رضا البطاوى البطاوى Ýí 2016-04-05
ما أعلنه أبو عبيدة قائد كتائب القسام عن وجود الأربعة جنود المفقودين فى حوزة المقاومة الغزاوية يجب على قيادة المقاومة الفلسطينية استغلاله فى إجراء أربعة صفقات متفرقة لتبادل أسرى وليس صفقة واحدة مجمعة حتى لا تخاطر إسرائيل بهجومات او اغتيالات أحرى أو اعتقالات أخرى
الملاحظ فى الصفقات الماضية كصفقة شاليط أن كثير من الأسرى المفرج عنهم أعيد اعتقالهم أو اغتيالهم بعد وقت قليل من الافراج عن شاليط ومن ثم حتى لا تعيد إسرائيل هذا السيناريو يجب أن تكون كل صفقة بمفردها وعلى فترات ستة شهور أو سنة ويكون من ضمن الشروط انه فى حالة إعادة اعتقال أى أسير أو اغتياله فيما بعد لا يتم تنفيذ الصفقات التالية
من المؤكد أن المقاومة ذاقت هذا الأمر وتعرف جيدا أن أولئك الأسرى يجب استغلالهم فى صالح الأسرى والأسيرات لأقصى درجات الاستغلال خاصة مع معرفة أقارب هؤلاء الأسرى الإسرائيليين بوجودهم فى يد المقاومة وعلى المقاومة التهديد بقتل هؤلاء الأسرى بعد الصفقة الأولى منهم إن تم اغتيال أو اعتقال أى أسير محرر
دعوة للتبرع
والله من ورائهم : اختلف طالب جامعي مع دكتور ة على ترجمة كلمة...
الوادى المقدس : سلام علی ;کم یا کتور قرأتُ...
السلفيون : Hi Dr. Mansour, I just read your article about Al Salafeyyou n. It is a great...
صلة الرحم: لو سمحتم أن توضحو ا لنا الفرق بين معنى...
مؤتمر لأهل القرآن: قرأت مقال على موقع العرب ية بأنكم قد عقدتم...
more
الأخ أسامة السلام عليكم وبعد :
فى حالة الضعف التى تحيا فيها المقاومة الفلسطينية لابد ان تلعب بكل الأوراق للحصول على أقصى حد من المنافع والحرص اليهودى على حياة الجنود يمكن استغلاله من خلال التهديد وأما التنفيذ تنفيذ التهديد بالقتل فهو تهديد خداعى ولو نفذ فإنه يكون تطبيقا لما كان يجب على المسلمين تنفيذه فى أسرى بدر وكانوا فى حالة ضعف كما قال تعالى
" ما كان لنبى أن يكونوا له أسرى حتى يثخن فى الأرض "
تحياتى ودمت بخير