اضيف الخبر في يوم الخميس ٢١ - أبريل - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق المصرية
ألقت الصحف العربية، الصادرة اليوم الخميس، الضوء على أهم ما جاء في الشأن المصري، حيث أشارت إلى هجوم مفتي مصر الشديد على السلفيين، وتحذير ائتلاف شباب الثورة من التعصبات والطائفية، واهتمت بعض الصحف بالتحقيقات مع حسن عبد الرحمن، رئيس أمن الدولة السابق، وصفقات أسلحة الداخلية التي قتلت بها المتظاهرين العزل، وراتب حبيب العادلي وزير الداخلية السابق، وأخيرا، تناولت صحف أخرى رفض قطاع عريض من الناس ترشيح مصطفى الفقي للأمانة العامة للجامعة العربية، فضلا عن رفض السودان والبحرين والإمارات له.
أشارت صحيفة "القدس العربي" إلى أن السودان أعلنت، أمس الأربعاء، رفضها ترشيحه لمنصب الأمين العام لجامعة الدول العربية، وقال سفير السودان بالقاهرة، الفريق أول ركن عبد الرحمن سر الختم: إن بلاده تتحفظ على ترشيح الدكتور مصطفى الفقي، وأرجع ذلك إلى "أسباب يعرفها الفقي نفسه".
وأكد سر الختم أنه أبلغ وزير الخارجية المصري نبيل العربي خلال لقائه معه، أمس الأربعاء، بوجهة نظر السودان تجاه ترشيح الفقي خلفا لعمرو موسى، الذي تنتهي ولايته الثانية في مايو المقبل، وفي سياق متصل، انتشرت على مدار اليومين الماضيين أنباء داخل أروقة الجامعة العربية تفيد أن كلا من البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة تعتزمان التخلي عن دعم الفقي لأسباب لها علاقة باحترام الدولتين لثورة يناير وصناعها الذين أعربوا عن رفضهم ترشح الفقي.
تفويض وزير الداخلية لحل أزمة قنا
ذكرت صحيفة "الخليج" الإماراتية أن مجلس الوزراء أكد أنه لا يمكنه الصمت إزاء محاولات انتهاك سيادة القانون، وتكدير الأمن العام، وتعطيل المرافق ومصالح المواطنين من أبناء الشعب المصري، وتهديد الحياة الاقتصادية، في إشارة إلى أحداث قنا.
وقال في بيان تعقيبا على أحداث الاحتجاجات المتواصلة على تعيين محافظ قبطي لمحافظة قنا، إنه قرر تفويض اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية لمواجهة أعمال الخروج على القانون، بما يضمن أمن المواطنين والتشغيل المنتظم للمرافق العامة.
مصر لن تتعرض للبشير
أما صحيفة "الاتحاد" الإماراتية فقالت، إن وزارة الخارجية أكدت أن الرئيس عمر البشير سيكون في مأمن من أية ملاحقة داخل مصر، في حال تصديقها على اتفاقية روما المؤسسة للمحكمة الجنائية الدولية، وأكد السفير محمود عزت، مدير الإدارة القضائية بوزارة الخارجية، أن البشير ما زال متهما فقط، ولم تصدر في حقه أية أحكام قضائية، كما شدد على أن مصر كان لديها موقف واضح من هذه الاتفاقية منذ تأسيسها، وبرغم عدم تصديقها عليها في هذا الوقت إلا أنها كانت ملتزمة بعدم اتخاذ أي إجراء يتعارض مع أحكامها، وأنها لن تقدم على اتخاذ أي إجراء أو خطوة تضر بالعلاقات التاريخية بين البلدين والشعبين الشقيقين.
الموافقة على مشروع قانون التصويت للمصريين بالخارج
من ناحية أخرى، ذكرت صحيفة "النهار" اللبنانية أن مجلس الوزراء برئاسة المهندس عصام شرف، وافق على مشروع قانون يسمح للمصريين المقيمين في الخارج بالمشاركة في الانتخابات العامة للمرة الأولى، وقال وزير العدل محمد عبد العزيز الجندي بعد اجتماع المجلس: إن المصريين في الداخل والخارج سيقترعون في الانتخابات ببطاقة الرقم القومي التي يحملها المصريون البالغون.
شعوب العالم المتحضر تعيش ألان على سطح القمر دون نزاع والشعوب العربية أو المسلمين كما يقولون لم يتفقوا بعد علي العيش على الأرض
دعوة للتبرع
زوج بلا قلب: عشت مع زوجى 29 سنة كلها مرار بسبب سوء أخلاق ه ...
مصطفى مؤمن: أرجو منكم أن تنبهو ا الكات ب مصطفى مؤمن ان...
خيبة قوية : أعجبن ى برنام ج الحمل ة لزواج المسل مة من...
أبواب: بحثت عن كلمة ( ابواب ) فى القام وس القرآ نى فلم...
بسكوت اريو حلال: إعترف ت شركة بسكوت اريو انها تستخد م ...
more