محمد عبد المجيد Ýí 2011-03-27
في كل كتاباتي عن مصر التي كان جلُّها يدور حول الاطاحة بالطاغية البائد ظل مقالان فقط، منذ سنوات، يحملان حُلمين لم يتحققا، وبدا أنهما شرطان للتهنئة الكبرى!
الأول حمل عنوانَ ( وقائع محاكمة الرئيس حسني مبارك)، والثاني( أحلم بحبل المشنقة حول عنقك!).
ترى أي جماعة على الفيسبوك ستتبناها؟
الأخت العزيزة ميرفت عبد الله،
صفوت الشريف وسرور وعزمي غيرهم سيتضاءلون، ويتقزمون عندما يقف مبارك في قفص الاتهام، ولن يبقى أي أثر لفلول العهد البائد عندما يلتف حبل المشنقة حول عنق مبارك.
مع تحياتي
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو النرويج
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤ ال الأول : ( ربما ) معناه ا لا يفيد...
بثّ : ما معنى كلمة ( بثّ ) في القرآ ن الكري م ؟...
عرش الرحمن: (ال ه الرحم ن الرحي م)(ويح مل عرش ربك...
الذين امنوا : مرحبا يا اهل القرا ن . الخطا ب ب ( يا ايها الذين...
شروط النشر: قبل أن ابعث إيميل ي الخاص ،أريد أن اعرف...
more
بذكائه الشيطاني الاجرامي الذي استحق به أن يوصف بأنه رجل لكل العصور هذا ما يقال عن صفوت الشريف الذي كان من المفترض أن يمثل أمام القضاء بما فعله من جرائم ومصائب من وراء الستار في حق الشعب المصري منذ شغغل مناصب مهمة في الحكومة المصرية وفي حق شباب ثورة 25 يناير .
لكن إلى الآن لم يحاكم على هذه الجرائم ولا نعلم ما السبب !!!!
فكما نوهت أستاذنا بأن "لصوصُ الثورة يرتدون كل الأثواب في وقت واحد، ورأس الأفعى تمكنت وهي في شرم الشيخ من انتاج ذيول صغيرة متناثرة، وقرار تصفية البلطجية والمجرمين والدمويين يقف حجر عثرة لكي تنتصب مصر، وتقف من جديد"