تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 | خبر: الحكومة المصرية تطرح الأراضي الفضاء بكورنيش النيل أمام القطاع الخاص | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم |
الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٧ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

 

 
 

قال الكاتب "سيوماس ميلين" فى مقاله بصحيفة الجارديان البريطانية فى عددها الصادر الخميس، أن مصير الشعوب العربية الآن بين يدي مصر وليس ليبيا، حيث يرى أنه إذا استطاع المصريون بناء نظام ديموقراطي حقيقي فسوف تسقط بالضرورة جميع الأنظمة الديكتاتورية الموجودة بالمنطقة العربية.

أضاف الكاتب أن فكرة إمكانية سرعة إسقاط الأنظمة الديكتاتورية كما حدث فى كلا من مصر وتونس مع مبارك وزين العابدين المخلوعين هى فكرة غير صائبة بالضرورة، حيث رجَح أن تتواجد قوى طاغية عازمة على اللجوء إلى استخدام القوة مثلما فعل القذافى مع شعبه.

كما أوضح أن هناك عوامل عديدة لها أن تتحكم فى مدى إمكانية نجاح الثورات مثل لجوء النظام الديكتاتورى إلى إثارة الفتن والانقسامات الطائفية والعرقية ما بين جماعات المجتمع الواحد من أجل وأد الثورة أو إفشالها.

فيما أشار"سيوماس"الى أن شعوب المنطقة العربية قد اختلفت بشكل كبير, حيث تخلصت من المخاوف التى كانت دائماً ما تتحكم فيها، متوقعاً أن يكون الرئيس اليمني "على عبدالله الصالح" هو الرئيس التالي إسقاطه، لافتاً إلى إقدام بعض الدول التى كانت أنظمتها تقوم بتقديم تنازلات من أجل شعوبها، مثل الأردن، على التوقف عن تقديم أى تنازلات مجدداً خشيةً تجبر الشعوب عليهم.

واختتم الكاتب المقال بتأكيده على أن مستقبل الديموقراطية فى المنطقة العربية يتوقف على تحقيقها فعلياً بمصر، مشيراً إلى أنه بالرغم من أن هناك مخاوف من إثارة بعض وجوه النظام المخلوع للاضطرابات والانقسامات بين الشباب الذين لعبوا دوراً مهماً فى الثورة المصرية أومحاولة جذبهم إلى فكر النظام القديم إلا أن التغيير لايزال مستمراً، مدللاً على ذلك بإستمرار المظاهرات وإجراء استفتاء على تعديل الدستور فى غضون الأيام القليلة القادمة.

اجمالي القراءات 4951
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق