تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: الكشف عن هجرة 7 آلاف طبيب من مصر خلال عام واحد وأسبابها | خبر: تراجع حاد في السياحة الكندية إلى الولايات المتحدة بسبب تصعيد ترامب | خبر: غرينلاند تحت رادار ترامب.. كم تبلغ تكلفة المعيشة بالجزيرة القطبية؟ | خبر: مصر-تصاعد أزمة هجرة الأطباء المصريين وسط تحديات بيئة العمل المحلي | خبر: تورط كاهن كنيسة مارمينا في جمع 30 مليون جنيه وامتلاكه حسابات سرية | خبر: ما هي الجنسيات العربية الأكثر ارتكاباً لجرائم جنسية في بريطانيا؟ | خبر: دراسة تسلط الضوء على آراء المغاربة حول تقاسم النساء للفضاء العام معهم | خبر: مصر: قرار حكومي بإزالة المباني على جانبَي طريق الساحل الشمالي لتوسعته وتعويض الملاك | خبر: حرب ترامب التجارية تعزز الزراعة البرازيلية وتضر المزارعين الأميركيين | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية | خبر: موجة غلاء جديدة تجتاح الأسواق بعد رفع أسعار الوقود في مصر |
والد محمد حجازي لـ«المصري اليوم»: سأحاور ابني ثم أقتله بيدي إذا رفض العودة لدينه

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٥ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


كشف والد محمد حجازي الشاب المسلم الذي يريد اعتناق المسيحية عن تفاصيل جديدة في حياة ابنه، وقال إنه لن يتردد في الدفاع عن حق استعادة ابنه إلي دينه ومنزله مهما كان الثمن، وأضاف الأب في أول حوار صحفي له أن مجموعة مسيحية استغلت فقر ابنه وحاجته ودعته لاعتناق الدين المسيحي، مقابل مبلغ مالي وتوفير شقه يقيم فيها مع زوجته المسيحية.



وهدد الأب بأنه سيثأر لما حدث، في حالة عدم تدخل الجهات المعنية ورئيس الجمهورية والنائب العام، وإعادة ابنه إلي منزله في بورسعيد.

قال الأب أحمد عبده حجازي موظف لـ «المصري اليوم« إن ابنه كان يصلي ويصوم منذ طفولته، ويقتني عددا من الكتب الدينية في مكتبة أسرته ببورسعيد، ومنذ ٣ سنوات كتب ديوان شعر سياسي، هاجم فيه أجهزة الأمن والنظام وتم إلقاء القبض عليه واحتجازه في ليمان طرة لمدة شهرين،

خرج بعدها شخصا آخر، ولم يكن طبيعيا، وجدته يحب الشهرة، ويريد أن يتحدث عنه الناس وأن يعمل شيئا مختلفا، ثم انضم إلي حركة كفاية وكان يغيب بالأيام عن المنزل، وأنفقت أموالا كثيرة في دفع الكفالات لإخراجه من حجز الأقسام ومديريات الأمن

وأكد أحمد عبده حجازي، أنه يتوجه بنداء إلي الرئيس مبارك حتي يعيد ابنه إليه مثلما حدث مع «وفاء قسطنطين«وتمت إعادتها إلي الدير في البحيرة، وأحدث المسيحيون ضجة لمدة شهر..

وأضاف:«تسأل البعض: ماذا يضيف ابني إلي المسيحية؟، سأقول إن البعض سيتاجر بالقضية ويؤكد حدوث اضطهاد ديني في مصر بحثا عن إثارة الفتنة»، وقال إنه سيتقدم ببلاغ غدا للنائب عن طريق محاميه نبيه الوحش، يطالبه بالتحقيق وإعادة ابنه والكشف عن مكانه الذي تم اخفاؤه به.

وأشار الأب إلي أن المعلومات التي نشرت عن رغبة محمد في التنصير عندما كان عمره ١٦ عاما، ليست صحيحة، فقد كان يقرأ القرآن ويصلي، وكتب رسالة قبل الواقعة بأيام، أكد فيها رغبة البعض في تنصيره مقابل مبالغ مالية، وأضاف أنه سينتظر ١٥ يوما حتي تتمكن الأجهزة المعنية من إعادة «محمد».. بعدها لن يكون مسؤولا عن تصرفاته، وسينتقم من الذين تسببوا في تنصير«محمد» وغسل مخه، وأكد الأب أنه في هذه الحالة لن يخاف من الإعدام أو القتل أو الاعتقال.

ظروف أسرية سيئة ـيضيف الاب ـ ما ذنب أفراد أسرتي عندما يشاهدهم أحد في الشوارع ويشير اليهم:« هذه شقيقة محمد الذي تنصر»..ابنتي الكبري توقفت عن الذهاب إلي كليتها المرموقة منذ شهور.. وسألتني:« كيف أواجه زملائي، خاصة أن أحدهم نشر في مدونة أنني شقيقة محمد؟ ما أريده فقط هو إعادة ابني إلي منزله ودينه..

وعندما أشاهد ابني سأبدا معه في الحوار وأساله عن الظروف التي جعلته يعتنق دينا آخر، سأترك له الفرصة في الرد ثم أقتله بيدي، لن أتنازل عن إهدار دمه علي الملأ، وسأكون فخورا بالقتل، حتي لو قادني ذلك إلي حبل المشنقة، وسأعفو عنه في حالة أن يعود إلي دينه ويؤكد أنه أخطأ وأن مجموعة أجبرته علي اعتناق المسيحية واستغلت حاجته وفقره.

أنا تركت الوظيفة وانتقلت إلي مكان آخر بعيدا عن زملائي ونظرتهم إلي.. إنني لا أمتلك القدرة علي أن أتوجه إلي الخزينة وأتقاضي راتبي.. أخاف من نظرات زملائي لكن جيراني في الشارع، يعلمون تفاصيل الآسرة وكيف نعيش في هدوء والتزام ديني، بل تعاطفوا معنا منذ اللحظات الأولي لأن محمد ابني «خدعوه».



اجمالي القراءات 4466
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق