تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية | خبر: الهجرة الكبرى بماساي مارا الكينية.. لوحة برية مذهلة تقاوم التحديات | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 |
«الشفافية الدولية»: مصر أكثر فساداً

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٨ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


تراجع ترتيب مصر في مستوي الشفافية عالميا إلي المرتبة ١٠٥ مكرر في تقرير منظمة الشفافية الدولية، بدلا من المرتبة ٧٠ التي احتلتها علي مدي الأعوام الثلاثة السابقة، وهو ما يعني ارتفاع معدلات الفساد في البلاد.

وقال تقرير المنظمة الصادر مساء أمس الأول حول مستوي الفساد في العالم إن مصر تتساوي في المركز ١٠٥ مع كل من الأرجنتين وجيبوتي وألبانيا وبوركينا فاسو وبوليفيا، بين ١٨٠ دولة بحثها التقرير.

ويقيس التقرير السنوي للمنظمة مستوي الفساد في القطاع العام من خلال آراء رجال الأعمال والمحللين الاقتصاديين في البلاد، ويمنح درجات من (٠) وهو الأكثر فسادا إلي (١٠) وهو الأكثر شفافية.

وحصلت مصر علي ٢.٩في مؤشر الفساد وتراوحت مساحة الثقة في البلاد ما بين ٢.٦ و٣.٣، حسب التقرير، بينما احتلت نيوزيلندا المرتبة الأولي في التقرير، وحصلت علي ٩.٤ ومعها الدنمارك وفنلندا، واحتلت الولايات المتحدة المرتبة ٢٠ وحصلت علي ٧.٢.

وقال التقرير إن إسرائيل احتلت المرتبة ٣٠ وحصلت علي ٦.١، بينما احتلت قطر المركز الـ٣٢ وحصلت علي ٦ في مؤشر الفساد، والإمارات في المركز ٣٤ وحصلت علي ٥.٧، والبحرين ٤٦، وحصلت علي ٥.

وتعقيبا علي التقرير، قالت صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية في تقرير نشرته أمس، إن نجاحات الحكومة المصرية اقتصاديا يسهل إثباتها بالأرقام، لكن التحدي الحقيقي هو ترجمة هذه الأرقام إلي رواتب أعلي ووظائف أكثر وتضخم أقل وخدمات محسنة في دولة لا تمتلك أي ممتلكات، ونسبة البطالة فيها مرتفعة والمهارات منخفضة والمؤسسات غير فعالة، مشيرة إلي أن عدم العدل وخيبة الأمل كانت عوالم محورية في أرباح جماعة الإخوان المسلمين الخيالية في انتخابات عام ٢٠٠٥.

كانت الصحيفة قد نشرت تقريرا حول الإصلاحات الاقتصادية التي أدت إلي تحسن الحالة المعيشية لقلة قليلة في مصر، وقالت إنه بالنسبة للغالبية العظمي لايزال طحن الأيام مستمرا وسط مخاوف من نمو التفاوت بين الأغنياء والفقراء مصحوبة بمؤشرات ضئيلة علي التقدم. وأضافت «فاينانشيال»: تضييق هذه الفجوة يبدو أنه الموضوع الجديد للحكومة التي أمضت ٤ سنوات تهلل للإصلاح، ولكنها تلاحظ مؤخرا أن الإصلاح الاقتصادي فقط لن يحل مشاكل مصر الكثيرة.

وقال رشيد محمد رشيد، وزير التجارة والصناعة، في تصريحات للصحيفة التي وصفته بأنه أحد الأعضاء البارزين في الحكومة الحالية، وأن البعض يعتقد أنه مرشح محتمل لمنصب رئيس الوزراء في المستقبل: «إننا لم نكن نري بوضوح في البداية حوالي ٧٥% من الشعب المصري لم يتمتع بمكاسب الإصلاح حتي الآن، بل ويشعرون بآلامه فقط».

اجمالي القراءات 4640
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٢٨ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11397]

ألف مبروك

فى عهد مبارك تميزت بمصر فى كل شىء..
من هذا النوع فقط..
والغريب ان الناس تعودت على هذا الحضيض ، ورقدوا مستسلمين للقهر وهم ينتظرون بفارغ الصبر سماع خبر وفاة الرئيس . وفطن الرئيس الى ما يتمناه الناس فأحال الصحفيين الحالمين بهذه الأمنية الى السجن ليهدد كل من يحلم بالخلاص منه.
أصبحت الأحلام جريمة إذا تمت إذاعتها فى صورة خبر ـ أصبحت الأحلام تهدد الأمن القومى الذى تقلص ليصبح مجرد فرد واحد بلغ أرذل العمر.. ليس مهما انه فى سبيل هذا الفرد وعائلته المكونه من بضعة افراد تم قهر و إفقار وتعذيب وإذلال شعب يتكون من 75 مليونا من الناس.
واذا كانت عجائب الدنيا سبعا ففى مصر وحدها بجانب أهرامات الجيزة 75 مليون اعجوبة فى الصبر و تحمل الشدائد ، وأعجوبة أخرى فى شخص يقف ضد كل شعبه يبادله الكراهية وهو لا يرحل ولا يعتزل ولا يعتدل .. ويظل الحل فى انتظار الموت .. إما ان يموت الرئيس أو يموت الشعب..
عجبى عليك يا مصر .. يا بلد العجائب..!!

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق