تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن | خبر: خبير قانون دولي يسقط مزاعم ترامب: قناة السويس سيادة مصرية لا تمس | خبر: ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا عبر قناتي السويس وبنما | خبر: شركات غذاء عالمية تحذر من ارتفاع الأسعار بسبب الحرب التجارية | خبر: خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام |
بعد «زريبة» البحيرة.. تلاميذ الابتدائى بالدقهلية يتعلمون فى «المقابر»

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


بعد «زريبة» البحيرة.. تلاميذ الابتدائى بالدقهلية يتعلمون فى «المقابر»

بعد «زريبة» البحيرة.. تلاميذ الابتدائى بالدقهلية يتعلمون فى «المقابر»
 كتب   ممدوح عرفة    ٩/ ١٠/ ٢٠٠٩

يتلقى نحو ٦٠٠ تلميذ وتلميذة، بالمدرسة الابتدائية رقم (١) بقرية نجير، التابعة لمركز دكرنس بالدقهلية، تعليمهم فى ساحة ملحقة بمقابر القرية منذ بداية العام الدراسى الحالى بعد هدم مدرستهم منذ ٤ سنوات.
قال مدرسون فى المدرسة، إن إدارة المعهد الابتدائى الأزهرى بالقرية، رفضت استقبالهم، مشترطة التزام إدارة المدرسة بمواعيد الدراسة المسائية من الثالثة إلى السادسة مساء، الأمر الذى رفضه مدير المدرسة الابتدائية، لأن ذلك سيؤدى إلى تأخر التلاميذ فى العودة لمنازلهم.
كانت «المصرى اليوم» قد نشرت أمس موضوعا عن تلقى تلاميذ مدرسة بالبحيرة تعليمهم فى منزل تحت الإنشاء، أحد فصوله عبارة عن زريبة المنزل.
قالت إحدى مدرسات المدرسة الابتدائية بالدقهلية: «لم نتمكن حتى الآن من شرح ولو حصة واحدة للتلاميذ منذ بداية العام الدراسى، ولم نسلمهم الكتب، بسبب تواجد المدرسة بأكملها فى ساحة المقابر».
وقالت منى عبدالسميع، ولى أمر تلميذة: «منذ ٤ سنوات وبعد قيام هيئة الأبنية بهدم أكبر مدرسة ابتدائية بالقرية، تم إلحاق التلاميذ فى العام الأول بالمدرسة الإعدادية، وفى العام الثانى، التحقوا بمدرسة الزهراء الابتدائية، وفى الثالث بالمعهد الدينى الابتدائى، والعام الجارى رفض المعهد الدينى دخولهم، فلم يجدوا إلا المقابر».
واتهم خالد أحمد عبدالخالق، ولى أمر أحد التلاميذ، مدير هيئة الأبنية التعليمية بالدقهلية بـ «التقصير» فى أداء واجبه، لتسلمه قطعتى أرض بالقرية: الأولى مساحتها ١٠٠٠ متر مكان المدرسة الابتدائية القديمة والثانية ٢٠٠٠ متر مكان الجمعية الزراعية منذ ٧ سنوات، دون أن يقوم بإدراجها ضمن خطة الإحلال والتجديد،
حيث وعد بتسليم المدرسة بعد بنائها خلال عامين من تاريخ الهدم، كما انتقد نواب الشعب والشورى الذين لا يقومون بأى دور تجاه أهالى نجير، ولا يعرفون طريق القرية إلا أثناء الدعاية الانتخابية.
من جانبه، أكد محمود عميرة، وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية، أنه تم الاتفاق مع السيد رزق إبراهيم، القائم بأعمال وكيل وزارة منطقة المنصورة الأزهرية، على تخصيص ثلاثة فصول بالمعهد الابتدائى و١٠ فصول بمعهد الفتيات الإعدادى الثانوى للمدرسة الابتدائية، وسيتم نقلهم إليها.
اجمالي القراءات 5924
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42841]

إهدار لحققوق الطفولة

هؤلاء الأطفال يتقلبون في دراستهم في أماكن غاية في الغرابة وفي المهانة للطفولة التي تتفتح براعمها  ،فإلى متى سيظل الصمت طابقا ؟ والمسؤلون يغطون في نوم عميق وكأنهم لا يعرفون بالقضية ، أطلب منهم أن يتخيلوا للحظة أن أبناءهم يجلسون وسط هؤلاء التلاميذ في الزريبة مرة وفي المقابر مرة أخرى ،  هل سيستمر صمتهم المطبق أم سيتحولون إلى طاقة لا تعرف طريقها إلى الراحة والهدوء حتى تصل إلى حل للمشكلة ، ولكن المشكلة في أنهم لا يمكن ان يتخيلوا أبناءهم إلا في مدارس معدة ومقننة لهم  ،يدفعون لها مبالغ دون كلل لأو ملل ، وعلى المتضرر أن يضرب رأسه في حائط الزريبة لأن لا أحد يسمعه مهما كان علي الصوت  !!

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق