تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: إيلون ماسك يغادر منصبه كمستشار في إدارة ترامب | خبر: محكمة أمريكية توقف الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تمنحك وظيفة في أي دولة بالعالم | خبر: اكتشاف رائد لتشخيص وعلاج الفشل الكلوي المزمن | خبر: العراق نحو إنهاء الحظر البحري... أسطول السفن مكبّل منذ 30 سنة | خبر: الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا | خبر: نشطاء مصريون أمام البرلمان الهولندي ينددون بالدعم الأوروبي المستمر لحكومة السيسي | خبر: أعيدوا الأوقاف المصرية لأصحابها | خبر: تأجيل دعوى وقف خصخصة المستشفيات الحكومية في مصر... وخالد علي: القرارات صدرت قبل القانون وتهدد حقوق ا | خبر: من برلمان كندا رد الملك تشارلز على ترامب | خبر: انقضاء محكومية السياسي المصري أحمد الطنطاوي دون أن يفرج عنه بعد | خبر: لماذا تحاول أميركا ترحيل مهاجرين لجنوب السودان؟ وما قصتهم؟ | خبر: مصر فى طريقها لترك المرضى الفقراء يموتون دون علاج . | خبر: لماذا الملك تشارلز في كندا الآن؟ وما هو خطاب العرش؟ | خبر: سودانيون في تشاد... لاجئون يفرون من الموت إلى الموت |
الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٧ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

الجارديان: مصير الشعوب العربية بين يدي مصر وليس ليبيا

 

 
 

قال الكاتب "سيوماس ميلين" فى مقاله بصحيفة الجارديان البريطانية فى عددها الصادر الخميس، أن مصير الشعوب العربية الآن بين يدي مصر وليس ليبيا، حيث يرى أنه إذا استطاع المصريون بناء نظام ديموقراطي حقيقي فسوف تسقط بالضرورة جميع الأنظمة الديكتاتورية الموجودة بالمنطقة العربية.

أضاف الكاتب أن فكرة إمكانية سرعة إسقاط الأنظمة الديكتاتورية كما حدث فى كلا من مصر وتونس مع مبارك وزين العابدين المخلوعين هى فكرة غير صائبة بالضرورة، حيث رجَح أن تتواجد قوى طاغية عازمة على اللجوء إلى استخدام القوة مثلما فعل القذافى مع شعبه.

كما أوضح أن هناك عوامل عديدة لها أن تتحكم فى مدى إمكانية نجاح الثورات مثل لجوء النظام الديكتاتورى إلى إثارة الفتن والانقسامات الطائفية والعرقية ما بين جماعات المجتمع الواحد من أجل وأد الثورة أو إفشالها.

فيما أشار"سيوماس"الى أن شعوب المنطقة العربية قد اختلفت بشكل كبير, حيث تخلصت من المخاوف التى كانت دائماً ما تتحكم فيها، متوقعاً أن يكون الرئيس اليمني "على عبدالله الصالح" هو الرئيس التالي إسقاطه، لافتاً إلى إقدام بعض الدول التى كانت أنظمتها تقوم بتقديم تنازلات من أجل شعوبها، مثل الأردن، على التوقف عن تقديم أى تنازلات مجدداً خشيةً تجبر الشعوب عليهم.

واختتم الكاتب المقال بتأكيده على أن مستقبل الديموقراطية فى المنطقة العربية يتوقف على تحقيقها فعلياً بمصر، مشيراً إلى أنه بالرغم من أن هناك مخاوف من إثارة بعض وجوه النظام المخلوع للاضطرابات والانقسامات بين الشباب الذين لعبوا دوراً مهماً فى الثورة المصرية أومحاولة جذبهم إلى فكر النظام القديم إلا أن التغيير لايزال مستمراً، مدللاً على ذلك بإستمرار المظاهرات وإجراء استفتاء على تعديل الدستور فى غضون الأيام القليلة القادمة.

اجمالي القراءات 4783
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق