تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | خبر: أفضل 10 جامعات لتوظيف الخريجين عالميا.. أين تقف الجامعات العربية؟ | خبر: تغيظ الأعداء.. مقتدى الصدر يدعو لمليونية لمبايعة علي بن أبي طالب في عيد الغدير | خبر: نزوح عمالة مصر... هروب إلى الخليج والربح السريع يُفرغ السوق من المهارات | خبر: 44 مليار دولار وقوة ناعمة تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب | خبر: الأمم المتحدة: الملايين في الساحل الأفريقي بحاجة لمساعدات عاجلة | خبر: الفاينانشال تايمز: حان الوقت لأن تستثمر أفريقيا في نفسها | خبر: مصر: منظمة حقوقية توثق تعذيب مواطن حتى الموت في قسم شرطة | خبر: حملة دولية تضامناً مع ليلى سويف ومناشدات للإفراج الفوري عن علاء عبد الفتاح | خبر: ألمانيا تسعى لحكم أوروبي بشأن إعادة المهاجرين عند الحدود | خبر: العاهل المغربي يعفو عن 1526 محكوماً بمناسبة عيد الاضحى سعد اليعقوبي | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية | خبر: منتخب الأردن يحقق إنجازا تاريخيا ويتأهل إلى كأس العالم لأول مرة | خبر: تعرف على كلفة الحج في الدول العربية | خبر: ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة منها إيران وليبيا والسودان واليمن |
رجل أعمال كندي يشتري الفتيات المسيحيات واليزيديات من داعش لتحريرهن

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٣ - أغسطس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً.


رجل أعمال كندي يشتري الفتيات المسيحيات واليزيديات من داعش لتحريرهن


رجل أعمال كندي يشتري الفتيات المسيحيات واليزيديات من داعش لتحريرهنMCN

ذكرت صحيفة "ذا بلاذ" الأمريكية أن "رجل أعمال كندي استطاع إنقاذ نحو 120 فتاة مسيحية ويزيدية من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا، التنظيم الإرهابي المعروف بـداعش".
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أمس الثلاثاء، نقلا عن موقع "ذا تابلت"، الكاثوليكى البريطاني، أن ستيفن مامان، مؤسس منظمة "تحرير الأطفال المسيحيين واليزيديين في العراق"، استلهم فكرة شراء أولئك الفتيات، اللائي يبيعهن تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوق للنخاسة في العراق، من عمل أوسكار شيندلر، خلال الحرب العالمية الثانية.
وأنقذ رجل الأعمال الألمانى، أوسكار شيندلر، نحو 1200 يهوديا من المحرقة التي نصبها لهم الزعيم النازي أدولف هتلر، من خلال تعيينهم في مصانعه.
ويعمل مامان، 42 عاما، مع عدد من المفاوضين العراقيين الذين يساعدوه في إنقاذ الفتيات من خلال شرائهن من التنظيم المتطرف، الذي قام بخطفهن، واغتصابهن، وبيعهن في سوق للنخاسة؛ حيث يباعون كرقيق جنس. وبعد شراء الفتيات من قِبل الجمعية الخيرية التي أسسها رجل الأعمال الكندي، يتم تحريرهن.
وتوضح الصحيفة أن جمعية "تحرير الأطفال المسيحيين واليزيديين في العراق"، يتم تمويلها من قِبل رجال أعمال يهود شركاء لمامان، الذين كانوا أسخياء بشكل كبير. كما يتواصلون مع آخرين من خلال الموقع الإلكترونيGoFundMe .
وكتب مامان على صفحة مجموعة جمع التبرعات على الفيسبوك: "إن سعر حياة الطفلة لإنقاذها من أيادي داعش يتراوح بين 1000 و3000 دولار". وأضاف: "نحن كمستهلكين متعطشين، ننفق أموالنا على الأدوات.. فلماذا لا ننفق هذه الأموال لإنقاذ حياة؟".
وقال مامان في رساله، على الفيسبوك، يوم الإثنين، لأولئك الذين يصفونه بـ "شندلر الجديد": "تدعوني بعض وكالات الأنباء بشندلر اليهودي، أو شندلر اليزيدية. من فضلكم، أعلموا أنني حقا لا أشعر بذلك. حقا أشعر أنني لا أفعل ما فيه الكفاية حيث لا يزال هناك الكثيرون الذين بحاجة إلى التحرير".
وأضاف: "أقول لنفسي، إنني لا يمكنني أن أقف مكتوف الأيدي.. لن أقرأ التقارير اليومية وأبقى سلبيا". وخلصت رسالته قائلا: "كما تعلمت دائما.. إن الشخص الذى ينقذ حياة فإنه ينقذ عالما
اجمالي القراءات 4266
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد حسن     في   الخميس ١٣ - أغسطس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[78878]



طبعا عندما يتحدث القرآن الكريم عن اليهود وبني إسرائيل فإن بينهما فرق ولفظ اليهود مختلف عن بني إسرائيل والمسلمين يخلطون بينهما وقد وضح ذلك الشيخ الدكتور أحمد صبحي منصور.



بني إسرائيل أو متبعي شريعة موسى أكثر إنسانية من  المسلمين بكثير للأسف صورتهم مشوهه عند المسلمين بما يغاير الواقع .



بني إسرائيل منهم نبلاء . ولكن ثقافة التراث عند المسلمين وكذلك الوهابية شوهتم وظلمتهم .



لقدعاشوا بيننا في اليمن ولا يزال منهم أقلية ولا نسمع منهم إلا خيرا .



لم أسمع عنهم يوما أنهم كانوا سببا للمشاكل في اليمن بل اننا نثق فيهم وفي عملهم أكثرمن المسلمين وهم حرفيين متقنين .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق