يحي فوزي نشاشبي Ýí 2007-01-11
الرشـــــد
تناولت خطبة يوم الجمعة وخطبة يوم العيد نفس المناسبة العظيمة وأبرزت تلك الأخلاق التي امتاز بها سيدنا ابراهيم عليه السلام ، فذكر كل خطيب كيف أن سيدنا ابراهيم اجتاز البلاء والامتحان بدرجة ممتاز جدا وبشهادة الخالق عز وجل نفسه .
وكنت أثناء الاستماع إلى الخطبة الأولى ثم بعدها بيوم واحد أثناء خطبة العيد كنت أتمنى في قرارة نفسي أن يتطرق الإمام ولو بإشارة خفيفة ومن بعيد إلى ما أعتبره أنا شخصيا وبكل تواضع خلقا عظيما تحلى به ذلك الرجل الذي وصفه الله بأنه كان امة ووصفه بالرشد ، ولأمر ما اتخذه الله خليلا . إلا أن الخيبة أصابتني&nbs
الحوارُ الجادُّ المصيريُّ المنتظرُ بين أرباب المذاهب.
هل لأولئك الذين أشربوا في قلوبهم العجل من حيلة ؟ إلَّا الردود والمواقف الوقحة ؟
لقاء التغافر في مناسبة حلول العيد. ما أروعه من لقاء ومن تغافر، ولكن؟
دعوة للتبرع
عبادتهم الملائكة: السؤ ال من الاست اذ ريبوا رمصطف ى : ...
لست عليهم بمسيطر: انا اب مسلم ملتزم لي فتاة عمرها ١ 636; سنة...
صلاة الجمعة: صلاة الجمع ة في المسج د ركعتا ن ؟هل هذا صحيح...
ماذا لو قرأت لنا ؟: الاست اد الحقو قي واستا د الفلس فة احمد...
عروبة الجزائر: الجزا ئريون بنوا الإسل ام على ٦ أركان و...
more