تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس | خبر: العطش في العراق... أزمة المياه تدفع السكان للهجرة | خبر: وفاة سجين سياسي مصري بسجن جمصة.. التاسع منذ مطلع العام | خبر: واشنطن تبحث عن دول بديلة لترحيل المهاجرين.. وصفقات مالية وسياسية على الطاولة | خبر: 25دولة تنضم لنظام الدفع الروسي البديل لسويفت | خبر: يوم التحرير.. ترامب يعلن الحرب على الخصم والصديق واقتصاد العالم يهتز | خبر: خطوات أميركية جديدة قبل إعطاء التأشيرة: تفتيش مواقع التواصل | خبر: ما هي نسب تمثيل النساء في البرلمانات على مستوى العالم؟ | خبر: طيف التوحد... اضطراب يعرض فتيات عراقيات للتحرش الجنسي المرأة بغداد | خبر: يوروبول: تفكيك شبكة ضخمة لاستغلال الأطفال جنسياً واعتقال 79 شخصاً | خبر: كيف يجعلنا السعي وراء السعادة أكثر بؤسا؟ | خبر: خلافاً للدستور، ترامب يرجّح ترشحه لولاية ثالثة، وأنصاره يقترحون الخلافة |
واشنطن بوست: كامب ديفيد والعلاقات مع الغرب وامتيازات العسكريين تحسم مستقبل الخلافة في مصر:
واشنطن بوست: كامب ديفيد والعلاقات مع الغرب وامتيازات العسكريين تحسم مستقبل الخلافة في مصر

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٤ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


واشنطن بوست: كامب ديفيد والعلاقات مع الغرب وامتيازات العسكريين تحسم مستقبل الخلافة في مصر

واشنطن بوست: كامب ديفيد والعلاقات مع الغرب وامتيازات العسكريين تحسم مستقبل الخلافة في مصر

قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية إن جمال مبارك الرجل الأقرب والمتوقع لوارثة الحكم في مصر خلفًا لوالده لم يعمل ما يكفي لترك انطباعات جيدة لدي الشعب المصري لذا فإن المصريين يقولون إنه ربما لن يفوز بوراثة السلطة.


وفي تقرير لها تحت عنوان "في مصر الابن جاهز للتوريث"، أضافت الصحيفة أن المصريين لم يجربوا نقل الرئاسة بشكل ديمقراطي، وإن الكثيرين من الشعب المصري يتوقعون أن تقرر عائلة مبارك والحزب الحاكم والقيادات العسكرية والأمنية من الذي سيخلف الرئيس.
وأشار إلى أن الحزب "الوطني" هو الحزب الوحيد المؤهل قانوناً لتقديم مرشح للرئاسة، بينما يحتاج المرشحون المستقلون إلى ضمان الموافقة على الترشيح من أغلبية أعضاء الحزب الحاكم.
وقال التقرير إنه في حال انتقال سلطة الرئاسة إلى جمال مبارك؛ فإن مصر بهذا ستنضم إلى سوريا والأردن والمغرب حيث خلف الأبناء الآباء في حكم البلاد بدعم من النخب والجيش وأجهزة الأمن. كما أشار إلى أن ابني رئيسي ليبيا واليمن يستعدان لوراثة الحكم خلفًا لوالديهما معمر القذافي وعلي عبد الله صالح.
ونقل التقرير عن مواطن مصري يدعى زكريا نخلة (52 عامًا) يعمل كبائع في محل للأثاث الرخيص قوله: في مصر نحن لم نختر الرئيس السادات ولم نختر الرئيس مبارك ولن نختار الرئيس القادم لمصر.
وجاءت هذه الإجابة على لسان مجموعة من الرجال كانت تحمل كمية من الخبز على يديها عندما سئلوا عما إذا كانوا يتوقعون أن يؤخذ برأيهم في مسألة توريث جمال مبارك حيث ردوا جميعهم بالنفي ثلاث مرات مشيرين بأصابعهم بما يفيد النفي.
ونقل التقرير عن مواطنين آخرين قولهم: إنهم لا يعرفون من هو جمال مبارك وإن كل ما يعرفونه عنه إنه ابن رئيس الجمهورية وإنه مفروض على الشعب المصري وإنه قادم لحكم مصر على أي الأحوال.
يأتي هذا في الوقت الذي ينكر فيه جمال مبارك دومًا أي تطلع لديه لوارثة الحكم بعد والده، إلا أنه وفي ذات الوقت - كما يقول التقرير- يسيطر بقوة على الحزب "الوطني" الحاكم كما يعمل مستشارًا اقتصاديًا لولده الرئيس مبارك.
وأضاف التقرير أن نجل الرئيس يحاول دومًا أن يختار مجموعة الوزراء حول والده وفقا لميوله هو بما في ذلك الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء، وأشار إلى أنه كان أيضًا صاحب القرار الحكومي بتخفيض قيمة الجنيه المصري بهدف رفع نسبة النمو الاقتصادي إلى 7% كما حدث هذا العام، وأيضًا لجذب استثمارات أجنبية مباشرة بلغت 11 مليار دولار بعد أن كانت 500 مليون دولار منذ ثلاث أو أربع سنوات مضت، نقلاً عن سيمون كيتشن أحد الاقتصاديين المستقلين في القاهرة.
وأضاف كيتشن أنه يعتقد أن نفوذ جمال مبارك وقدرته على أحداث الإصلاح الاقتصادي يرجع لكونه ابن الرئيس ولديه الفرصة للوصول إليه ليشرح له ويدافع عن آرائه في الإصلاح الاقتصادي، إلا أنه أكد أن نجل الرئيس وهندسته الاقتصادية بعيدة كل البعد عن العديد من المصريين.
وأورد التقرير أن 40% من المصريين يعيشون حياة فقيرة وفقًا لأرقام تقرير التنمية الأمريكي، كما أن تقارير الحكومة المصرية تؤكد أن 80% من الشعب المصري يعتبرون من أصحاب الدخل المنخفض وأن التضخم الناجم في بعض الأحيان عن تغير السياسات يؤدي إلى تآكل القوة الشرائية. وضرب مثالاً على ذلك بدخل المدرسين الذي يقل عن 100 دولار في الشهر.
ونقل الصحيفة عن إبراهيم عيسي رئيس تحرير جريدة "الدستور" قوله، إن جمال مبارك لم يركب قط أتوبيس نقل عام ولم يتوقف قط في إشارة مرور حمراء ولم يقابل قط إنسان بمفرده وإنما من حوله قوات الحراسة الخاصة.
في حين قال ستفين كوك المتخصص في العلاقات المدنية والعسكرية في الشرق الأوسط وزميل مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك إن أفكار جمال مبارك بشأن تحرير الاقتصاد المصري أكسبته دعما كثيرا من تجمعات التجارة والأعمال.
ورأى صالح دياب الذي وصفه التقرير بأنه أحد رجال الأعمال البارزين في مصر إنه لن يكون مقبولاً أن يتولى جمال مبارك الحكم ليكون رابع الفراعنة بعد جمال عبد الناصر والسادات ومبارك الأب.
وأضافت الصحيفة أن ناصر والسادات ومبارك أتوا من المؤسسة العسكرية وحكموا البلاد لأكثر من نصف قرن، مؤكدة أنه من الضروري لمن يريد أن يكون رئيس الجمهورية في مصر أن يكون من المؤسسة العسكرية.
وقالت إن بعض المحللين يرون أن إجابة السؤال القائل "ماذا يبحث العسكريون ورجال الأمن في مصر في مسألة الرئيس القادم تتلخص في أن خلافة جمال مبارك لوالده ستضمن وتحفظ اتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل".
كما أنه- ووفقًا لهذا الرأي- ستضمن استمرار تدفق المساعدات العسكرية الأمريكية لمصر، وستصون العلاقات المصرية مع الولايات المتحدة وأوروبا، بالإضافة إلى استمرار الخدمات الطبية والإسكان والامتيازات الأخرى المقدمة لرجال المؤسستين العسكرية والأمنية.
واستطرد التقرير قائلاً: إن الأجهزة الأمنية والمؤسسة العسكرية مهتمة بإبقاء الوضع الراهن وأن جمال الابن وحلفاءه من المدنيين أقاموا علاقات طيبة مع العسكر في المؤسستين العسكرية والأمنية- رغم أنه لم يخدم في الجيش- وذلك بهدف تمرير مسلسل التوريث.
وأشار التقرير إلى أن سيطرة نجل الرئيس على لجنة السياسات بالحزب "الوطني" مكنته من طرح عدة مبادرات وسعت من سلطات الحزب، كما مكنته من إجراء تعديل دستوري منع "الإخوان المسلمين" من خوض الانتخابات التشريعية القادمة بعد نجاحهم الكبير في انتخابات 2005م.
ولفت إلى أن جمال مبارك بدا خلال المؤتمر الشبابي الذي عقد خلال الشهر الماضي بشرم الشيخ كوالده متطلعًا ومشددًا على الاستقرار بدلاً من الإصلاحات الديمقراطية.
وقال التقرير إن المنظمين لتلك المؤتمرات الشبابية يتمنون حشد الطبقة الراقية حول جمال مبارك كما حشد "الإخوان المسلمون" فقراء مصر، وأكد أن البعض غير مقتنع برؤى جمال مبارك.

اجمالي القراءات 6235
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الإثنين ١٥ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11981]

مقالة مأجورة


تلك المقالة تفوح منها رائحة المقالات المأجورة فى الداخل والخارج لتمرير التوريث الغير شرعى الذى يبغضة ويمقتة جميع المصريين حتى من يتظاهرون بتاييدة من أجل البقاء فى وظائفهم.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more