تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: ماكرون يعلن اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية | خبر: لماذا يمتلك البعض قدرة خارقة على التمييز بين الروائح المختلفة؟ | خبر: السلطات المصرية تفرج عن الناشط علاء عبد الفتاح | خبر: أبرز 10 منح مجانية للدراسات العليا في جامعات أميركا وأوروبا والعالم | خبر: تحويلات المغتربين في أفريقيا.. رافعة اقتصادية أم إمكانات غير مستغلة؟ | خبر: ما آثار الاعتراف المتزايد بدولة فلسطينية وكيف سينعكس على إسرائيل والفلسطينيين؟ | خبر: حصيلة ضخمة لمصادرات الأملاك في مصر | خبر: بريطانيا وكندا وأستراليا تعترف رسميا بدولة فلسطينية | خبر: الدين المحلي لمصر يرتفع إلى 11.05 تريليون جنيه بنهاية يونيو 2025 | خبر: لماذا ألغت إدارة ترامب مسحا عن انعدام الأمن الغذائي في أميركا؟ | خبر: عشرات القتلى في قصف لقوات الدعم السريع استهدف مسجدا في مخيم للنازحين بدارفور | خبر: انتهاكات حقوقية ووفيات في السجون المصرية خلال أغسطس | خبر: كيف أسست أميركا صناعة قوية عبر التاريخ؟ وما علاقة الحروب بذلك؟ | خبر: هل تؤشر رغبة ترامب في استعادة قاعدة باغرام في أفغانستان عن احتمال إعادة غزو البلاد؟ | خبر: إسبانيا ستحقق في انتهاكات حقوق الإنسان بقطاع غزة للتعاون مع الجنائية الدولية |
المرأة التي هددت بفضح أينشتاين.. كيف ساهمت زوجته العبقرية في وضع النظرية النسبية، وهل حرمها من نصيبه

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٦ - نوفمبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


المرأة التي هددت بفضح أينشتاين.. كيف ساهمت زوجته العبقرية في وضع النظرية النسبية، وهل حرمها من نصيبه

مثقفة للغاية» و»شمطاء» أوصاف أُطلقت على زوجة أينشتاين الأولى من قبل عائلته، لكن سيرة هذه المرأة العبقرية تحوي ما هو أهم من مجرد كونها زوجة سابقة مكروهة من عائلة طليقها.

تخفي هذه النعوت وقصة طلاقها من أينشتاين جانباً يندر التركيز عليه، وهو دور ميليفا زوجة أينشتاين الأولى في مساعدته في تحقيق الإنجازات العلمية التي غيرت علم الفيزياء للأبد، حسبما ورد في تقرير لموقع BBC Mundo الإسباني.

كيف تفوقت زوجة أينشتاين عليه في بداية حياتهما؟

لم تكن هذه العلاقة الشائكة هي السائدة بينهما دائماً، قبل طلاقهما في عام 1916.

كان كلاهما طالبين في معهد البوليتكنيك في زيوريخ بسويسرا، واحدة من الجامعات القليلة في أوروبا التي اعترفت في ذلك الوقت بالنساء في مجال العلوم، وهناك بدأت قصة حب الشابين، التي انتهت بالزواج.

كانت مؤهلات ميليفا لا تدع مجالاً للشك في أنها كانت عالمة فيزيائية رائعة، وأحياناً مع درجات أعلى مما حصل عليها ألبرت، إلا أنها فشلت في اجتياز الامتحانات النهائية.

ثم أصبحت حاملاً منه دون زواج ولاقت ابنتهما مصيراً مؤلماً

وهناك جانب غامض في حياة الزوجين العبقريين خلال هذه الفترة.

إذ تكشف المراسلات أن ميليفا أصبحت في عام 1900، حاملاً دون زواج.

وعلى الرغم من عدم وجود سجلات واضحة لمكان وجود الابنة الأولى للزوجين، يعتقد أنها ماتت بعد الإصابة بالحمى القرمزية.

وهذه الدلائل تشير إلى أنها كانت شريكته في النظرية النسبية

في الرسائل الثلاث والأربعين بينهما، غالباً ما كانا يتحدثان بصيغة «أعمالنا» و»نظريتنا في الحركة النسبية»، أو «وجهة نظرنا» أو «مقالاتنا».

تقول بولين جاجنون، العالمة الفيزيائية في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (المعروفة أكثر باسمها المختصر CERN) في حديثها مع هيئة الإذاعة البريطانية  «خلال العطل الدراسية، والتي قضياها في كثير من الأحيان بعيداً عن بعضهما، تبادل ميليفا وألبرت العديد من الرسائل التي أشار فيها الأخير باستمرار إلى تعاونهما».

هناك كذلك العديد من الشهود الذين رأوهما يعملان معاً؛ إذ تقول جاجنون «حتى ابن ألبرت إينشتاين، هانز، يتذكر رؤيتهما يعملان معاً ليل نهار على طاولة المطبخ».

حدث هذا في عام 1905، عندما نشر ألبرت أعماله الأكثر أهمية: وهي أربع مقالات في مجلة Annalen der Physik غيّرت قوانين الفيزياء إلى الأبد، بما في ذلك نظرية النسبية.

وقد خالف وعوده لها بشأن نصيبها من جائزة نوبل

عندما تطلقا، اتفق ألبرت وميليفا على أنه إذا فاز بجائزة نوبل، فستحتفظ هي بأموال الجائزة.

وبالفعل، فاز ألبرت أينشتاين بالجائزة في الفيزياء في عام 1921، بعد أن انفصل عن ميليفا بعامين وتزوج ثانية.

وعندما أوصى ألبرت بالجائزة المالية لأبنائه يُقال أنها هددت بالكشف عن مشاركتها في أعماله، فنصحها بعد ذلك بالصمت.

تقول جاجنون «محو دور النساء اللامعات مثل ميليفا من تاريخ العلم أمر لا يساعد إطلاقاً في إثبات أن قدرات النساء العلمية مثل الرجال».

وكانت الحياة بعد أينشتاين صعبة بالنسبة لميليفا.

إذ عانت زوجة أينشتاين الأولى من مشاكل مادية، وفي عام 1930، تم تشخيص حالة ابنها إدوارد بمرض انفصام الشخصية وقضت بقية حياتها تعتني به.

اجمالي القراءات 2760
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق