الموافقة على بناء مسجد قرب موقع هجمات سبتمبر في نيويورك
اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون
الموافقة على بناء مسجد قرب موقع هجمات سبتمبر في نيويورك
| الموافقة على بناء مسجد قرب موقع هجمات سبتمبر في نيويورك | |
|
اجمالي القراءات
8276
التعليقات
(4)
1
تعليق بواسطة
موسى بن عاشور
في
الأربعاء ٠٤ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[49981]
أليس أهل القرآن أحق بهذا المركز
للأسف العين بصيره واليد قصيره فلأن أهل القرآن لا أحد يساندهم غير-الله-عزوجل والحمدلله وكفى على أكبر سند وعزه ونصره لأوليائه أهل القرآن لكن لوكان هذا المشروع لأهل القرآن لكان غيًر مفهوم الغرب إتجاه ديننا والأهم من ذالك لكان غيًر مفهوم المسلمين عن دينهم ويتغير بعدها وجه العالم كله, لكن ربما كان خير على أهل القرآن في الوقت الراهن أن يبعدهم الله عن كل شبهة تروج من هنا وهناك خصوصا في بلادناالعربيه التي مازالت تعاني من مرضين نفسيين وهميين هما الإشعات السيئه وكلمة مؤامره من الخارج
الأخ موسى بن عاشور
الأخ موسى بن عاشور...السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لو عُرِضَ هذا المركز على أهل القرآن فلا أعتقد أنهم سيقبلون،و أنا شخصياً ما كنت لأحبذ ذلك.و قد عبر الدكتور أحمد عن موقفه عن هذا الموضوع في بيان أصدره منذ فترة و نشره على الموقع.
هناك حساسية ضد كل ما هو عربي أو مسلم في أمريكا، حتى قبل أن يقوم (صاحبنا) بتفجيرالمبينين إياهم في نيويورك. و إذا تذكر، كان أول ضحية بعد التفجير، رجل من طائفة السيخ، ظن قاتله أنه عربي مسلم لأنه كان يرتدي عمامة الرأس التي يشتهر بها جماعة السيخ. و قبلها في موضوع السفارة الأمريكية في إيران والدبلوماسيين المحتجزين، و الذي عانيت منه شخصياً،لأنه بالنسبة لهم، عربي، إيراني، تركي، كله(بالهوا سوا).
في أذهانهم، حقاً أم باطلاً،كل ما هو عربي أو مسلم مشارك في هذا العمل ولو تعاطفاً
فهل من المنطق أن تقوم جمعية إسلامية ببناء مركز على بعد عشرات الأمتار من مكان حادث لا تزال مرارته حية في قلوب و وجدان معظم الناس؟
هل من المنطق أن يقتل شخص ما في قرية ما ،و يأتي إبن عم القاتل ليقيم فرحاً بعد سنة أو سنتين في نفس مكان الجريمة؟ بحجة (وأنا دخلني إيه؟)
و بالشكر تدوم النعم
لو عُرِضَ هذا المركز على أهل القرآن فلا أعتقد أنهم سيقبلون،و أنا شخصياً ما كنت لأحبذ ذلك.و قد عبر الدكتور أحمد عن موقفه عن هذا الموضوع في بيان أصدره منذ فترة و نشره على الموقع.
هناك حساسية ضد كل ما هو عربي أو مسلم في أمريكا، حتى قبل أن يقوم (صاحبنا) بتفجيرالمبينين إياهم في نيويورك. و إذا تذكر، كان أول ضحية بعد التفجير، رجل من طائفة السيخ، ظن قاتله أنه عربي مسلم لأنه كان يرتدي عمامة الرأس التي يشتهر بها جماعة السيخ. و قبلها في موضوع السفارة الأمريكية في إيران والدبلوماسيين المحتجزين، و الذي عانيت منه شخصياً،لأنه بالنسبة لهم، عربي، إيراني، تركي، كله(بالهوا سوا).
في أذهانهم، حقاً أم باطلاً،كل ما هو عربي أو مسلم مشارك في هذا العمل ولو تعاطفاً
فهل من المنطق أن تقوم جمعية إسلامية ببناء مركز على بعد عشرات الأمتار من مكان حادث لا تزال مرارته حية في قلوب و وجدان معظم الناس؟
هل من المنطق أن يقتل شخص ما في قرية ما ،و يأتي إبن عم القاتل ليقيم فرحاً بعد سنة أو سنتين في نفس مكان الجريمة؟ بحجة (وأنا دخلني إيه؟)
و بالشكر تدوم النعم
صدقت
وعليكم السلام أخي محمد دندن ورحمة الله وبركاته وعلى جميع إخوتي وأحبائي من أهل القرآن :صدقت أخي لأنو زي مايقول المثل المصري (أولاد الحرام مخلوش لأولاد الحلال حاجه)
لو لم أكن أمريكياً
لو لم أكن أمريكياً لوددت أن أكون أمريكياً و لوددت ان يصبح العالم أمريكياً
أمريكا وان كانت لا تحب الإسلام كما يدعى المشايخ وتحارب كل ما هو مسلم إلا ان أمريكا تمسكت بمبادئها وهى حماية حرية العقيدة وحرية الأديان و سمحت ببناء هذا المسجد على بعد خطوات من مكان تفجيرات الحادى عشر من سبتمبر
و دعونى أوجه سؤال واحد بسيط:
هل لو فجر مسيحيون او يهود مكان فى إحدى الدول العربية و قتلوا ثلاثة الاف مسلم فى هذه التفجيرات هل سيسمح لهم ببناء كنيسة او معبد على بعد خطوات من مكان هذه التفجيرات؟؟
اترك لكم الإجابة على هذا السؤال.
أمريكا فيها بعض العنصرية ولكنها على المستويات الفرديه ولا تمثل الأغلبية ولا سياسة الدوله
امريكا تحمى الأقليات و لا تميز بينهم و بين أولاد البلد
و للمعارضين للسياسات الأمريكيه أقول ان أمريكا تعمل لما هو فى صالحها و صالح شعبها وكذلك فعل شارون فهو كان يعمل لما هو فى صالح شعبه و بلده
اما نحن العرب فحدث و لا حرج عما يفعله حكامنا لمصلحة امريكا و اسرائيل
لماذا لا يكون لدينا شارون مسلم و اوباما عربى ليحكمونا بما هو فى صالحنا و يكون هدفهم الأول هو حماية مصالحنا كدول عربية و إسلاميه
لماذا نرى الحق حقاً ثم نغمض أعيينا عنه
لماذا نرى الباطل باطلاً ونسكت عليه
إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
أفيقى يا أمة الإسلام
أمريكا وان كانت لا تحب الإسلام كما يدعى المشايخ وتحارب كل ما هو مسلم إلا ان أمريكا تمسكت بمبادئها وهى حماية حرية العقيدة وحرية الأديان و سمحت ببناء هذا المسجد على بعد خطوات من مكان تفجيرات الحادى عشر من سبتمبر
و دعونى أوجه سؤال واحد بسيط:
هل لو فجر مسيحيون او يهود مكان فى إحدى الدول العربية و قتلوا ثلاثة الاف مسلم فى هذه التفجيرات هل سيسمح لهم ببناء كنيسة او معبد على بعد خطوات من مكان هذه التفجيرات؟؟
اترك لكم الإجابة على هذا السؤال.
أمريكا فيها بعض العنصرية ولكنها على المستويات الفرديه ولا تمثل الأغلبية ولا سياسة الدوله
امريكا تحمى الأقليات و لا تميز بينهم و بين أولاد البلد
و للمعارضين للسياسات الأمريكيه أقول ان أمريكا تعمل لما هو فى صالحها و صالح شعبها وكذلك فعل شارون فهو كان يعمل لما هو فى صالح شعبه و بلده
اما نحن العرب فحدث و لا حرج عما يفعله حكامنا لمصلحة امريكا و اسرائيل
لماذا لا يكون لدينا شارون مسلم و اوباما عربى ليحكمونا بما هو فى صالحنا و يكون هدفهم الأول هو حماية مصالحنا كدول عربية و إسلاميه
لماذا نرى الحق حقاً ثم نغمض أعيينا عنه
لماذا نرى الباطل باطلاً ونسكت عليه
إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
أفيقى يا أمة الإسلام
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
اريد أن أكون باحثا: استاذ احمد صبحي منصور اريد ان اصير مثلك مفكرا...
اخى ابراهيم دادى: أخي الحبي ب الدكت ور أحمد تحية من عند الله...
ثلاثة أسئلة: سؤال ان من الاست اذة أم محمد : السؤا ل ...
استفتاء الأكراد: ما رأيك فى الاست فتاء على انفصا ل الأكر اد ...
قطع الطريق: ممكن تفسير لهاذه الآية : قال تعالى {إِنّ مَا ...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)