اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٤ - يونيو - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم
ليزر جديد يمكنه استهداف وتدمير الخلايا السرطانية المنتشرة في الدم
اختبر فريق من العلماء بجامعة أركنساس، بنجاح، ليزرا يمكنه تعقب الخلايا السرطانية وقتلها، وذلك من خارج الجلد.
ويقول المؤلف الرئيسي للدراسة فلاديمير زاروف، مدير مركز طب النانو في جامعة أركنساس للعلوم الطبية: "على الرغم من كونه غير قابل للتوغل بشكل كامل، إلا أن هذه التكنولوجيا تملك القدرة على منع تطور ورم خبيث بشكل كبير". وتكمن فكرة الليزر في قتل الخلايا السرطانية قبل أن تتمكن من الانتقال أو الانتشار عبر الجسم، وهو السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان. وأشار العلماء إلى أن نظامهم تمكن من اكتشاف الخلايا السرطانية بدقة في 28 من أصل 28 من مرضى السرطان، بحساسية أفضل بنحو ألف مرة من التكنولوجيا الموجودة حاليا. كما أن الليزر كان قادرا على قتل نسبة عالية من الخلايا التي ينتشر فيها السرطان، في الوقت الفعلي، أثناء تسابقها عبر شرايين المرضى. وعن طريق تسليط الليزر على هذه الخلايا السرطانية المنتشرة، فإن هذه الخلايا تمتص الطاقة الحرارية أكبر بكثير من الخلايا العادية، وهذه الحرارة تتسبب في تسخين الخلايا بسرعة وتوسعها ثم انهيارها. وأوضح زاروف في بيان صدر عام 2017: "استخدام الليزر أحدث ثورة في تشخيص الأمراض وعلاجها. ومع ذلك، فإن الحجم الكبير لليزر منع استخدامه في العديد من التطبيقات الطبية على المستوى الخلوي". وأضاف أن نتائج التجربة الحديثة واعدة حيث أنه "لدى مريض واحد، قمنا بتدمير 96% من خلايا الأورام، وذلك قبل رفع الليزر إلى أقصى طاقة". إقرأ المزيد معلومات مهمة عن واحد من أخطر أنواع السرطان! وأشار زاروف وفريقه إلى أن هذا الجهاز ليس الأول من نوعه، لكنه الأول من حيث تجريبه على البشر. واختبر العلماء العشرات من الأجهزة المماثلة، لكن تقنية الليزر الجديدة تتميز عن باقي الأجهزة السابقة بأنها قادرة على مسح لتر من الدم في ساعة واحدة، ما يجعلها أسرع بكثير من الأجهزة المنافسة. وإذا تم تطوير هذه الأداة بشكل أكبر، فيمكن أن تمنح الأطباء طريقة غير ضارة للبحث عن مثل هذه الخلايا وتدميرها قبل أن تتمكن من تكوين أورام جديدة في الجسم. ويعد انتشار السرطان أو الأورام الخبيثة، السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان، الذي ينتشر عندما تنفصل الخلايا من الأورام الأولية وتنتقل عبر مجرى الدم والجهاز الليمفاوي، وتستقر في مناطق جديدة من الجسم وتشكل أورامًا ثانوية. والقضاء على هذه الخلايا السرطانية المنتشرة، في مجرى الدم قبل أن تتاح لها فرصة الاستقرار قد يساعد في منع ورم خبيث وإنقاذ المرضى.
ويقول المؤلف الرئيسي للدراسة فلاديمير زاروف، مدير مركز طب النانو في جامعة أركنساس للعلوم الطبية: "على الرغم من كونه غير قابل للتوغل بشكل كامل، إلا أن هذه التكنولوجيا تملك القدرة على منع تطور ورم خبيث بشكل كبير".
وتكمن فكرة الليزر في قتل الخلايا السرطانية قبل أن تتمكن من الانتقال أو الانتشار عبر الجسم، وهو السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان.
وأشار العلماء إلى أن نظامهم تمكن من اكتشاف الخلايا السرطانية بدقة في 28 من أصل 28 من مرضى السرطان، بحساسية أفضل بنحو ألف مرة من التكنولوجيا الموجودة حاليا.
كما أن الليزر كان قادرا على قتل نسبة عالية من الخلايا التي ينتشر فيها السرطان، في الوقت الفعلي، أثناء تسابقها عبر شرايين المرضى.
وعن طريق تسليط الليزر على هذه الخلايا السرطانية المنتشرة، فإن هذه الخلايا تمتص الطاقة الحرارية أكبر بكثير من الخلايا العادية، وهذه الحرارة تتسبب في تسخين الخلايا بسرعة وتوسعها ثم انهيارها.
وأوضح زاروف في بيان صدر عام 2017: "استخدام الليزر أحدث ثورة في تشخيص الأمراض وعلاجها. ومع ذلك، فإن الحجم الكبير لليزر منع استخدامه في العديد من التطبيقات الطبية على المستوى الخلوي".
وأضاف أن نتائج التجربة الحديثة واعدة حيث أنه "لدى مريض واحد، قمنا بتدمير 96% من خلايا الأورام، وذلك قبل رفع الليزر إلى أقصى طاقة".
وأشار زاروف وفريقه إلى أن هذا الجهاز ليس الأول من نوعه، لكنه الأول من حيث تجريبه على البشر.
واختبر العلماء العشرات من الأجهزة المماثلة، لكن تقنية الليزر الجديدة تتميز عن باقي الأجهزة السابقة بأنها قادرة على مسح لتر من الدم في ساعة واحدة، ما يجعلها أسرع بكثير من الأجهزة المنافسة.
وإذا تم تطوير هذه الأداة بشكل أكبر، فيمكن أن تمنح الأطباء طريقة غير ضارة للبحث عن مثل هذه الخلايا وتدميرها قبل أن تتمكن من تكوين أورام جديدة في الجسم.
ويعد انتشار السرطان أو الأورام الخبيثة، السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان، الذي ينتشر عندما تنفصل الخلايا من الأورام الأولية وتنتقل عبر مجرى الدم والجهاز الليمفاوي، وتستقر في مناطق جديدة من الجسم وتشكل أورامًا ثانوية.
والقضاء على هذه الخلايا السرطانية المنتشرة، في مجرى الدم قبل أن تتاح لها فرصة الاستقرار قد يساعد في منع ورم خبيث وإنقاذ المرضى.
أزمة اقتصادية تلوح في مصر: خبراء يحذرون من طبع النقود و
باحثون يكشفون سر التوهجات الغامضة حول الثقب الأسود
البرلمان البريطاني يقر قانوناً مثيراً للجدل بشأن المه
لماذا تُسوق شركات الأدوية في المغرب منتجاتها بأثمان خي
أكبر 10 دول منتجة ومستوردة للحوم في العالم بينها دولة عر
فتح ملف الاغتصاب والعنف الجنسي في إيران.. ودعوة لمواجهة
الأكبر في التاريخ.. 2.5 تريليون دولار نفقات العالم العسك
عمليات منظمة تقودها “عصابات الشوارع”.. كيف تحول المتس
تحذير أممي: 90 بالمئة من جوعى السودان محاصرون بمناطق ال
مصر: عمر محمد علي المحكوم عسكرياً بالمؤبد يطلب إذن وال
هذه البلاد شقة مفروشة قصيدة لنزار قبانى
الفرق بيننا وبينهم هم إكتشفوا الكشف عن مبدأ انتقال الخ
كنائس الكويت... حزينة على المصريين
من كل بستان زهرة
الخيال أصبح واقعاً: ليزر "حرب النجوم" يسقط صاروخاً بالي
دعوة للتبرع
الوهابية تشوه الإسلام
السعر فى القرآن
خربشات على هامش الأخونة
الثبات في عالم متغير
اخطر ما يمكن أن تسمعه عن تاريخ القتل على يد المسيحيين و
(5 ) الأغلبية الصامتة نذير هلاك للمجتمع
الحكم المسبق والايمان
التخوفات من الديمقراطية (مثقفي الجرعات)
ثقافة العرب العمياء تجاه المرأة
ق 3 ف 4 : تكفير الشريعة المسعرية للمنظمات الحقوقية الغر
دعوة لإنشاء مواقع على الانترنت لفضح دواعش الأزهر
( ف 4 ) ( أولو الأمر ) فى الشورى الاسلامية
أتحدى زكريا بطرس لحواري حول ملكات اليمين
الاقباط
لمحة عن الخطبة فى تاريخ المسلمين:( عصر النبوة )( 2 ):أُكذو
أبوكم اسماعيل : يقول جل وعلا : ( أَمْ كُنتُ مْ شُهَد َاء إِذْ...
إن الغيب إلا لله .!: ان الله يتحدث في كتابه الكري م بصيغة الماض ي ...
رؤية الله جل وعلا: هل سيرى اهل الجنة الله عز وجل رؤيا العين ؟ لأن...
بيع الخنزير: انا اعيش في اوروب ا ولدي مطعم . فهل بيع لحم...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : هل قوله جل وعلا : ( لا...