ميعاد نهاية رسالة القرءان يثبت ميزانه:
مقدمة ميعاد الساعة فى القرءان رقميا (1)

مراد الخولى Ýí 2010-03-29


كيف بدأت فكرة أن ميعاد نهاية رسالة القرءان موجود فى القرءان رقميا؟
الفكرة بدأت بعد قراءة نبوءة زوال إسرائيل قد تكون سنة 2022 ميلادى. فقد سألت مركز نون هل هناك أي إشارة رقمية بميعاد الساعة فى القرءان الكريم؟
كان ردهم أن نهاية رسالة القرءان قد تكون عام 1535 هجرى. فقلت لهم لماذا 1535 بالذات وما هو دليلكم؟


قالوا أن عدد الكلمات فى سورة الإسراء من أول قصة بنى إسرائيل إلى نهاية السورة هو 1535 كلمة. أى من ءاية رقم 2 (وءاتينا موسى الكتب وجعلنه هدى لبنى إسرائيل ) إلى نهاية السورة أى ءاية 111 .
(وقل الحمد لله الذى لم يتخذ ولدا...وكبره تكبيرا ).
فقلت لهم لماذا التركيز على هذه السورة بالذات؟ فقالوا لعدة أسباب منها: عند ضرب 309 فى 19 نحصل على 5871 وهم قد افترضوا أن هذا هو التقويم من بداية نوم أصحب الكهف. وطبعا المفاجأة هى أن سنة 5871 فى التقويم العبرى هو عام 1535 الهجرى فى المستقبل!! وهم على فكرة يسمونها 5871 رقيمية وليست عبرية بسبب أن اليهود قالوا أن تقويمهم أساسه أن ءادم قد خلق منذ 5770 سنة (نحن الأن سنة 5770 عبرى).
طبعا هذا كذب لأنه هناك حضارات عمرها على الأقل 10000 سنة!!
المهم الخلاصة هى أن هذا الإفتراض غير كاف بتاتا لإثبات أن هذا هو الميعاد اليقينى لنهاية رسالة القرءان. وهم وضعوا علامة إستفهام وقالوا هل يكون العام الهجرى 1535 هو عام إنتهاء ارسالة على موقعهم الإلكترونى. وكانت محادثتى معهم فى سنة 2002 .
الفكرة الثانية هى بعد إكتشاف أدلة عددية قوية عن الحديد والشفاعة ولا اله إلا الله والرقم 19 فى القرءان أصبح لدي شعورا قويا أن ميعاد نهاية رسالة القرءان موجود. ولكن يجب البحث عنه فلن يكون معطى لنا على طبق من ذهب.
وفعلا عند سنة 2005 قد تم إيجاد أدلة كثيرة تثبت أن سنة 2111 ميلادى أو عام 1535 هجرى أو 5871 عبرى هو الميعاد.
المهم قبل طرح الأدلة أريد أن أعرض عليكم ما قاله بعض الباحثين عن ميعاد الساعة.
سيد جمعة من موقع الأرقام قال أن الساعة ميعادها 2521 ميلادى وقدم أدلة سطحية ولا توجد فيها أى أرقام من القرءان الكريم.
فرقة المايا قالوا أن 2012 ميلادى هو الميعاد وهم يؤمنون أن 21 ديسمبر 2012 هو اليوم. بل هناك فيلم سينمائى 2012 بخصوص هذا الميعاد. وكان دليلهم هو إلتقاء الشمس والقمر وكوكب ءاخر فى نقطة معينة هو السبب الرئيسى لتدمير الأرض.
رشاد خليفة قال أن 1710 هجرى أو 2280 ميلادى هو اليوم الموعود على أساس أن الرقمين يقبلان القسمة على 19 ..ولكنه لم يقدم أى دليل من القرءان على هذا. ولكن هو ولهه بالرقم 19 .
سيقول الكثيرين خلاص يا مراد على رأسك ريشة أنت تعلم الميعاد والنبى محمد عليه السلام لا يعلم شيئا!!
الإجابة ستكون أن الأنبياء جميعهم قد سئلوا (متى هذا الوعد إن كنتم صدقين). وكان الرد القرءانى لا علم للأنبياء بميعاد الساعة.
وأضيف وأقول أن النبى محمد عليه السلام كان حريف أرقام لأنه كان تاجرا ولكن المشكلة انه لا عنده أى وقت لهذا لأسباب كثيرة منها المسئولية الملقاة على ظهره. كثرة أعدائه.
الأمر كله اننا محظوظين لوفرة الوقت الطويل لدراسة القرءان.
نفس الشىء مع مركز نون وغيرهم.
وأقولها أيضا ان ميعاد نهاية رسالة القرءان يؤكد ميزان القرءان أى دليل أن هذا الكتاب قد (أحكمت ءايته).
 خلاصة الكلام أن هذا إنذار للذين لم يولدوا بعد!! فنحن سنكون قد متنا إن شاء الله ولن نشهد هذا اليوم الثقيل من تدمير وغيره. ولكن طبعا سنقوم للحساب.
الجزء الثانى والثالث إن شاء الله سيتضمن الأدلة كى تحكموا عليها أيها القراء الأعزاء. فى خلال يومين أو ثلاث سأنشر الجزء الثانى.

اجمالي القراءات 20065

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (9)
1   تعليق بواسطة   صلاح الدنارى     في   الإثنين ٢٩ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46763]

هذا كلام خطير

نرجو أن تأتى بأدلة قوية جدا تعزز ما تقوله.

نأمل أن يرجع الأستاذ عبد الله جلغوم للموقع لمراجعة الأدلة اللتى ستطرحها بإذن الله.


2   تعليق بواسطة   Inactive User     في   الإثنين ٢٩ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46764]

لا يجليها لوقتها إلا هو

(1) قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ ۚ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ

( سورة الأنعام , 31)



(2) قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

( سورة الأنعام , 40)



(3) يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي ۖ لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ۚ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً
ۗ يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ

( سورة الأعراف , 187)

)

(4) أَفَأَمِنُوا أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ

( سورة يوسف , 107)



(5) وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ ۖ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ

( سورة الحجر ,  #85)



(6) وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

( سورة النحل , 77)



(7) وَكَذَ‌ٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ ۖ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا ۖ رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ ۚ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَىٰ أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا

( سورة الكهف , 21)



(8) وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَىٰ رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا

( سورة الكهف , 36)



(9) قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَـٰنُ مَدًّا ۚ حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضْعَفُ جُندًا

( سورة مريم , 75)



(10) إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَىٰ

( سورة طه , 15)




3   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   الثلاثاء ٣٠ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46769]

وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً .

الأستاذ المحترم / مراد الخولي السلام عليكم  ورحمة الله ، القرآن الكريم مليء بالكنوز التي لا تعد ولا تحصي ، والأعداد ودلالتها وإعجازها من الأشياء التي يصعب إنكارها ولكنها محاولات قدر استطاعة البشر وفي النهاية يجب أن نسلم بأننا لم نؤتى من العلم إلا القليل {وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85 .


ولكن واجبنا هو أن يكون الهدف والغاية من كل هذه الأبحاث والمناقشات هو الحث على العمل بما أنزل الله والتواصي بقول كلمة الحق والصبر عليها حتى يرحمنا الله ونزحزح عن النار وندخل الجنة وبذلك نكون قد فزنا لأن متاع الدنيا ما هو إلا متاع الغرور كما قال تعالى في كتابه العزيز {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }آل ع185


4   تعليق بواسطة   سامر إسلامبولي     في   الثلاثاء ٣٠ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46773]

لاَ تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً

الأخ مراد المحترم

تحية طيبة وبعد

إن تحديد ساعة موت الإنسان الفرد ممكن من خلال المعطيات المتعلقة بصحة جسمه ونفسه، ولكن هذا التنبؤ مرتهن بمقدار علم الإنسان، فكلما ارتقى الإنسان بعلمه كلما اقترب من الصواب أكثر، ويستحيل على الإنسان أن يصل إلى سقف العلم، وبالتالي يكون تنبئه دائماً على غلبة الظن، وماكان سابقاً من الأمراض المميتة صار لاحقاً غير مميت.

أما بالنسبة لتحديد وقت انتهاء هلاك الكون فالأمر له وجهين:

الأول: إن كان هلاك الكون مرتهن بصلاحيته البنيوية، فهذا لاشك يستطيع الإنسان أن يتنبأ بوقت انتهائه ، ولو على غلبة الظن. وذلك من خلال دراسة السنن التي تحكم استمرار الكون فيصل إلى تحديد موت الشمس مثلاً.

الثاني : إن كان توقيف استمرار عمر الكون لا يتعلق بعمره الافتراضي ، وإنما بتدخل الخالق المدبر في سيره، فهذا الأمر يحتاج إلى إخبار من الله نفسه، ولانملك وسيلة لنعرف ذلك إلا من القرآن ذاته، فما علينا إلا أن ندرسه.

انظر إلى قوله تعالى:

{يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي لاَ يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلاَّ هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لاَ تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللّهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ }الأعراف187

نلاحظ في النص أمرين:

الأول: عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي وهذا يدل على نفي العلم بها عن أحد سواه، وذلك لأنها توقيف للسنن عن سيرها ، وإلا لأمكن للإنسان أن يعلمها ولو على غلبة الظن.

الثاني: لاَ تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً وهذا يدل على أن إنهاء الحياة الدنيا سوف يكون بتدخل إلهي مباشر لاعلاقة لذلك بانتهاء العمر الافتراضي للكون.

ومن هذا الوجه أي دراسة لهذا الأمر أو محاولة معرفته هو عمل سدى سوف يضيع هباء منثورا، والأولى دراسة ما تحت متناول أيدينا الذي دلنا عليه الله ووجهنا نحوه.

انظر قوله تعالى:

{قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }العنكبوت20

{قُلْ سِيرُواْ فِي الأَرْضِ ثُمَّ انظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }الأنعام11

{قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ }النمل69

{قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلُ كَانَ أَكْثَرُهُم مُّشْرِكِينَ }الروم42


لذا؛ ينبغي أن تتوجه الدراسة لكيف نكون خلفاء في الأرض صالحين نقوم بعمرانها ونشر الخير والعدل بين الناس.


وشكراً لك ودمت بخير


5   تعليق بواسطة   مراد الخولى     في   الثلاثاء ٣٠ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46780]

إلى الأخت نورا الحسينى والأخوة سامر إسلامبولى وصلاح الدنارى

أشكر الأخت نورا الحسينى والأخوة سامر وصلاح على تعليقاتهم وأقول أرجو دراسة الأدلة عند نشرها بدقة.

إنى أعرف تماما أن موضوع الساعة موضوع ثقيل ولا يقبله الأغلبية.

إن معرفة ميعاد الساعة لن يغير من الأمر شيئا ولكن ميزان القرءان معرفته مهم جدا. جزء من ميزان القرءان متعلق بحدث سيحدث مستقبلا.

مع الشكر للجميع.


 


6   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الثلاثاء ٣٠ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46783]

الأخوة الأعزاء

أرجوكم أن تعطوا المجال للأخ مراد الخولي ,كي يزودنا بالمعلومات والبراهين في المقالة الثانية والثالثة ,وبعد ذلك نحكم  عليها.وأرجو أن يكون لديه  ما يجعلنا نتدبر ,ونصل معاً إلى مقاربات ,لأن وقت الساعة كما أكد الأخوة علمها عند عز وجل.


 


7   تعليق بواسطة   إبراهيم حجازي السيد     في   الثلاثاء ٣٠ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46788]

رأى أعتقد أنه فيه قليل من الأهمية بخصوص هذا المقال

اذا قمنا من خلال الاعجاز العددي  وتطبيق الاعجاز العددي على القرآن لتحديد موعد محدد لقيام الساعة سيجرنا هذا الى امر غاية فى الخطورة وهو اولا كان الاولى لخاتم النبيين معرفة هذا العجاز العددي قبل اى مسلم على وجه الارض كما سيجرنا الى الايمان بما قيل فى كتب الاحاديث عن الاكاذيب التى يدعى من كتبها ان الرسول يعلم الغيب ويعلم ميعاد قيام الساعة وان الرسول وذلك سيجرنا الى امور لا نهائية من تصديق امور غيبية لا دليل عليها من القرآن ولا دليل عليها الا موضوع الاعجاز العددي


8   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الخميس ٠١ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46830]

ننتظر الأدلة

الأخوة الأعزاء  نرجو أن ننتظر جميعا أدلة الأستاذ القدير مراد الخولي ، ومع أن هناك آيات كثيرة كما جاء في تعليق الأستاذ حسن أحمد على أن الساعة تأتي فجأة ولا سبيل لمعرفتها إلا عن طريق الله تعالى ، إلا أن هناك آيات تجعل الباب ليس مؤصدا تماما مثل " {إِنَّ السَّاعَةَ ءاَتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى }طه15"


9   تعليق بواسطة   نعمة علم الدين     في   الجمعة ٠٢ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46848]

لن نتعجل وننتظر باقي الأدلة ..!!

الأستاذ مراد الخولي لن نتعجل وسننتظر باقي الأدلة في مقالاتك القادمة حتى يتبين لنا وهذا لن يفيدنا كثيرا ، ولكنه سيفيدنا في فهم أكثر وأدق للقرآن الكريم . فإن القيامة بالنسبة لي هي مقدار ما أعيشه من عمر مضافا له بعض يوم أو يوم على الأكثر .. سأجد مفردات الساعة أمامي ظاهرة ..


مع تحياتي لشخصكم الكريم ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-03-08
مقالات منشورة : 51
اجمالي القراءات : 1,063,699
تعليقات له : 446
تعليقات عليه : 434
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Canada