تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: اكتشاف علمي جديد.. خريطة دماغية تكشف آلية اتخاذ القرار | خبر: دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية | خبر: العام الدراسي الجديد في العراق... عائلات تشكو صدمات الغلاء | خبر: عمدة لندن يتهم ترامب بإشعال نار الانقسام السياسي المتطرف في العالم | خبر: مارك هاس للجزيرة نت: الشيخوخة قتلت الدول العظمى ولا شباب ليحارب | خبر: مغاربة ينتفضون ضد مستشفى الموت بأكادير، ويرددون شعارالصحة أولاً، لا نريد كأس العالم | خبر: الاجتياح الإسرائيلي يحوّل غزة إلى مدينة أشباح... تدمير الأسواق والأبراج | خبر: مصر... مخاوف من زيادة الغلاء والإنفاق العسكري بعد اجتياح غزة | خبر: قمة الدوحة تدعو لاتخاذ التدابير الممكنة للتصدي لانتهاكات إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ونتنياهو لا | خبر: قتل المطلوبين أمنياً خارج القانون في مصر: ظاهرة متكرّرة بلا رقابة | خبر: نيبال: بين رفاهية فاحشة وفقر مدقع...جيل زد ينتفض ويقود مظاهرات أسقطت الحكومة | خبر: الدول الإسلامية تملك مفاتيح الاقتصاد العالمي.. فهل توحد جهودها للتأثير السياسي؟ | خبر: قمة الدوحة تدعو إلى مراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل | خبر: خريطة السعادة وجودة الحياة والعيش الأفضل في 2025.. الخليج يتقدم وأوروبا تتراجع | خبر: مشروع قانون يمنح روبيو سلطة سحب الجوازات من أمريكيين استنادا لآرائهم السياسية |
نيابة أمن الدولة تضم «صبحي منصور» لقائمة المتهمين بازدراء الأديان:
نيابة أمن الدولة تضم «صبحي منصور» لقائمة المتهمين بازدراء الأديان

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٥ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


نيابة أمن الدولة تضم «صبحي منصور» لقائمة المتهمين بازدراء الأديان

نيابة أمن الدولة تضم «صبحي منصور» لقائمة المتهمين بازدراء الأديان



كتب صابر مشهور ونادين قناوي ٢٥/٦/٢٠٠٧



قررت نيابة أمن الدولة العليا، ضم الدكتور أحمد صبحي منصور، الأب الروحي لجماعة القرآنيين، اللاجئ حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية، إلي المتهمين الخمسة المقبوض عليهم في قضية ازدراء الأديان، واعتباره متهماً أول في القضية

 

، كما ضمت الدكتور عثمان محمد علي محمد وهو أحد أقرباء منصور كمتهم ثان في القضيه رغم عدم تواجده في مصر أيضاً.



وقال عادل رمضان رافع، أحد أعضاء فريق الدفاع عن المتهمين، ممثل المبادرة المصرية للحقوق الشخصية: إن هذه المفاجأة الجديدة من جانب النيابة حدثت أمس الأول خلال التحقيقات التي جرت مع المتهمين واستمرت ٧ ساعات واشترك فيها أكثر من رئيس نيابة وشملت المتهمين أحمد دهمش وعبداللطيف سعيد وعمر ثروت وأيمن عبدالرحمن.



وذكر رافع أن التحقيقات شملت مؤلفين لأحمد صبحي منصور وهو أستاذ سابق بجامعة الأزهر، تم فصله عام ١٩٨٧ حول«أبي هريرة - رضي الله عنه» و«حكم قتل المرتد»، مشيراً إلي أن أسئلة النيابة كانت تنصب كلها حول عقائد المتهمين وأفكارهم ورأيهم في حد الردة وشفاعة الرسول صلي الله عليه وسلم وما إذا كانوا يؤدون صلاة السنة.



ووصف رافع هذه الأسئلة بأنها مخالفة للمادة ٤٦ من الدستور.



كانت التحقيقات مع المتهمين قد أوضحت أن أربعة منهم قالوا إنهم لا يصلون ركعات السُنّة، لأنها تستند إلي أحاديث شريفة لا يثقون في صحتها، موضحين أنهم لا يؤمنون بالسنة النبوية القولية لاستنادها إلي رواة، قد يكون بعضهم غير محل ثقة أو يضيف إلي حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم.



وأنهم من هذا المنطلق لا يعتدون بالسُنّة القولية علي عكس السنة الفعلية، مثل الصلاة والحج والتي رئي الرسول يقوم بها واستمر الناس في القيام بها من بعده دون تغيير.




وأنكر المتهمون الاتهامات المنسوبة إليهم بازدراء الدين الإسلامي، وأكدوا أنهم مسلمون وأن إنكارهم السنة النبوية القولية لا يخرجهم من الإسلام، موضحين أن القرآن الكريم هو المصدر الوحيد الذي يجب الاستناد إليه في التشريع لأن الله تعهد بحفظه من التحريف.

وأوضح رافع، أحد أعضاء فريق الدفاع عن المتهمين، أنه قام بتقديم أكثر من دفع وطلب أمام نيابة أمن الدولة، أمس الأول موضحا أن أول دفع كان بعدم دستورية المادة ٩٨ «و» من قانون العقوبات ،الخاصة بازدراء الأديان لغموض نصها ومخالفتها نصوص المواد ٤٠ و٤١ و٤٦ و ٤٧ و٦٥ و٦٦ و٦٧ و٦٩ من الدستور وأحكام المحكمة الدستورية العليا، التي وصفت المادة بأنها تشبه «الشباك والشراك للناس، متصيدة باتساعها من يخطئون مواقعها»
.

اجمالي القراءات 8882
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   إسلام جلال     في   الإثنين ٢٥ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8643]

؟؟؟؟؟؟

هل أصبح عدم صلاة السنة ,أو عدم الاعتراف بالشفاعة ازدراء للأديان؟؟؟!!!!!!

2   تعليق بواسطة   عبدالله سعيد     في   الإثنين ٢٥ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8651]

إنه حكم الفرعنة والعضلات وليس العدل

{قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ} (29) سورة غافر
{فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا} (72) سورة طـه

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق