تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 | خبر: الأمم المتحدة: أطفال الخرطوم الذين يتضورون جوعا باتوا جلدا على عظم | خبر: نبوءة أينشتاين تحققت.. كيف رصد العلماء أضخم اندماج بين ثقبين أسودين بالتاريخ؟ | خبر: 6 دولارات ثمن الصوت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري | خبر: ماذا سيحدث لو انهار الدولار؟ | خبر: البحوث الإسلامية» يعقد الملتقى العلمي حول النوازل الفقهية المستجدة لأحكام الفضاء | خبر: شيخ الأزهر يُحذر من التعليم فى مدارس اللغات فى مصر . | خبر: بعد تقرير البرلمان البريطاني.. هل تمنع لندن تهديدات المعارضين العرب على أراضيها؟ | خبر: اتفاق جديد بين رواندا والولايات المتحدة بخصوص ترحيل المهاجرين |
هل يمكن للأقمار أن تكون لها أقمار؟ نعم.. أقمار الأرض وزحل والمشتري تدور حولها أجسامٌ بحجم ناطحة السح

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٤ - أكتوبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


هل يمكن للأقمار أن تكون لها أقمار؟ نعم.. أقمار الأرض وزحل والمشتري تدور حولها أجسامٌ بحجم ناطحة السح

هل يمكن للأقمار أن تكون لها أقمار؟ نعم.. أقمار الأرض وزحل والمشتري تدور حولها أجسامٌ بحجم ناطحة السحاب يُطلَق عليها «moonmoons»

توصَّلت دراسةٌ جديدةٌ إلى وجود أقمار للأقمار، وبخصوص قمرنا الذي يدور حول الأرض فقد يكون هناك بالفعل قمرٌ غامضٌ أصغر دائرٌ في فلكه، ألمَحَ العلماء إلى وجوده على مدار عقود.

هذا القمر الفرعي، المعروف أيضاً باسم «moonmoon- قمر القمر»، يمكن أن يعادل حجم ناطحة سحاب، ولكن لم يرصده علماء الفلك بعد، بحسب صحيفةThe Daily Mail البريطانية.

الأقمار الفرعية أو أقمار الأقمار

يُعتبر هذا القمر أحد أربعة أقمار فرعية على الأقل، يُحتَمَل أن تكون موجودة في نظامنا الشمسي، وفقاً لحساباتٍ فلكية جديدة.

لدى كلٍّ من القمر الذي يدور حول الأرض، وقمر المشتري «كاليستو»، وقمري كوكب زُحل «تيتان» و»إيابيتوس» الظروف المثالية لاستضافة قمر آخر، في حال كانت موجودة بالفعل في نظامنا النجمي.

شكَّل العلماء في مرصدي كارنيغي في واشنطن، وجامعة بوردو فريقاً للعمل على الدراسة الجديدة.

وبعد عقودٍ من التكهُّنات، كشفت حسابات الفريق للمرة الأولى عن الشروط أو الحالات اللازمة لكي تتشكَّل أقمار الأقمار.

وأظهرت نماذج الحاسوب أنَّ مثل هذه الأجسام السماوية يمكن أن تتواجد فقط حول الأقمار الكبيرة، البعيدة نسبياً عن كواكبها الأصلية.

وجدَ الباحثون أنَّ القمر الفرعي قد يكون عليه الدوران في هامش ذي مسافة دقيقة للغاية.

إذ يلزمه الدوران على مسافةٍ قريبة بما يكفي للبقاء ضمن مجال الجاذبية للقمر الرئيسي، وليس مجال جاذبية الكوكب الأكبر، ولكن بعيداً بما يكفي لتفادي تحطمه أو سحبه من المدار بفعل القمر.

ووفقاً للحسابات التي خلصت إليها الدراسة، من الصعب أن تتوافر مثل هذه الشروط الصارمة، لكنَّ الأمر ليس مستحيلاً.

يُمكن لأربعة أقمارٍ في المجموعة الشمسية استضافة أجسام تابعة صغيرة، بما فيها قمر كوكب الأرض، وقمر المشتري «كاليتسو»، وقمرا كوكب زُحل «تيتان» و»إيابيتوس».

وحتى لو كانت تلك الأقمار تملك الظروف الملائمة لاستضافة قمر فرعي، فسيظل من غير المُحتَمَل إطلاقاً أن يكون القمر قد هبطَ في مكانه الصحيح.

قال شون ريموند، الدكتور بجامعة بوردو والمشارك في الدراسة، لمجلة New Scientist الأميركية: «ينبغي أن تدفع قوةٌ ما الجسم إلى داخل المدار بالسرعة المناسبة ليهبط في المدار حول القمر، وليس الكوكب أو النجم».

 

من جانبها، قالت ميشيل بانيستر، عالمة الفلك في جامعة كوينز في بلفاست، التي لم تشارك في الدراسة، للمجلة: «أعتقد أنَّه بإمكاننا القول بشكل قاطع، إنَّه ما مِن قمرٍ فرعي يدور على بُعد كيلومتراتٍ من المشتري أو زُحل».

وأضافت: «قد يكون هناك قمرٌ فرعي يقترب حجمه من حجم ناطحة سحاب، لكنَّني سأسميه قمير قمر».

اجمالي القراءات 2865
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق