تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ |
حزب / أحزاب

الخميس ١٤ - ديسمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
الأحزاب جزء أساس فى ثقافتنا السياسية المعاصرة ،ويأتى فى القرآن كلمة حزب واحزاب ، واظن ان لها صلة بالدين . هل جاءت بمعنى سياسى فى القرآن ؟ هذا لأنك تقول ان الاسلام صالح لكل زمان ومكان .
آحمد صبحي منصور :

  مقدمة :

1 ـ فعلا . الاسلام هو دين الله جل وعلا للبشر الى قيام الساعة ، وتطبيقه ممكن وميسور فى كل زمان ومكان . فكما أنه جل وعلا الإله الواحد فإن له دينا واحدا ، وبيتا حراما واحدا . ولكن الشيطان يُضلُّ بنى آدم فيتخذون مع الله جل وعلا آلهة أخرى ويؤمنون بأحاديث شيطانية يهجرون من أجلها القرآن الكريم ، ويبغونه عوجا ، ثم يختلفون أحزابا متفرقين فى أديانهم ومذاهبهم .

2 ـ المعنى السياسى للحزب والأحزاب ، لم يأت فى القرآن الكريم لأن الدولة الاسلامية مؤسسة على الديمقراطية المباشرة ، وليس الديمقراطية النيابية التمثيلية الحزبية .

3 ـ الذى أتى فى القرآن الكريم هو الحزب والأحزاب بالمعنى الدينى ، وجاء بمعنى حربى دينى فى غزوة الأحزاب . ونعطى تفصيلا :

1 ـ حزب الله . وهم أهل الجنة ، وهم المنصورون الغالبون يوم القيامة . قال جل وعلا :

1 / 1 : ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمْ الْغَالِبُونَ (56) المائدة )

1 / 2 : ( كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (21) لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمْ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (22) المجادلة )

2 ـ حزب الشيطان : وهم أصحاب النار الذين قضوا حياتهم الدنيا فى خصومة مع الرحمن  جل وعلا . قال جل وعلا :

2 / 1 : ( إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ (6) فاطر )

2 / 2 :( اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمْ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمْ الْخَاسِرُونَ (19) إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ (20)المجادلة )  

3 ـ الأساس هو فى أن الكافرين فى شقاق وإختلاف وتحزُّب ، وهذا ملمح أساس فى الديانات الأرضية الشيطانية ، كما نرى عند المسحيين والمحمديين وغيرهم . إنفصلوا عن الدين الحق فتقطعوا أحزابا لكل حزب كتب مقدسة وآلهة وأولياء يعبدونها . هذا مفهوم من قوله جل وعلا : ( وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (53) المؤمنون )

4 ـ ونهانا الله جل وعلا عن التفرق فى الدين . قال جل وعلا لنا وللجميع : ( مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنْ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنْ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) الروم ). وفى نفس المعنى فى سورة الأنعام :

4/ 1 : (   وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153)  

4 / 2 : (  إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159) . هنا ردُّ إلاهى مسبق على المحمديين الذين صنعوا إلاها أسموه محمدا ، وإنتسبت اليه أديانهم الشيطانية .

4 / 3 : ( قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَاي وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبّاً وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (164) هنا معنى الاسلام القلبى التعبدى الذى كان عليه خاتم النبيين عليهم جميعا السلام . وهذا ما يكفر به المحمديون وفى أديانهم ومذاهبهم آلاف الأرباب ، وهم قد إتخذوا شيوخهم أربابا من دون الله جل وعلا الذى لا شريك له.

5 ـ لذا تأتى كلمة أحزاب وصفا للمشركين الكافرين السابقين . قال جل وعلا :

5 / 1 : فى قصة موسى عليه السلام :

5 / 1 / 1 : ( وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الأَحْزَابِ (30) مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبَادِ (31) غافر )

5 / 1 / 2 : ( أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنْ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ (17) هود )

5 / 2 : فى قصة عيسى عليه السلام :

5 / 2 / 1 : ( مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (36) فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ (37) مريم ). إختلفوا فى طبيعة المسيح فأصبحوا أحزابا ، ولا يزالون .

5 / 2 / 2 : ( وَلَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (63) إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (64) فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ (65)  الزخرف ). إختلفوا فى طبيعة المسيح فأصبحوا أحزابا ، ولا يزالون .

6 ـ عن أهل الكتاب فى عصر خاتم النبيين ـ عليهم جميعا السلام ـ كان منهم من آمن بالقرآن الكريم ، وكان منهم أحزاب كفروا ، قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمِنْ الأَحْزَابِ مَنْ يُنكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ (36) الرعد ).

7 ـ وفى عصر خاتم النبيين ــ عليهم جميعا السلام ـ تفرق الكافرون الى أحزاب دينية ، وكانت لهم كعبات مختلفة يحجون اليها وآلهة متنوعة . قال جل وعلا يقارنهم بالأمم السابقة وأحزابها : ( كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالأَحْزَابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ (5) غافر ).

8 ـ وفى سورة الأحزاب جاءت كلمة الأحزاب بالمعنى الحربى الدينى ، وهذا عن حصار الأحزاب للمدينة قال جل وعلا عن المنافقين والمؤمنين : ( يَحْسَبُونَ الأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِنْ يَأْتِ الأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنْبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُمْ مَا قَاتَلُوا إِلاَّ قَلِيلاً (20) لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً (21) وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَاناً وَتَسْلِيماً (22) الاحزاب ).

9 ـ ونختم بإعجاز تاريخى جاء فى سورة مكية ، وقد أنبأت مقدما بهزيمة أولئك الأحزاب مع مقارنتهم بالأمم الكافرة السابقة المختلفة الى أحزاب . تدبروا قول الله جل وعلا : ( جُندٌ مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِنْ الأَحْزَابِ (11) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الأَوْتَادِ (12) وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ أُوْلَئِكَ الأَحْزَابُ (13) إِنْ كُلٌّ إِلاَّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ (14) ص )



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 2617
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5230
اجمالي القراءات : 62,007,257
تعليقات له : 5,496
تعليقات عليه : 14,895
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


طاعة الرسول: كيف نطيع الرسو ل وهو غير موجود معنا حسب الاية...

إعادة السجود: انسى بسبب الكبر عدد السجد ات ، هل سجدت مرة أو...

تسمية السور: كيف تم تسمية سور القرآ ن الكري م في المصح ف؟ ...

شكرا جزيلا: فرق شاسع بين تشريع الرحم ان جل وعلا...

نعبد الله وحده: هل الهدف من الادي ان هو عباده الله ؟ فقال لي...

مطرب الملوك: إذا مررت وسمعت بشاعر مطرب يمدح برئيس ظالم...

مسألة ميراث: ماتت زوجتى ، ولها ابن من زوج سابق ، ولها أم ولها...

الشفعة: هل يدخل تشريع الفقه اء للشفع ة ضمن...

عن الفرس والروم: يقول ان العلم انيين فى ايران وغيره ا يرون...

لا إله إلا الله .!: التمس منكم المسا عدة 44;تسا� �رني العدي د ...

كلم الله موسى تكليما: عندما قال الله (وكلم الله موسي تكليم ا) هل...

إعتكاف المحمديين : أعرف شخصا من المتط رفين فى تقديس النبى...

Funding us: How does Ahl al Quran (the Internatio nal Quranic Center) finance itself?...

الحديث المتواتر: I have a question for you and I hope this finds you, your family and all other beileving...

تحية المسجد: هل صلاة تحية المسج د ركعتا ن واجبة ؟ ...

more