تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل |
عنابر عزل كورونا في سجون مصر مكتملة العدد

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٨ - يونيو - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربى الجديد


عنابر عزل كورونا في سجون مصر مكتملة العدد

أكدت منظمة حقوقية مصرية، اليوم الأحد، أن عنابر العزل المخصصة لحالات الاشتباه بفيروس كورونا في عدد من السجون المصرية، صارت كاملة العدد نتيجة تزايد عدد الحالات خلال الفترة الماضية.
وقالت مبادرة "نحن نسجل" الحقوقية، في منشور على صفحتها في "فيسبوك"، إنّ سجن العقرب شديد الحراسة 99، أبلغ المعتقلين المصابين بالفيروس، بأنّه لم يعد هناك أماكن في عنبر العزل المخصص لحالات الاشتباه، في حين أكد أقارب وأصدقاء الشاعر المصري، جلال البحيري، إصابته بفيروس كورونا في سجن وادي النطرون. ومطلع الشهر الجاري، أجرت مصلحة السجون تفتيشًا على سجني طرة تحقيق وطرة استقبال، بعد أسبوع من وفاة موظف السجون سيد حجازي، وتداول أنباء حول إصابة 8 معتقلين بفيروس كورونا، حسبما أكد عدد من أهالي المعتقلين، ثم أخلت المصلحة زنازين، وقامت بتحويلها إلى غرف عزل وملاحظة.
وتتعالى المطالبات الحقوقية، ونداءات أهالي السجناء والمعتقلين، بالشفافية في الإعلان عن عدد الإصابات داخل السجون ومقار الاحتجاز المختلفة، في ظل انقطاع الأخبار تمامًا.
وقررت وزارة الداخلية المصرية، في 9 مارس/آذار الماضي، وقْف الزيارات إلى السجون، حرصًا على الصحة العامة وسلامة النزلاء، وذلك تماشيًا مع قرار الحكومة بتعليق التجمعات الكبيرة، بموجب توصيات من وزارة الصحة، ولم يتم السماح بالزيارات حتى الآن على الرغم من تخفيف الإجراءات الوقائية في باقي نواحي الحياة.
وتنتشر أنباء الإصابات بين أفراد الشرطة في عدد من السجون وأقسام الشرطة، وآخرهم العميد جهاد الشربيني، مأمور قسم شرطة طلخا بمدينة المنصورة، والذي أعلنت منظمات حقوقية، إصابته بينما كان على رأس عمله الذي خالط فيه الضباط والأمناء وغيرهم من العاملين بالقسم، وربما أيضاً المعتقلين.
وكانت منظمة "كوميتي فور جستس" الحقوقية، قد أكدت، في 18 يونيو/ حزيران الجاري، انتشار الوباء داخل 28 مقر احتجاز في 8 محافظات مصرية، ورصدت في عدادها الإلكتروني على موقعها، 104 حالات اشتباه بالإصابة بفيروس كورونا بين المحتجزين في مقار الاحتجاز والسجون بأنحاء مصر، كما رصدت 29 إصابة مؤكدة، و10 حالات وفاة.
 
 
ويبلغ عدد السجون في مصر 68 سجنًا، أُنشِئ 26 منها بعد وصول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى السلطة، وهناك 382 مقر احتجاز داخل أقسام ومراكز الشرطة في مختلف المحافظات، إضافةً إلى السجون السرية في المعسكرات.
وتتراوح نسبة التكدس داخل السجون بين 160% في السجون و300% في مقرات احتجاز مراكز الشرطة، حسب تقرير رسمي صادر عام 2016 عن المجلس القومي لحقوق الإنسان الحكومي.
وتتراوح أعداد المساجين والمعتقلين في مصر بين 110آلاف و140 ألف سجين ومعتقل، بينهم 26 ألف محبوس احتياطيًا لم تصدر ضدهم أحكام قضائية.
اجمالي القراءات 251
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق