ابراهيم عيسى Ýí 2010-01-27
دعوة للتبرع
مسألة ميراث: توفى رجل و لم يترك بعده سوى أبناء إخوته الذور...
الركاز: ما رأيك فيما يقال فى الفقه عن الركا ز ؟ ...
قابيل وهابيل : سمعت الشيخ فى الجام ع يخطب ويقول ان قابيل...
يجوز هنا الاجهاض: • عند ي امر هام ، امرأت ي حاملة حوال شهر، و...
أوائل السور: مامعن ى الحرو ف التى تذكر فى بعض السور مثل...
more
في مقال ه سنة أربع نتسعين ماذا حدث للعلاقة بين المسيحيين والمسلمين وضع عيسى ظواهر كان من السهل البدء في علاجها لمن أراد منها :تزايد عدد المدارس الأسلامية ورفضها دخول المسيحيين بها قياسا بمدارس الراهبات وتربية هؤلاء الأفال على نزعات مشددة من تكفير وكره ،استيلاء قادة الجاماعة الاسلامية على مهنة التدريس شبه الكامل، وفي مقاله «وطني المختل»، قال : : "هناك مناخ طائفي قائم علي كراهية متصاعدة ومتنامية بين المسلمين والمسيحيين في مصر وتوتر محموم وصدام مقموع يبرز في توهجات مفاجئة ويكمن معظم الوقت تحت الجلد وفي عمق العقل والقلب يزداد اشتعالا ويتغذي بثقافة كراهية وعدوانية تبث وتذاع كل يوم في الجوامع والكنائس والتليفزيون والصحف!
لا هي قلة مندسة ولا أيد أجنبية ولا متعصبون علي الجانبين ولا أطراف تشعل الفتنة، مثل هذه التحليلات النعامية"
نجد أن الوضع انتقل من وجود ظواهر يمكن علاجها بقطع الأسباب المؤدية إليها، أما في مقاله الأخير فقد استفحلت المشكلة ، وكان ذلك نتاجا لعدم المبالامن قبل الرموز ة بهموم الوطن .