تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب |
أسماء.. مغردون إيرانيون يكشفون من قتل متظاهري العراق

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٨ - أكتوبر - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الحرة


أسماء.. مغردون إيرانيون يكشفون من قتل متظاهري العراق

أكثر من 100 قتيل سقطوا في أنحاء العراق خلال التظاهرات الشعبية التي شهدتها البلاد خلال الأيام الأخيرة، بينما يوجه ناشطون عراقيون وإيرانيون أصابع الاتهام إلى الحرس الثوري الإيراني ومليشياته في العراق.

مقالات متعلقة :

وكان متظاهرون وناشطون عراقيون أفادوا بأن ملثمين يتبعون لميليشيات "سرايا الخراساني" و"كتائب سيد الشهداء" المنضوين تحت قيادة "الحشد الشعبي"، قد استهدفوا المتظاهرين العراقيين بالرصاص الحي.

من ناحية أخرى، تفاعل مغردون وناشطون إيرانيون مع أحداث العراق بكثافة عبر تويتر، حيث أدان كثير منهم النظام الإيراني وأذرعه المتمثلة في ميليشيات الحشد الشعبي، متهمين إياها باستهداف المتظاهرين العراقيين والتدخل في شؤون الدول الأخرى.

يقول المغرد علي جوامردي، "الرصاصة تصيب متظاهرا عراقيا سلميا أمام الكاميرا على يد قناص تابع للحشد الشعبي الذي يتبع النظام في إيران، شباب العراق قرر أن يحرر بلاده واخراج مرتزقة إيران خارج البلاد."يقول المغرد الإيراني ريان، "المتظاهرون في بغداد يهاجمون مكتب لمنظمة بدر (أحد فروع الحرس الثوري الإرهابية)، والتي يقودها هادي العامري، الشعب العراقي يهاجم بدقة الأماكن التي يجب أن تضرب، الشرط الأساسي حتى يهدأ العراق هو طرد جميع مرتزقة الجماعات الإسلامية".يقول مغرد آخر يدعى شهاب آزادي، "نائب عراقي يقول إن قاسم سليماني (رئيس فيلق القدس بالحرس الثوري) قد شكل غرفة حرب في بغداد، وهو يراقب عن قرب قمع الشعب العراقي على يد ميليشيات الحشد الشعبي وحزب الشيطان وعصائب الحق.. اتركوا سوريا والعراق ولبنان وشأنهم، وفكروا في حال الشعب الإيراني.. يسقط مبدأ ولاية الفقيه".تقول الناشطة الحقوقية أميرة ذوالقدري، "إعطاء الأدوات الدبلوماسية لجماعات تشبه داعش هو خطأ عالمي كبير. لا تسمحوا لحكومة إيران أن تأتي إلى الأمم المتحدة بلباس الدبلوماسية، وهم يرتدون رداء الإرهاب في العراق، وبقية الدول".مغردة إيرانية أخرى تدعى سناز تقول: "الحكومة العراقية حجبت جميع وسائل التواصل الاجتماعي.. على الرغم من قمع الحكومة، فإن التظاهرات مستمرة في بغداد والبصرة، وتطلق الميليشيات الإيرانية النار على المتظاهرين بكثافة #ضد_القمع".سليماني يساعد أحد مرتزقته في بغداد والذي يدعى حاج حامد، وهناك غرفة عمليات تشكلت هناك لإرهاب الناشطين وقادة هذه التظاهرات، وهناك مجموعة من القناصة يقودهم يشرف عليها هذا المرتزق، من أجل قتل المتظاهرين السلميين" يقول المغرد الإيراني حميد.هذا المغرد أورد تعليقا لممثل خامنئي في الحرس الثوري، عبد الله حاجي صادقي، والذي صرح مؤخرا بأن "المعركة في العراق حقيقية، وأميركا تريد إنهاء الحشد الشعبي"، ثم يعقب المغرد بقوله "هذا الشخص ينكر أن المجموعات الإرهابية المتصلة بإيران قد قتلت أكثر من 100 مواطن عراقي".وتقول مغردة غيتي بيهي "محافظة الديوانية، الشعب العراقي مستمر في الانتفاضة لليوم السادس على التوالي، معركة الشعب مع مرتزقة الحشد لا زالت مستمرة.. مع إراقة دماء العراقيين على يد عملاء إيران في العراق، فإن الشعب لم يعد أمامه سوى التقدم وإنهاء النظام الحالي"وتسببت المواجهات التي دارت خلال الأيام الأخيرة بين قوات الأمن والمتظاهرين العزل، إلى ارتفاع عدد قتلى الاضطرابات القائمة منذ أسبوع إلى 110 معظمهم محتجون يطالبون بإقالة الحكومة وإصلاحات تشمل نخبتها السياسية.

ويشكل امتداد العنف إلى مدينة الصدر منذ مساء الأحد تحديا أمنيا جديدا للسلطات التي تتعامل مع أسوأ اضطرابات تشهدها البلاد منذ دحر تنظيم داعش قبل نحو عامين.

وعلى مر التاريخ، كان من الصعب إخماد الاضطرابات في مدينة الصدر التي يقطنها حوالي ثلث سكان بغداد البالغ عددهم ثمانية ملايين نسمة ويعيشون في أزقة ضيقة تفتقر كثير منها لإمدادات ثابتة من الكهرباء والماء ويعاني كثيرون منهم من البطالة.

وكانت الأمور أهدأ يوم الاثنين. وسحب الجيش قواته وسلم مهمة متابعة الوضع الأمني في المدينة للشرطة الاتحادية في دلالة على أن السلطات تريد تجنب الاشتباك مع مؤيدي رجل الدين المعارض القوي مقتدى الصدر الذي طالب الحكومة بالاستقالة.

والاضطرابات التي تفجرت خلال الأسبوع المنصرم أنهت فجأة هدوءا نسبيا على مدى عامين لم يشهده العراق منذ سقوط صدام حسين عام 2003. ويقول كثير من العراقيين وخاصة الشباب إن استشراء الفساد في أروقة الحكومة يحرمهم من الاستفادة من عودة الاستقرار بعد سنوات من الاقتتال الطائفي.

وانتقد كثيرون رد فعل الحكومة العنيف في مواجهة الاحتجاجات ويقولون إن ذلك أجج الغضب الشعبي.

وشاهد صحفيو رويترز مقتل وإصابة محتجين برصاص قناصة من قوات الأمن كانوا يطلقون النار على الحشود من الأسطح، رغم أن وزارة الداخلية تنفي أن القوات الحكومية أطلقت النار مباشرة على المحتجين.

فيما يتهم ناشطون الحشد الشعبي والمليشيات التابعة له والتي تدعمها إيران باستهداف المتظاهرين بالرصاص الحي.

وانقطعت خدمات الإنترنت على مدى أيام مما تسبب في انقطاع الاتصالات على نحو ساهم في انتشار مشاعر الاستياء. وعادت تلك الخدمات لبضع ساعات مساء الاثنين ونشر البعض تغطية للاحتجاجات الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي قبل أن تتوقف الخدمة من جديد.

اجمالي القراءات 761
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق