أحمد أبو إسماعيل Ýí 2007-01-10
لابد لأهل القرآن من العمل
رأيت صفة أراها غير لائقة في كثير من أهل القرآن وهي الإكثار من إبداء النظريات والتأويلات والعجز أو القعود عن العمل بتعليمات القرآن وقد عددت كثيرا من هذه الصفات الناقصة وأتمنى أن تزول بدون ذكرها هنا في الموقع فما يتقاعسون عنه ليس ثابتا بحديث ظني وإنما بحديث قطعي وهو حديث رب العزة وإرشاد القرآن ينادي في أكثر من آية بالإيمان والعمل والصالح فهل حقا أهل القرآن يتنافسون في العمل الصالح أم يتقاعسون أنا لاحظت متناقضات وربما قد يلحظها من يحاسب نفسه وفق كلام الله تعالى فبطول الملاحظة تحصل لدي أكثر من صفة مخالفة لكلام الله لا أبوح بها وأترك عدها للقراء الكرام وبعد ذلك أتدخل من باب قوله تعالى وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر
تحية من الأعماق لكل باحث عن الحقيقة
رؤية الهلال بين القبول والرفض لعنة الأهلة
دعوة للتبرع
عن مساجد الضرار: احتاج الى دخول مساجد المحم ديين الضرا ر ...
الموءودة والمغتصبة : كلما اسمع عن اخبار الاغت صابات ضد الفتي ات ،...
قبالات الأراضى : صادفت نى هذه العبا رة ( قبالا ت الأرا ضى ) فى...
قرية جانم فى السنغال: هذه الرسا لة نكتبه ا الي فضيلة السيد احمد...
إنفصال واقعى: االس لام عليكم انا اعيش في بلد اوربي...
more
عندما نعيش القرآن نرتاح الى الحق والخير والعدل
اننا نريد الحقيقة كل من قرات ان الله قد هداهم الى الاسلام كان طريقهم عبر القرآن فلماذا نبدد جهودنا فى كتب اخرى سواء كانت صحيحة ام لا نترك كلام الله الى غيرة ايا كان سبحان الله
لقد حزنت عندما استمعت الى شيخ سلفى مشهور منددا باهل القران وحدة قائلا ان القران يحتاج الحد
يث اكثر من احتياج الحديث الى القران
الى هذة الدرجة اعماة التعصب القران هو كلام الله الغنى عن غيرة غير المقارن اصلا بغيرة
يارب اعنا حتى لاينهال علينا المنصرون تشكيكا بسبب احاديث مثل رضاعة الكبيرالتى يعدونها للاسف حقيقة يجب علينا تصديقها واراها تلفيقة تفتقر الى اى معيار اخلاقى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة