تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ |
مطاردة الحرية الشخصية في كل مكان:
مطاردة الحرية الشخصية في كل مكان

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


مطاردة الحرية الشخصية في كل مكان

مطاردة الحرية الشخصية في كل مكان: طباعة ارسال لصديق

محامون ضد الحريات يختارون «عبير صبري» ضحية جديدة

3aber.jpgقانون تحت الطلب ومحامون مهووسون بالشهرة، هكذا يمكن تلخيص مشهد البلاغ المثير للجدل الذي يرفعه ثلاثة من المحامين للنائب العام ضد الفنانة عبير صبري، والذين اتهمواها فيه بازدراء الدين الإسلامي لإقدامها علي خلع الحجاب بعد أن ارتدته لعدة سنوات، مطالبين بحبسها تطبيقا للمادة 98 من قانون العقوبات والمعدل بالقانون 29 سنة 1928 . المثير في الأمر أن يصل الابتزاز باسم الدين لمستوي أن يعد خلع ممثلة للحجاب


أحد أشكال الإساءة للإسلام وفروضه، دافعين بأن الحجاب أحد الفروض وهو ما اعتبره صبري عمار وكيل نقابة المحامين مخالفة لنص الدستور الذي لا يحدد زيا معينا للناس، مشيرا إلي أن الفقرة المستخدمة في البلاغ تتحدث عمن يزدري الأديان بالقول أو الفعل ومسألة ارتداء الحجاب أو خلعه حرية شخصية ليس فيها ما يسيء إلي الإسلام، وهو ما أكده د. محمد عثمان أستاذ الفقه المقارن وعميد كلية الشريعة السابق، مشيرا إلي أن خلع الحجاب لا يندرج تحت الأفعال التي يستوجب فيها القصاص، لكنه فعل يخضع لعقوبة التعزير وهي عقوبة غير مقدرة في الشريعة ومتروكة للحاكم إذا ارتأي أن يضع لها قانونا.. يأتي هذا في إطار شيوع مناخ الحسبة المجتمعية التي تسمح لأي شخص بلا صفة الحديث باسم الإسلام أو الوطن أو المجت

اجمالي القراءات 7662
التعليقات (5)
1   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الأربعاء ١٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[12045]

تفاهة

هؤلاء المحامين و معهم يوسف البدري يمثلون يمثلون سبب انحدار مصر الي هاوية يصعب الخروج منها ..لأنها هاوية اسمها الدين والدين والله منها براء ..
مصر هدي شعراوي وصل حالها الي هذه الدرجة من التخلف ..أن يصبح شعر عبير صبري قضية .. وأن تمنع من حقها الانساني أن تغطي شعرها أو تكشفه..
لقد تحول التدين الشكلي الطقوسي والفاشي الخالي من الجوهر الي خطر يهدد مصر بل وكل المجتمعات في الشرق الأوسط ..نحن الآن في مرحلة محاكم التفتيش التي مرت بها الكنيسة في العصور الوسطي ..

2   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الأربعاء ١٧ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[12052]

مسخرة

والله مسخرة ومهزلة!!!!

3   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ١٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[12062]

تنتهي حدود حريتك , عندما تبدأ حرية الاخريين .

لا ادري ,
ولكن كل شئ حزين او خال من الحياة او وقعه او تأثيره سئ على النفس البشرية , صور و لون و خيل ( الافعال صور ولون وخيل مبنية للمجهول ) باللون الاسود على مر العصور والازمان . واذا رسم ( فعل مبني للمجهول ) الشيطان لون (فعل ميني للمجهول) باللون الاسود وملابس الدراكولا اسود باسود . فاللون الاسود شئنا ام ابينا , لون يثير الحزن والعبس والتشاؤم في النفس البشرية وعدم الارتياح.

صحيح بان لكل انسان حرية في ما يلبس او يأكل او بما يفكر ولكن الذي ليس من حقه ان يؤثر ويسلب حرية الاخريين .

الطفل الصغير ببراءته , صفحة بيضاء نقية , تبدا العائلة اولا ثم المجتمع بالكتابة والرسم عليها . وقد تكون النتيجة صورة رائعة مشرقة ترسم الطريق والسبيل الصحيح لحياة الطفل مستقبلا , او يتم تشويه هذه الصفحة بكتابة ورسم اشياء اقل ما يقال عنها غير جميلة تشوه طريق حياة هذا الطفل مستقبلا.

--------------------------------

4   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ١٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[12063]

تكملة التعليق السابق عن المنكبات , من النكبة !!!!


السؤال , كم منظر مثل هذا الذي في الصورة يشاهده الطفل في الدول التي ترتدي فيها نساؤه النقاب , الطفل , كائن ذكي عبقري وليس كما كان معروفا او دارجا سابقا , فهو يلتقط ويتعلم ويتأثر بكل شئ من دون ان يعلم او ينتبه الاخريين .

اليس الفرق شاسعا جدا بين ان يرى الطفل هذا الكيس الاسود الذي يمر بجانبه وبين منظر امرأة اخرى ليست منقبة , يرى وجهها , تبتسم لم , على الاقل شئ معروف عنده انسان مثله وليس شيئا مبهما يعصر فكره ليعلم ما في داخل الكيس .
فرفقا بالاطفال ايتها المنقبات وكل من يؤمن بالنقاب , وبعد ذلك رفقا بالكبار والذين لا يعرفون ما في داخل الكيس رجل ام امرأة .
واذكرك اختي المنقبة , فالمعروف منذ قدم الدهر , ان الذي يخفي وجهه هو فقط الذي يخجل من ان يراها الناس او لكي لا يفضح امره . فهل في وجهك عاهة او لاسامح الله شئ اخر فتكوني معذورة في هذه الحالة , اما ان كان قصدك عدم اغواء الرجل فهذا قمة الظلم للرجال , فليسوا كلهم وحوش جنسية تمشي على الارض , والذي افهمك ذلك , هو بعينه الوحش الجنسي الذي لا يستطيع ان يسيطر على غرائزه الحيوانية الجنسيةالشبقةالكريهة.

5   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الخميس ١٨ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[12071]

كيف يسيؤن للدين الأسلامى.

هل يرتقى هذا التصرف إلى مصاف تشريع إلهى ؟؟؟

دا القرآن كله من الدلفة للدلفة ليس فيه عقوبة لتارك الدين

لقد شبهوا بتصرفهم بالذهاب بإجبار من ارتدت الحجاب على الأستمرار بالحجاب اسوة بمن تنضم إلى عالم العاهرات وتريد تركه ويجبرها قوادوها على عدم ترك المهنة عندما تريد تركها.

لا مـــــــــــــــؤاخــــــــــــــــــــذة
هذا تصرف قوادين ..
أو
مجرمين ..
أو
وهابيين ..

الخلاصة:
تصرف المحامين هو محصله الغزو الوهابى مع الناحية السلبية لمجانية التعليم.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more