شهيد الشرطة دمه في رقبة من أطلقوا البلطجية من السجون لإحداث الأنفلات الأمني..!!

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٠ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً.


شهيد الشرطة دمه في رقبة من أطلقوا البلطجية من السجون لإحداث الأنفلات الأمني..!!

 

الداخلية تتلقى إتصالات من مواطنين صوروا حادث مقتل النقيب حازم عزب

كتب- محمد ربيع:

تلقت وزارة الداخلية اليوم العديد من الاتصالات من مواطنين يقولون إنهم صوروا حادث مقتل النقيب حازم محمود عزب. وقال اللواء أسامة الصغير مدير الإدارة العامة للبحث الجنائى إنهم تلقوا اتصالات من مواطنين صوروا الواقعة على تليفوناتهم المحمولة كما ناشدهم بسرعة تسليمها للمساعدة فى البحث الجنائى.
وتم طرح عدد من الأرقام للاتصال عليها فى حالة التوصل لشئ هي: 25145064، 25114599، 25065555، أو تحميل تلك المواد على شبكة الإنترنت فى حالة تعذر الاتصالات .
واستمعت النيابة إلى أقوال رقيب الشرطة الذي أصيب فى رجله اليسرى بطلقة نارية وهو الرقيب حسين إبراهيم وقال إن السيارة هى من نوع كيا سيرا وأنه أثناء تواجده مع النقيب المتوفى شاهد السيارة توقفت بجانب الطريق الدائرى وعندما اقترب منها وجد أنها غير مرخصة فطلب تفتيش السيارة إلا أن السائق بادر الشرطة بإطلاق النار مما أدى الى مصرع النقيب حازم عزب .

اجمالي القراءات 2909
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأربعاء ٢١ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60323]

الداخلية تناشد ........ وأسر شهداء الثورة يناشدون أيضا

الداخلية تناشد بتسليم الفيديو الذي يثتب من قتل النقيب حازم عزب ، وهذا حقهم الطبيعي
ولكن أشر الشهداء يناشدون العدالة بالقصاص من القتلة الذين يعيثون إلى الآن فسادا في البلاد ويديرون حركة البلطجية هنا وهناك لتخريب مصر ونشر الرعب بين أبنائها
لدي وجهة نظر في مسألة قتل ضباط الشرطة عن طريق البلطجية ::
أعتقد أن من يديرون حركة سير البلطجية ويخططون لهم ما يقومون به من جرائم هم رجال أمن الدولة وبعض ضباط الشرطة ، ولكي يبعدوا عن أنفسهم شبهة أن لهم أي علاقة بهذه العملية كل فترة يأمرون بقتل ضابط شرطة عن طريق إطلاق نار مباشر عليه حتى يخدمهم هذا في  أمرين إبعاد شبهة أن الداخلبة لها علاقة بإدارة البلطجية أو التخطيط لها ، والثاني تعاطف الناس مع الشرطة وظهور الشرطة في مظهر الخوف والمتضرر مثل الشعب مما يحدث من اعمال بلطجة ، وتصديقا لهذا الكلام منذ شهر تقريبا سمعنا عن سرقة سيارة في محافظة القليوبية وتم الاتصال بضابط شرطة وإبلاغه عن مكان تواجد السيارة المسروقة وذهب الضابط للقبط على السارق وكانت النتيجة أنه قتل ولم يرجع ويبدو أن هذه الحوادث مخططة مسبقا لتصفية بعض ضباط الشرطة الصغار من أبناء الطبقات الفقيرة والمتوسطة الذين يعيشون بشرف وأمانة ويؤدون واجبهم على أفضل ما يكون وهو عمل إجرامي له أهداف كثيرة جدا من أهمها نشر الخوف بين الضباط الشرفاء والضباط الصغار بألا يفكر أحدهم في إفشاء أي سر من أسرار الداخلية أو الانضمام لائتلاف الضباط الاحرار أو الضباط الشرفاء في الوزارة فهذه هي سياسة أم نالدولة الذي يحكم مصر إلى الآن م يكتفي بمقولة اضرب المربوك يخاف السايب ولمكن طورها وأصبحن اقتل المربوط يخاف السايب ..

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق