تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ | خبر: مصر: الحكم على 269 متهماً بـالإعدام في النصف الأول من 2025 | خبر: حسام بدراوي يحذر السيسي من تكرار أخطاء الماضي.. مصر تقترب من لحظة حرجة | خبر: تغير المناخ يفاقم أزمة الغذاء عالميا ويرفع تكاليف المعيشة | خبر: الكون يهتز.. رصد أضخم اندماج لثقبين أسودين نجميين بكتلة 225 شمسا | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر |
من جبهة علماء الأزهر الشريف إلى الضابط المصري القتيل: لقد اطعت تعليمات فاجرة فرخصت دمك!:
من جبهة علماء الأزهر الشريف إلى الضابط المصري القتيل: لقد اطعت تعليمات فاجرة فرخصت دمك!

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٣١ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


من جبهة علماء الأزهر الشريف إلى الضابط المصري القتيل: لقد اطعت تعليمات فاجرة فرخصت دمك!

بقلم: وطن   
الثلاثاء, 30 ديسمبر 2008 11:43
 وصل هذا البيان من جبهة علماء الأزهر "وطن" بخصوص الضابط المصري الذي قتل في مواجهات الأمس بين الفلسطينيين والشرطة المصرية عبر معبر رفح.. هذا نصه:
إلى الضابط المصري البائس الذي ذهب في حظِّ سايكس بيكو وطاعة غير الله
لقد آلمنا أن يذهب مثلُكَ في طاعة غير الله بعد أن رفعت سلاحك في وجه شقيقك الفلسطيني الذي آوى إليك فرارا مما يلقى من عدوك وعدوه، على رجاء أن يجد منك ما كان يلقاه من أمثالك الغياري على شرف العروبة وعز الإسلام فإذا بك تشهر السلاح في وجهه فتقتله وأنت له ظالم طاعة لأوامر جائرة، وتعليمات فاجرة، فرخص دمُك، لأنه كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا طاعة في المعصية" وضاعت في الضلال حياتك، لأنك لاَعنْ عروبة كنت مدافعا،ولا لدين كنت عاملا، "والمسلم أخو المسلم، لايظلمه ولايخذله، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم كلُّ المسلم على المسلم حرام، دمه، وعرضه، وماله"، قتلت أخاك على حقه فذهب شهيدا، لأنَّ من قُتِل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون عرضه فهو شهيد" ثم قُتِلْتَ أنت في غايةٍ رخيصة، هي الدفاع عن حدود وضع خطوطها الكافرون، الذين قسَّموا أرضنا بما عرف بالمجرمين سايكس بيكو، لينفردوا بنا واحدا بعد الآخر، وأرضنا في دين الله واحدة، فإذا بك تسقط فيما سقط فيه ساسة الحزب الذين حادوا الله ورسوله، فاستجاروا بأعدائهم من أوليائهم وإخوانهم،فذهبت حياتك في غير شرف، وقُتِلت قَتْلَ الصائل، فقد أخرج النسائي واحمد بسند صحيح عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يارسول الله ،أرايتَ إنْ عُدِىَ على مالي؟ قال: "َانْشُدِ الله"، قال: فإن أَبواْ عليَّ؟ قال "انشُدِ الله"، قال: فإن أبوْا عليَّ، قال:"فانشُدِ الله"،قال :فإن أبوا عليَّ؟ قال صلى الله عليه وسلم" فقاتل، فإن قُتِلتَ ففي الجنة، وإن قَََتلْتَ ففي النار".
وعليه :
فإننا نُحذِّر كّلَّ جنديٍّ وضابط من جنود مصر أن يخسروا شرفهم الفريد بأن يندفعوا في إطاعة الأوامر الصادرة إليهم بغير أن يعرضوها على دينهم وقلوبهم ،فإنه لاطاعة في المعصية، وليست حياة واحدٍ منكم بأغلى من حياة إخوانكم المستضعفين وغير المستضعفين الفلسطينيين، والمسلمون أمة واحدة، يسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم" وحتى لاتخسروا الدنيا والآخرة.
وإلى الموظفين من بعض الشيوخ الذين لايزالون يلزمون جانب الصمت، ويخرصون خرص القبور، فرضوا لعمائمهم أن تكون على أصنام، إنَّ سِمَنَ الكيس ونُبْلَ الذِّكرِ لا يجتمعان.
وإلى دهاقين السياسة في مصر وغيرها :
مانال باذلٌ وجَهَهُ بسؤاله عِوَضاً ،ولو نالَ الغِنى بسؤاله
 
صدرعن الجبهة في غرة المحرم 1430هـ الموافق 29ديسمبر2008م.
اجمالي القراءات 6356
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الأربعاء ٣١ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[31946]

جبهة جهلاء الأزهر

ما الذي يفعله هذا الكيان الغريب المسمى بجبهة علماء الأزهر ؟ لماذ تحتلون منطقة تخص الله سبحانه وتعالى ؟ هل تدخلون في علم الغيب وتصدرون أحكاما بإن هذا شهيد وذاك غير شهيد ؟ ما لكم كيف تحكمون ؟ هل أصبحتم تملكون يوم الدين ؟ .


إن الرجل قضى نحبه وهو يقوم بعمله ولا نتدخل في سريرته لأن هذا المجال يخص الله سبحانه وتعالى ومن يتدخل فيه فقد جعل نفسه شريكا لله تعالى في الحكم .


2   تعليق بواسطة   سعاد معروف     في   الأربعاء ٣١ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[31948]

الحكي إلك يا جارة

واضح أن علماء الأزهر يوجهون كلامهم للأحياء ولا يوجهونه للضابط القتيل, يريدون تخويف وتحذير بقية الضباط من حرمة التعاون والتواطؤ مع العدو, كأنهم يقولون الحكي إلك يا جارة. أما الضابط القتيل فأمره إلى الله ونأمل أن يكون حسن النية وأن يتغمده الله برحمته. أحيي هذه الجبهة على كلمة الحق التي قالوها وهم يثبتون أن الأزهر مؤسسة فيها خير وعليها الأمل وأن النظام لا يستطيع أن يشتري الأحرار و الشرفاء. عندما سقط تشاوسسكو في رومانيا كان يحسب نفسه في موقع القوة والتمكين ولكنه طار في لمح البصر, لذلك فعلى النظام المصري أن لا يستخف بمشاعر الناس وعقولهم وإن الله على كل شيء قدير


3   تعليق بواسطة   عبد السلام علي     في   الأربعاء ٣١ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[31952]

سؤال لجبهة علماء الازهر

لقد كفرتم  الضابط وهو بين يدى الله ووضعتم انفسكم بدلا من الله فى الحكم على الرجل على اساس انه يدافع عن باطل الا وهى الحدود التى وضعتها اتفاقية سايكس بيكو


هلا اذا كنتم تؤمنون بان هذه الحدود باطلة فلتصدروا بيانا بتكفير كل من يدافع ويقفل هذه الحدود فى وجه كل عربى ومسلم وطالبوا بفتحها او ازالتها لانها رجس من عمل الشيطان " اتفاقية سايكس بيكو"  ولا تطالبوا بفتح الحدود مع غزة فقط لينفذ منها الارهابيون بالاسلحة والمتفجرات ليسعوا فى ارض مصر دمارا وفسادا وهذا ماكان يدافع عنه الضابط


واذا لم تصدروا هذا البيان كما ذكرت ستكونون فعلا جبهة جهلاء الازهر كما ذكر الاخ عبد المجيد سالم


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق