تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: الكشف عن هجرة 7 آلاف طبيب من مصر خلال عام واحد وأسبابها | خبر: تراجع حاد في السياحة الكندية إلى الولايات المتحدة بسبب تصعيد ترامب | خبر: غرينلاند تحت رادار ترامب.. كم تبلغ تكلفة المعيشة بالجزيرة القطبية؟ | خبر: مصر-تصاعد أزمة هجرة الأطباء المصريين وسط تحديات بيئة العمل المحلي | خبر: تورط كاهن كنيسة مارمينا في جمع 30 مليون جنيه وامتلاكه حسابات سرية | خبر: ما هي الجنسيات العربية الأكثر ارتكاباً لجرائم جنسية في بريطانيا؟ | خبر: دراسة تسلط الضوء على آراء المغاربة حول تقاسم النساء للفضاء العام معهم | خبر: مصر: قرار حكومي بإزالة المباني على جانبَي طريق الساحل الشمالي لتوسعته وتعويض الملاك | خبر: حرب ترامب التجارية تعزز الزراعة البرازيلية وتضر المزارعين الأميركيين | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية | خبر: موجة غلاء جديدة تجتاح الأسواق بعد رفع أسعار الوقود في مصر |
العمل الدولية: مليون متسول في مصر دخلهم اليومي لا يقل عن 300 جنيه

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٩ - ديسمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


العمل الدولية: مليون متسول في مصر دخلهم اليومي لا يقل عن 300 جنيه

أفاد تقرير لمنظمة العمل الدولية أن مصر يوجد بها مليون متسول ينتشرون في الأماكن والمواصلات العامة وأمام أماكن العبادة دخلهم اليومي لا يقل عن 300 جنيه، وتبدأ أعمارهم من السادسة.
أكد مصدر بوزارة الداخلية لـ "المصريون" أن العام الحالي شهد أكثر من 19 ألف قضية تسول في القاهرة فقط، مشيرًا إلى أن صورة المتسول في مصر اختلفت كثيرا عن زمان.

مقالات متعلقة :

وأوضح أن المتسولين أصبحوا يبتكرون طرقا جديدا للتسول، حيث كانوا يتسولون أمام المساجد الشهيرة مثل السيدة زينب والسيدة نفيسة والحسين، لكن تغيرت الصورة، حيث تجد فتاة ترتدي ثيابًا أنيقة تقف في الطريق وتستوقف المارين مؤكدة لهم أنها في غاية الأسف لأن فلوسها ضاعت منها وتريد السفر إلى الإسكندرية مثلاً.
وقال إن أخطر أنواع التسول هو تسول الأحداث، وتتجلى أحدث صوره في قيام أطفال يرتدون زيًا مدرسيًا، حيث يؤكدون أنهم بحاجة لنصف جنيه للأكل أو لشراء كراسة أو قلم.
وأكد الدكتور أحمد سليم البدري الباحث في علم الاجتماع لـ "المصريون" أن التسول ظاهرة عالمية، مشيرًا إلى أن المتسول هو الإنسان الذي يعيش في مساحة مخصصة للسكن تقل عن 13 متر بمنافعها؛ أي أن الأسرة المكونة من أربعة أفراد لابد أن تعيش في مساحة 52 مترًا، والإنسان المتسول هو ذلك الذي ينخفض دخله عن 750 دولارا في السنة والذي تقل نسبة البروتين السنوي المخصصة له عن 60 كجم.
وقد امتد التسول إلى داخل مترو الأنفاق، حيث يؤكد محمد أشرف ويعمل مفتشًا بمترو الأنفاق أن المترو أصبح يعاني من ظاهرة المتسولين، فأصبحنا نشاهد رجلا فاقد القدمين يسير وسط الركاب ويطلب المساعدة وآخر يرتدي نظارة سوداء على عينيه ويقول ساعدوا عاجز النظر، وأخرى ترتدي نقابًا وحاملة آيات قرآنية وتطلب المساعدة.
وأوضح أن شرطة مترو الأنفاق تلقي القبض على أعداد كبيرة من المتسولين بالمترو، إلا أنهم يقومون بسداد غرامة عشر جنيهات في النيابة ليخرجوا لممارسة التسو ل مجددًا.

اجمالي القراءات 11488
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق