لأول مرة في تاريخ الجماعة :
الإخوان يؤسسون حزباً سياسياً

اضيف الخبر في يوم السبت ١٣ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


الإخوان يؤسسون حزباً سياسياً

علمت «المصري اليوم» أن جماعة الإخوان المسلمين تعكف حالياً علي الإعداد لمشروع حزب سياسي في خطوة هي الأولي في تاريخ الجماعة.

وكشفت مصادر مطلعة أن قيادات من الجماعة تشارك في إعداد المشروع والذي سيتم الإعلان عنه خلال الأسابيع القليلة المقبلة.

وقال مهدي عاكف المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، إن مشروع الحزب السياسي سيطرح علي الرأي العام، مضيفاً أن اللجان القانونية للجماعة تعكف الآن علي إعداد برنامج الحزب بعد تكليف المكتب السياسي للجماعة رسمياً بالمضي في هذه الخطوة، وقال المرشد: إنه من المنتظر أن تنتهي اللجان من إعداد مشروع الحزب في غضون أسابيع قليلة.

وأضاف عاكف «أتمني أن تنتهي اللجان القانونية من إعداد مشروع الحزب في غضون أيام، ولكنني لا أريد أن أضغط علي المكتب السياسي للانتهاء منه»، وأشار إلي أنه من المرجح أن يتم الانتهاء منه بعد شهر تقريباً.

ورداً علي سؤال حول مدي صحة مشاركة شخصيات سياسية من خارج الجماعة في إعداد برنامج الحزب، نفي مهدي عاكف ذلك، وأضاف «كل الذين يقومون بإعداد مشروع البرنامج السياسي للحزب من الإخوان ولا يوجد أي شخص من خارج الجماعة».

وكشفت مصادر قيادية داخل الجماعة لـ«المصري اليوم» أن الإخوان لن يتقدموا بالحزب للجنة شؤون الأحزاب، وقالوا: إن موقف الجماعة من هذه اللجنة ثابت، ويعتبرونها «غير دستورية»، وأضافوا أن الإخوان المسلمين لن يتقدموا بحزبهم للدولة مادامت هذه اللجنة قائمة.

وقالت المصادر إن الحزب الذي تقوم بإعداده الجماعة سيكون محافظاً يدعو لنشر القيم والأخلاق داخل المجتمع المصري، وأن هناك عدة خيارات للفصل بشكل عملي بين العمل الدعوي والعمل السياسي دون ترك العمل الدعوي لأنه أحد أهم أعمال الجماعة.

وأضافت المصادر أن الحزب سيكون مدنياً ذا مرجعية إسلامية، ويضم أصحاب الفكر المحافظ من مختلف التوجهات، ولن يكون مقصوراً علي الإخوان فقط بل إنه سيضم في عضويته مختلف التيارات.

وأكدت المصادر أن حزب الجماعة يعطي الحق للأقباط في الانضمام إلي الحزب لأنه لن يكون قائماً علي أساس الدين أو العرق أو الأصل.

وحول فصل النشاط الدعوي عن الحزب السياسي قالت المصادر إن الجماعة تدرس حالياً نموذجين هما: حزب جبهة العمل الإسلامي في الأردن، وحركة الإصلاح في اليمن، حيث نجح «الإخوان المسلمين» في هاتين التجربتين في الاهتمام بالنشاط الدعوي بشكل منفصل عن الانخراط بقوة في العمل السياسي، ولفتت المصادر إلي استبعاد حدوث تعارض بين الدعوة والسياسة.

وأشارت المصادر إلي أن الإعلان عن حزب للإخوان في هذا التوقيت جاء للرد علي المزاعم - حسب وصفهم - التي تقول إن جماعة الإخوان جماعة دينية وليست سياسية، وأنها جماعة تقوم علي أساس ديني، وهو ما أردنا أن ننفيه تماماً ونؤكد للعالم أن جماعة الإخوان المسلمين ليست جماعة، أو حزباً دينياً، وإنما لديها حزب سياسي له مرجعية إسلامية أخلاقية.


اجمالي القراءات 6481
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الأحد ١٤ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1512]

اخطر ما قرأت عن مصر منذ سنوات طويله

هذا الخبر ربما هو اخطر ما قرأت من الأخبار عن مصر فى السنوات الماضيه, وقد يكون له عواقب خطيرة جدا على مصر وعلى المجتمع المصرى والشعب المصرى.

اذا صدق ما جاء بالمقال, فقد تكون تلك اول اشاره بأحداث خطيرة ذات تداعيات اخطر, يقول السيد المرشد ( ولقد تساءلت دائما عن سبب تسميته بالمرشد العام !!) يقول ان الحزب سيطرح على الرأى العام متجاوزا بذلك لجنه الاحزاب, اى ان اول القصيده كفر كما يقولون, اى انه سيتجاهل القانون, ومهما كان القانون فاسدا, فهناك طرق قانونيه لاصلاحه , وان كانت فلسفتهم بادئ ذى بدء ان يضربوا بالقانون عرض الحائط , فكيف يمكن لأى انسان ان يثق بهم. ثم ما معنى عرضه على الرأى العام, ومنذ متى كان الرأى العام فى مصر له وزن, وكيف يمكن لحضرته ان يقدم نتائج العرض على الرأى العام , هل سيتم عمل استفتاء ومن الذى سيشرف عليه, ومن الذى سيفحص النتائج , ومن الذى سوف يعلنها, وكيف يمكن لأحد ان يصدق تلك النتائج , علامات استفهام كثيره وغموض لن ينتج سوى بلبله الرأى العام وانشقاقه.

ثم ماذا سيكون موقف الحكومه من ذلك, هل تضرب الحكومه بيد من حديد على من يقولون علنا انهم سيخالفون القانون , ام ان حكومه مبارك سوف تستغل ذلك سياسيا وتترك لهم الحبل قليلا حتى تحدث القلاقل بين افراد الشعب , ثم تتخذ ذلك ذريعة لتقويه موقف الحكومه امام الشعب ثم لتوجيه ضربه حاسمه للأخوان من بعدها.

اما ماجاء بالمقال من ان سيادة المرشد انما يفعل ذلك ليثبت للعالم ان الاخوان ليسوا جماعه دينيه, انما جماعة سياسيه, فهذا عبث ساذج وعبط لا يمكن ان يصدقه حتى اكثر الناس سذاجه , فقد قامت تلك الجماعه منذ البدايه وغلفت نفسها برداء الدين , ولازالت تمارس الدعوه الدينيه.

انهم يحاولون بكل طريقه ان يضعوا ايديهم على الحكم وان يقلدوا ما حدث فى ايران وافغانستان من فرض حكومه ( دينيه ) على الشعب وتولى مقاليد الحكم, وما يقوله من ان الحزب المقترح لن يكون دينيا يتناقض تماما مع تاريخهم بل مع ما جاء فى المقال انظر ماذا قال ((وأن هناك عدة خيارات للفصل بشكل عملي بين العمل الدعوي والعمل السياسي دون ترك العمل الدعوي لأنه أحد أهم أعمال الجماعة. وأضافت المصادر أن الحزب سيكون مدنياً ذا مرجعية إسلامية، ويضم أصحاب الفكر المحافظ من مختلف التوجهات، ولن يكون مقصوراً علي الإخوان فقط بل إنه سيضم في عضويته مختلف التيارات.))
لاحظ كلمه مدنيا ذا مرجعيه اسلاميه, ثم لاحظ كلمة الفكر المحافظ. ماذا تعنى بالضبط تلك الكلمه, وهل هناك فكر ليبرالى مسلم , من ستوكل اليه السلطه بالتفريق بينهما. اذا كان ذلك قولهم الأن وهم فى محاولة لدخول المسرح السياسى ازاء كل ما يعترضهم من مخالفة القانون ومن احتمال اعتراض الحكومه, فتخيل ان استطاعوا ان يحققوا ذلك فماذا تظنهم قائلون بعد ذلك!!!

اما مايقال فى المقال انهم سوف يسمحون للأقباط بدخول الحزب, ان كان احد يصدق ذلك فلدى كوبرى على النيل فى القاهره اود ان ابيعه له, هل يعتقد احد ان الاخوه المسيحيين سوف يتدافعون الافا مؤلفه للانضمام الى حزب الأخوان المسلمون , وان حدث ذلك , فكم منهم سوف ينضم اليه, وكم منهم سيكون فى اى مركز قيادى, هذه مناورات مكشوفه وغبيه. اذا كان السيد المرشد صادقا فى مايقول, فليبدأ بتسميه الحزب اى اسم لايكون الاسلام او الدين جزء منه, وليبدأ باحترام القانون او الدعوه الى تغييره بالطرق القانونيه التى ينص عليها الدستور والاهم من ذلك فليتعهد بأن يبقى فى منصبه ايا كان ذلك المنصب ولايكون له اى صله مباشره او غير مباشره بهذا الحزب هو او اى من الصف الاول لمعاونيه, وهذا اقل ما يمكن ان يتعهد به ليس لكى نصدقه, بل كى نبدأ بالاستماع لمايقول.
ولك الله يامصر.

2   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الأحد ١٤ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1513]

فرقعة إعلامية لأن الجماعة محظورة قانونا - الأهرام



أكد مصدر مسئول أن جماعة الإخوان المحظورة تحاول القفز علي القوانين‏,‏ بإعلانها تأسيس حزب سياسي‏,‏ وقال‏:‏ إنها تهدف إلي لفت الأنظار وإرباك أجهزة الأمن‏.‏

وقال‏:‏ إن ما أعلنه مهدي عاكف مرشد الجماعة لا يزيد علي كونه فرقعة إعلامية‏,‏ الهدف منها المناورة في ظل ما رسمه القانون والدستور بعدم قيام أحزاب ذات مرجعية دينية‏.‏

وقال المصدر ـ في تصريحات لمندوب الأهـــرام أحمد موسي ـ إن جماعة الإخوان ـ وفي ظل الظروف التي تواجهها داخليا وخارجيا‏,‏ بعد كشف أهدافها الحقيقية عقب عرض الميليشيات الإخوانية بالأزهر ـ تسعي إلي تحسين الصورة أمام الرأي العام بالحديث عن مسألة وهمية تتعلق بالحزب المزعوم‏,‏ فالجماعة لا يمكنها أن تتقدم بأوراق إلي لجنة شئون الأحزاب‏,‏ لأنها غير معترف بها‏,‏ ومحظور نشاطها بحكم القانون‏.‏

3   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الأحد ١٤ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1515]

الإخوة الأعزاء أهل القرآن

تحية وسلاما وبعد ،
حقيقة صدمت فيما قرأت من تعليقات على إعلان مرشد الإخوان .
قد أكون مغيب الوعي إذا صحت رؤيتكم ، وقد أستطيع تعديلها لديكم بعرض رؤيتي حول ذلك .
أنا منغمس في مجال الإصلاح في كل المجالات ، والذي منه الإصلاح السياسي ،
أولا : رأيت أن كل السياسيين المعارضون في مصر تحديدا يتحفظون على لجنة شئون الأحزاب ويعملون على إلغائها ، وكثير منهم يطالبون بإنشاء أحزاب بعيدا عن هذه اللجنة السيئة السمعة ، ألا تعلمون أن كل الأحزاب السياسية في مصر رغم هشاشتها أنشأت بحكم قضائي ، لذا لم أجد غضاضة في كلام المرشد حول هذا الإعلان .
ثانيا : حول مبدأ المشاركة السياسية ، هل من حقنا إقصاء أحد عن تلك المشاركة ؟ ناهيك عن الوصول للسلطة ألم يكن هذا هو حق الشعب وحده ، وما العيب في إنشاء حزب سياسي بمرجعية دينية ألا يحوي الدين كل شيء بما في ذلك السياسة والحكم .
أما عن أن ذلك أخطر ما قرأت فأوافقك الرأي يا أخ فوزي ولكن من وجهة نظر مخالفة ، فهذا سوف يوجد حراك سياسي حقيقي داخل المجتمع ، ويكون العمل في النور بدلا من دهاليز النظام .
في الحقيقة كانت صدمتي شديدة ، ولن أسترسل أكثر من ذلك وأتمنى أن أتعرف على رؤية سيادتك عن هذا الاستهجان وإليك مزيد شكري .

4   تعليق بواسطة   محمد سمير     في   الأحد ١٤ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1523]

الاخوان حزب سياسي يلبس ثوب الدين

لن يفلح الاخوان كونهم من السلفيين التراثيين ومثال ذلك تجربتهم الدموية في فلسطين حيث قتلوا الناس باسم الدين واستبدلوا الكثيرمن الموظفين بعناصر من جماعتهم وأغدقوا الاموال الايرانية والخليجية على عناصرهم وقاموا بتكفير الناس واعتبروا أنفسهم ظل الله على الارض.صدقوني يا احبتي ان عناصرهم لم يتأثروا
مطلقا بالحصار المفروض على الفلسطينيين.

5   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الأحد ١٤ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1535]

الى الاستاذ احمد شعبان

الاستاذ احمد شعبان, لم ارى او استمع الى مهدى عاكف بنفسى , لكننى قرات ما هو منشور اعلاه كما قرأت بعض ما نشر على صفحات الجرائد المصريه, ولقد كنت واضحا تماما فى شرحى لما اتوقع ان اراه ان حدث وكان ماقرأته صحيحا ثم تحقق كما جاء بالمقال.
ان مصداقيه الانسان تبنى من التجربه, فلو كانت تجربتك معه انه يصدق فى مايقوله دائما فستصدقه, وان كانت تجربتك معه انه يكذب فى معظم الاحوال, فمن الصعب ان تصدقه مهما كان تأكيده على انه صادق وان فعلت فيكون ذلك على مسؤليتك.
بالنسبه لجماعه الاخوان المسلمين وانا من اكثر المعترضين على الاسم , الذى يعنى ان كنت لاتنتمى اليهم فلست من اخوانهم, ولست من المسلمين , بالنسبه لهم فلا ادرى لماذا تصر الجرائد والحكومه بوصفهم بالجماعه الممنوعه قانونا, فهذا استهتارا بالعقول, فهم كما يعرف الجميع لهم 88 عضوا فى مجلس الشعب, فكيف حدث ذلك وهم ممنوعون بالقانون من ممارسه اى نشاط سياسى, مهدى عاكف لقبه مرشد عام جماعه الاخوان المسلمون اليس كذلك!!.
اما ممارسه النشاط فى الظلام كما تقول, فإن الحكومه الشرعيه فى مصر تمارس معظم نشاطها فى الظلام, والاخوان المسلمون سيمارسون ((مايريدون)) ممارسته فى الظلام حتى ولو كانت لهم شرعيه الممارسه فلا جدال ان بعض ممارساتهم ستكون خلف اعين الحكومه والشعب وحتى معظم اعضاء النظام.
اما حول مبدأ مشاركه الجميع فى السياسه, فأرجو ان ترجع الى ماكتبت اعلاه, يجب ان يتم ذلك حسب القانون, وما قلت ان لجنه الاحزاب لاتتمتع بتأييد السياسيون فى مصر, فلاجدال ان القانون به من الأليات ما يسمح بتغيير ذلك, لكن ان يقول عاكف انه سيضرب عرض الحائط بالقانون فذلك ما لااقبله. ( ارجو ان تعود الى قراءة مقالاتى الثلاثه عن القيمه الفعليه لصوت الناخب).
كذلك ا عتراضى على ممارسته لدور فى حزب جديد مبنى على تاريخه وتاريخ الاخوان فى مصر, ولست وحدى من يؤمن بذلك, الرجل لديه من الغرور والدكتاتوريه والتعصب واحاديه التفكير ما يجعله اكثر خطوره من مبارك, ولأنه يستند الى الدين والى الاسلام فى ذلك فخطورته اعظم. ان القانون مثلا يمنع من خالف القانون وصدر ضده حكم بعدم ممارسة السياسه, وعاكف يقول مقدما انه لايحترم القانون.
اما عن انشاء حزب بمرجعيه دينيه, فلا اعرف ان كان القانون فى مصر يسمح بذلك, وظنى انه لايسمح به, وحتى لو تغير القانون وسمح بذلك, فمن رأيى الشخصى انها فكره غير جيده, خاصه فى ظل ما يدور من صراع بين المسلمين بصفه عامه, مبادئ الاسلام يمكن تطبيقها بدأ بالاشخاص, والعائله, ومنهم يتكون المجتمع, ولن يمنع القانون احدا من ان يطبق مبادئ الاسلام فى بيته وعلى نفسه واسرته ولوفعل الجميع ذلك, لما كان هناك حاجه لسن قوانين حكوميه لتطبيق تلك المبادئ, على العكس, يمكن للحكومه ان تسن ماتشاء من قوانيين اسلاميه , غير ان كان الفرد فى نفسه وفى خلوته لايحترمها , فلافائدة منها بعد ذلك. تحياتى

6   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الأربعاء ١٧ - يناير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[1596]

أخي الحبيب فوزي

تحية طيبة وسلاما ، أشكرك يا أخي على هذا التوضيح ، كما أعزرك في كل التخوفات التي أبديتها ، ولكن يا أخي ألا ترى أن القوانين في مصر وضعت لخدمة الساسة ، وتقييد الحريات للآخرين ، ويكاد الحراك السياسي أن يكون متوقفا ، فلا نريد في هذه المرحلة سوى تحريك المياه الراكدة وهذا ما يريده كل المعارضين ، علاوة على أن الإخوان المسلمين قدموا مراجعات في مواقفهم واعترفوا بأخطائهم ، ولا ننتظر أن نشق صدورهم ليتبين لنا نواياهم ، والأهم من ذلك كله فكلي أمل أن يقدم أهل القرآن رؤيتهم عن القرآن بصورته الصحيحة من خلال مناقشاتنا ، حتى تتبلور هذه الرؤية ونقدمها سواء للإخوان أو لجماعات العنف ، فمن يأخذ بها سيكون قوة مضافة لنا بدلا من أن يكون قوة سالبة ، أو تكون عليهم شهادة أمام الله سبحانه وتعالى ( نقيم عليهم الحجة ) .
وفي النهاية أرجو متابعة الحوار فيما بيننا وشكرا

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق