تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: الزراعة وصديقى الطيب . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد ، وجزاك الله جل وعلا خيرا، وأقول : | تعليق: المؤمنون والكافرون والمنافقون. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: رئيس شبكة MBN: هذا ما سيحدث إذا تم إغلاق الحرة | خبر: الحكومة المصرية تعيد مناقشة بعض مواد قانون العمل الجديد | خبر: تصويت تمهيدي في تركيا لدعم إمام أوغلو لانتخابات الرئاسة رغم اعتقاله | خبر: البيت الأبيض: التزام إماراتي باستثمار 1.4 تريليون دولار في أميركا | خبر: مصر: 3 ملايين أسرة خرجت من برنامج تكافل وكرامة | خبر: اليونيسيف تحذر من خطر نقص غذائي يواجه أطفال نيجيريا وإثيوبيا | خبر: تركيا.. اشتباكات عنيفة مع استمرار الاحتجاجات على اعتقال إمام أوغلو منافس أردوغان | خبر: من أصول مصرية.. ما علاقة عيد الأم بالحضارة المصرية القديمة ونهر النيل؟ | خبر: الجيش السوداني يعلن السيطرة على القصر الرئاسي بالخرطوم | خبر: قصة سراي الحكمدارية الذي كان قصر الحكم في السودان لنحو 200 عام | خبر: بعد تهديد ترامب.. خامنئي يتنصل من الحوثي | خبر: مصر: مطالبة برلمانية بتعطيل بيع بنك القاهرة | خبر: وول ستريت جورنال: رئيس الكونغو عرض على ترامب اتفاقية معادن مقابل الأمن | خبر: آبي أحمد يُحدد موعد افتتاح سد النهضة..وخبير مصري يُعلّق | خبر: هياكل عظمية داخل هرم مصري قديم تكشف سرا تاريخيا غير متوقع |
وول ستريت جورنال: رئيس الكونغو عرض على ترامب اتفاقية معادن مقابل الأمن

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢١ - مارس - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


وول ستريت جورنال: رئيس الكونغو عرض على ترامب اتفاقية معادن مقابل الأمن

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال عن مضمون الرسالة التي قدمتها جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول "صفقة المعادن مقابل الأمن"، التي تم الحديث عنها مؤخرا.

قوات للمتمردين في مدينة بوكافو شرق الكونغو (غيتي)
وقالت الصحيفة إن تشيكسدي تقدم بطلب المساعدة على هزيمة المتمردين، مقابل الوصول إلى المعادن التي تحتاجها شركات التكنولوجيا الفائقة في الولايات المتحدة، حيث أكد أن الشراكة مع بلاده ستعطي للأميركيين ميزة إستراتيجية من خلال تأمين معادن حيوية مهمة مثل: الكوبالت، والليثيوم، والتنتالوم، والنحاس.

وأشارت الصحيفة إلى أن الصفقة عرضت فرصا في مجال التعدين لصالح صندوق الثروة السيادي الأميركي الذي أطلقة ترامب قبل أيام.

وفي مقابل هذه المزايا، طلب تشيكسدي من ترامب الموافقة على "اتفاقية أمنية رسمية" لمساعدة الجيش الكونغولى في هزيمة حركة إم23 المدعومة من رواندا، والتي هزمت القوات الأممية والنظامية، والمليشيات الداعمة للحكومة، واستولت على مدن رئيسية في المناطق الشرقية مثل بيكافو وغوما.

ووفقا لما أوردته الصحيفة، فإن رسالة تشيكسدي المتعلقة بالصفقة وصلت إلى مكتب ترامب عبر وسيط غير رسمي، يقدم المشورة لشركات التعدين في أفريقيا.

وبعد اطلاع ترامب على خطاب العرض، أحاله إلى مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض للدراسة.

جنود كونغوليون خلال دوريات في بلدة روتشورو شرق الكونغو (رويترز)
ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن مجلس الأمن القومي طلب من الوسيط الحضور، وتقديم إحاطة عن الموضوع.

وفي يوم الاجتماع، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية فرض عقوبات جديدة على وزير الدولة للتكامل الإقليمي في رواندا جيمس كاباريبي، والمتحدث باسم حركة إم23 لورانس كانيوكا.

وصرّحت المتحدثة باسم الرئاسة في الكونغو بأن الاتفاق مع الولايات المتحدة مهم، ومن شأنه أن يوقف نهب المعادن وتصديرها عن طريق رواندا.

مفاوضات مع شركة بلاك ووتر
وقالت الصحيفة إن العرض الذي قدمه تشيكسدي إلى ترامب يتزامن مع مفاوضات بين كينشاسا ورئيس شركة بلاك ووتر العسكرية الخاصة "إريك برنس" الحليف المقرب من ترامب.

حكومة الكونغو تسعى لاتفاق يضمن لها دعما عسكريا أميركيا (رويترز )
وحسب الصحيفة، فإن ممثلين عن برنس كانوا في كينشاسا طيلة الأسبوع الماضي، وأجروا محادثات مع الحكومة عن طريق لجنة خاصة تضم وزارة المالية، وممثل عن رئاسة الجمهورية، وشركة التعدين الحكومية "جيكامين"

وسيساعد برنس الحكومة في كينشاسا على مكافحة التهرب الضريبي من قِبل المنتجين والمصدرين للمعادن إذا نجحت معه المحادثات.

ومنذ أن اندلع التمرد في شرق الكونغو الديمقراطية تزايد التهرب الضريبي ونهب الثروات المعدنية، ووفقا لأرقام صادرة من الأمم المتحدة، فإن رواندا استولت على 150 طنا من معدن الكولتان من المناجم الكونغولية.

تصميم خاص - خريطة مدينة بوكافو - الكونغو الديمقراطية
خريطة الكونغو الديمقراطية (الجزيرة)
ولا يستبعد بعض المراقبين نجاح المفاوضات حول صفقة المعادن مقابل الأمن بين الكونغو الديمقراطية والولايات المتحدة، لأن ترامب جعل وصول الشركات الأميركية إلى الموارد الطبيعية حجر الزاوية في سياسته الخارجية الجديدة، إذ تركزت المحادثات الدبلوماسية مع العراق بعد مجيئه على تدفقات النفط لصالح الشركات الأميركية الذي توقفت منذ عامين.

وكانت الموارد الطبيعية عاملا مهما في تعاملات ترامب مع فنزويلا وروسيا وأوكرانيا، كما أنها كانت وراء تركيزه على غرينلاند المليئة بالثروات المعدنية.
اجمالي القراءات 56
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق