عمرو اسماعيل Ýí 2009-04-23
يطالب الدكتور منصور بدراسة التراث الاسلامي دراسة نقدية وفي الحقيقة أنا أوافقه تماما في ذلك .. فأي فكر انساني يجب أن يخضع للدراسة النقدية .. سواء كان هذا الفكر هو تدبر أو تفسير النص المقدس .. أو تاريخ أو فقه ..ولعل أول ما يتبادر الي ذهني قوله أنه يتدبر القرآن .. بينما أنا لا أري فرقا بين تدبر القرآن وتفسيره .. ثم يضع الدكتور احمد الفكرة الآساسية والتي يصف بها نفسه و يبدأ بعدها ما يقول عنه تدبرا للقرآن .. قوله : "ولكى يكون القرآن رحمة وشفاء لا بد لمن يتدبره لا بد ان يتحلى بالهداية العلمية والهg;داية الايمانية معا ، أى باختصار لا بد أن يكون من الراسخين فى العلم" ( لا أدري لماذا أعاد الدكتور احمد كلمة ولابد مرتين في الجملة السابقة)
لو اعتبرنا أن الهداية العلمية هي الدراسة .. ونستطيع قياسها مثلا .. بما يحمله الانسان من شهادات وكم انتاجه العلمي .. فكيف نقيس الهداية الايمانية .. رغم تاكيد القرآن في أيات واضحة تماما لا تحتاج أي علم لتفسيرها أن الله وحده هو من يحكم علي الايمان ,, رغم وضوح قول الله تعالي كما قال الاستاذ فوزي فراج في مقاله العبقري البسيط : "إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين " وقوله تعالي فى سورة النجم 30, ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى..... ويصف الدكتور احمد أن من يتمتع بالهداية العلمية والهداية الايمانية انهم الراسخون في العلم .. ويصف نفسه في نفس الوقت كما حدث في عدة تعليقات ومقالات أنه من الراسخين في العلم .. أي أنه حكم علي نفسه أنه يتمتع بالهداية العلمية والايمانية .. في تدخل واضح في عمل الله .. وهو ما قد يعتبره البعض مصادرة مقدما لأي دراسة نقدية لفكره .. تماما كما يفعل السلفيون في منع دراسة عمل وفكر الصحابة والأئمة علي أساس أنهم مرضي عنهم .. وأنهم راسخون في العلم .. والدكتور احمد انتقد الكثير منهم ونقد فكرهم .. فأتمني ألا يغضب مريدوه من نقد فكر الدكتور احمد .. فأنا في الحقيقة اقتفي أثره .. و أعتبر أن الراسخون في العلم الديني لا يعلمهم الا الله .. وقد وصفهم الله أنهم من لا يأولون القرآن ..ويقولون آمنا به كل من عند الله..
يقول الدكتور احمد في مقاله عن الآيات المحكمات والمتشابهات في موضوع الشفاعة: القرآن الكريم ليس كتابا فى القانون أوالأدب والتاريخ والقصص والعلوم الطبيعية . صحيح أن فيه إشارات علمية فى الكون والحياة ، وفيه أحداث تاريخية و مستوى عاليا من صنوف الأدب ، وفيه إشارات اقتصادية و تشريعية واساليب متنوعة للحوار ، ولكنها كلها تدخل فى إطار هدف واحد هو الهداية .. في الحقيقة أنا أوافقه تماما في هذه المقولة وأحييه عليها ,, ولكن الدكتور احمد نفسه هو من كتب المقالات الفير مقنعة في الإعجاز العلمي بل والعددي في القرآن و علاقته بأصحاب فكرة إعجاز الرقم 19 معروفة .. فعرض نفسه وعرض القرآن للإنتقاد بلا أي مبرر في تناقض واضح لمقولته السابقة التي أؤيدها تماما .. .
أما عن موضوع الشفاعة نفسها .. فالقرآن واضح تماما والله يقول: "ان ربكم الله الذي خلق السماوات والارض في ستة ايام ثم استوى على العرش يدبر الامر ما من شفيع الا من بعد اذنه ذلكم الله ربكم فاعبدوه افلا تذكرون" ويقول تعالي في آية الكرسي المحكمة التي لا تحتمل أي تأويل: "اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ" كلام واضح أن الشفاعة هي بإذن الله مما يؤكد وجودها عكس ما توصل اليه الدكتور احمد .. فهو يعتبر ما يؤكد وجهة نظره هي الآيات المحكمات وما يناقض وجهة نظره هي المتشابهات فيفسرها علي هواه ..
تماما مثل العلم بالغيب الذي هو بيد الله ولكنه أعطي بعضا منه لمن شاء .. وهو ما أكد الله تعالي عليه .. في آيات محكمات واضحات: "عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا ، إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ، لِيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا" "مَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاء" ومن خلال القراءة الواعية لتلك الآيات يتضح امرا هاما جدا ألا وهو أن الله جل وعلا قد قرر مسبقا أنه لا يظهر على غيبه احدا من البشر إلا من ارتضى من رسول وهذا الرضى في حد ذاته غيب لا يعلمه إلا الله جل وعلا ولا يمكن لنا نحن البشر أن نعلمه .. فماذا يمنع أن يكون الله قد أطلع سيدنا محمد علي بعض هذا الغيب وهناك في القرآن مايؤكد أن الرسول قد علم بعض الغيب ..
المشكلة في فكر الدكتور احمد أنه من حيث إنكاره للسنه وفي محاولة لإثبات وجهة نظره هذه .. دخل برأي مسبق علي القرآن ووضع نفسه دون أن يدري و علي ماأعتقد دون قصد وكأنه في حالة عداء مع رسولنا الكريم محمد صلوات الله عليه وسلم .. حتي وصل به الحال الي القول أن من يقول أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله ... هو كافر عقيديا ..فكفر بقصد أو دون قصد الأغلبية الساحقة من المسلمين ,, هناك بلا شك ماهو جيد جدا في فكر الدكتور احمد صبحي منصور وقد وافقته في الكثير منه خاصة في اعتباره أن الاسلام هو دين الحرية المطلقه وما اقتبسته من أقواله في هذا الشأن في مقالي عن دبابيس الدكتور احمد .. ولكن ايضا ما يمنع أن يصل فكره الي الكثيرين في العالم الاسلامي .. وضعت بعضا منه هنا .. وأستطيع أن استمر إذا أذن لي ..
عمرو اسماعيل
إننى أعلم تماما مدى إحترام كل من د. أحمد صبحى و د. عمرو إسماعيل للأخر, وأعلم جيدا أن خلافهما هو خلاف فكرى وليس شخصيا على الإطلاق, وأعلم ان كل منهما يقدر دور الأخر وما يقدمه لكل من يقرأ له, وأنا على يقين من ذلك.
إن احترامى وتقديرى لكلاهما لا يمكن أن يقلل منه الإختلاف فى بعض الأشياء التى يؤمن كل منا به, لقد إختلفت مع عمرو فى بعض الأشياء منها عبد الناصر والنظام الحاكم فى مصر وكذلك عن رؤيته لعمرو بن الخطاب, ولم يغير ذلك الإختلاف من حبى وإحترامى وتقديرى لمجهوده الشخصى الإنسانى فيما يتعلق بقضايا المجتمع الإنسانى بصفة عامة والمصرى بصفة خاصة, وإختلافى أيضا مع أحمد صبحى فى موضوع الكفر العقيدى والسلوكى او شهاده محمد رسول الله, كما قلت من قبل وسوف اقول فيما بعد, لم يقلل من إحترامى وحبى وتقديرى لما قام به طوال السنوات الطويلة الماضية فى جهاده من أجل الإسلام والمسلمين ومصر. الإختلاف هو من سنن الحياة, التى لا يمكن لنا ولا نستطيع ولا ينبغى لنا ان نحاول ان نقضى عليه, وكما قلت من قبل وأعيد قوله, ان إختلاف طرفين لا يعنى مطلقا أن احدهما على صواب والأخر على خطأ , بل من الممكن ان يكون كلاهما على خطا, او كلاهما على صواب, ولو ان جميع الأخوة أمنوا بذلك لما احتد النقاش بينهم ولكن يحتد النقاش عندما يعتقد احدهم بأنه يملك الحقيقة وأم الحقيقة وأب الحقيقة وعائلة الحقيقة وليس لأحد اخر ممن يختلف معه ان يقول سوى سمعا وطاعة يا مولاى, وهذا ما يؤدى بنا عادة الى ما نراه وما يدور على الموقع مما لا نرجوه ولا نشجعه. احييى اخى أحمد صبحى على سعة صدره فى تقبل النقد, وكذلك اخى عمرو على سعة صدرة هو الأخر, وأتمنى ان تكون النتائج إيجابية بعد مناقشات لا تمس الشخص وتركز على الإختلاف الفكرى فقط, وتحياتى القلبية لكلاهما.
أحييك على تعليقك الأخير و أقول و الله أعلم بأننا نحتاج للمعارضة البناءة لان الفكر لايزدهر ولايؤتي ثمارة إلا بالرأي و الرأي الآخر.
شكرا د. عمرو على شفافيتك وصراحتكز
تحياتي
في البداية,لابد لي أن أحي الدكتور أحمد منصور .معلمنا ورائد الأصلاح الديني والسياسي في عالمنا العربي عامة وفي مصر خاصة.أحيه على هذا الجهد الكبير الذي يقوم به مجاهداً في سبيل تخليص الآمة من جهل في كتابها وجهل في ثقافتها.كما واحي الدكتور عمرو العلماني المؤمن الذي يعمل من خلال مشاركاته الواسعة على نشر فكره ومواقفه العلمانية .وأحي الأخ الحبيب فوزي على تعليقه الهام والذي أشعر من خلاله خوفه من استغلال البعض لهذا الاختلاف وتوسيعه ومن ثم السعي الى تقسيم الوقع الى مولاة ومعارضة.وقد صدق عندما كتب:
"ان إختلاف طرفين لا يعنى مطلقا أن احدهما على صواب والأخر على خطأ ."
الخطأ والصواب في القضايا الفكرية والعقدية نسبية.لأن الحقيقة المطلقة لا يعلمها إلا هو.
الدكتور أحمد له رؤيته في القضايا التي طرحها الأخ عمرو.يدافع عنها بمنطق يعتبر جديداً علينا بشكل عام.الشفاعة ,ومحمد(ص) وعلم الغيب.وغيرها ...كل هذه القضايا تفاعل معها الموقع بين مؤيد ومخالف.لا أدري لماذا يريد الأخ عمرو إعادة انتاج ماتم نقاشه ؟؟؟؟؟.له الحق طبعاً فالموقع ينادي بالديمقراطية.لكن مواقف الأخوة كانت وما زالت واضحة مع أو ضد هذا الطرح. ولن يغير هذا المقال من تلك المواقف على ما أعتقد.لهذا أرجو من الأخوة أن يلتزموا في تعليقاتهم على ما جاء ,بالنقد البناء مع العمل على المحافظة على توجهات موقعنا الكريم.
هناك أمر لاحظت أنه صار عادة عند السادة الكتاب والمعلقين المنتمين فكريا لمدرسة الأستاذ صبحي منصور (ناظر المدرسة) كلما طرح شخص ما تساؤلا ردوا عليه بأن الأستاذ منصور قد كتب في هذا الموضوع وعليك أن تعود إلى الرابط التالي كي تقرأ وتفهم!! يعني هم يعتبرون أن عدم موافقة أي إنسان على فكر أو تحليل يتم طرحه مرده عدم إطلاع السائل على أبحاث الأستاذ!! في حالة الدكتور عمرو وهو من الرواد الأوائل في هذا الموقع (أتوقع أنه قد قرأ معظم ما كتب الأستاذ منصور) يصر البعض على أن عمرو باشا لم يقرأ وأن أسئلته وتعجباته وإستنكاراته سببها أنه لم يقرأ ما قال الأستاذ ما هذه العقلية الإتباعية!؟ هل مجرد كتابة الأستاذ في الموضوع يعني أن الحق الإلهي موجود في ما كتب ونشر وسينشر؟ عندما يقول أتباع "الدين الأرضي السني": قال رسول الله كذا وكذا وهذا هو دليلنا على رأينا في المسألة المطروحة يخرج أهل القرآن ليقولوا: كلام النبي ليس حجة وهو بشر يخطئ ويصيب وليس معصوما إلا في تبليغ الرسالة (القرآن) طيب لماذا يصبح كلام الأستاذ منصور حجة بذاته لذاته فكلامه عندهم ليس بحاجة لأدلة أو حجج عقلية للإثبات والإقناع فبمجرد أن يقول فقد قال حقا مطلقا!! الدكتور عمرو قرأ كل ما كتب الأستاذ منصور ولم يقتنع ببعض الأمور أليس من حقه أن يرفض الرأي الذي لا يعجبه!!؟؟ على الإخوة الذين لا يعجبهم هذا المنطق أن يذهبوا إلى السعودية ويشربوا من "يم فرعون" عذرا دكتورنا العزيز عمرو "يم فرعون" موجود في السعودية وهذا رأيي ولن أغيره مجاملة أو مداهنة لك أو من أجل أي إنسان أحترم فيك قدرتك على تقبل الرأي المخالف ببرودة أعصاب تثير حنق الخصم وتجعله يتلفظ بالمعقول وغير المعقول معا أشهد أنك يا "عمرو بك الكبير" ليس عندك حساسيات أو نرفزات أو شخصنات أو مشاحنات يبدو أنك تدربت طويلا في الغرب على سماع الصوت الآخر عقبال بقية الإخوة السلام عليكم
تحية مباركة طيبة وبعد
أود أولا أن أعلن عن حبي وتقديري الجم لكل من على موقع أهل القرآن وأمثالهم في أماكن ومواقع أخرى ، وهذا لسبب بسيط وهام جدا ، وهو أنهم جميعا وبدون استثناء يتدبرون ويحاولون معرفة مراد الله قدر إمكانهم ، فهذا العمل هو من أجل الأعمال التي يقوم بها أي إنسان ، وذلك لأن هذا التدبر وهذه المحاولات تؤثر في كل منا أخلاقيا وإيمانيا ولو بنسب متباينة .
وما أود التركيو عليه هو : لايوجد مجتمع منتج للعلم إلا إذا تم فيه تكريس الرؤية النقدية ، وهذا ما نحتاج إليه بإلحاح في كل المجالات وعلى رأسها الفكر الديني ، إن من ينتقد أفكاري يقدم لي خدمة جليلة متمثلة في أنه يريني نفسي في مرآته ، قد تكون المرآة غير مستوية ، لذا أرى نفسي من خلال عدم الاستواء هذا وأحاول إثبات عدم الاستواء لصاحبي كي يستفيد منه بالحكمة والموعظة السنة ، أما إن كانت المرآة مستوية فهذا يجعلني أرى عدم استوائي الذي قد يكون غاب عني فأدركه وأصححه .
من هنا أجد لزاما على كل منا الإلتزام بالصبر والتسامح ، وأن يتقبل النقد ، والذي لا يعني السلب فقط ، ولكن يعني السلب والإيجاب .
لذا لا أرى إطلاقا سببا لما أراه بين إخوة أفاضل ، وهم قدرة لنا جميعا ، حقيقة أنا أرى الدكتور عمرو هو أفضل علماني مما رأيته وعايشته ، أو قرأت أفكاره ، رغم أنه يتباين معي في قضايا عديدة ، ولا أقول يختلف معي ، أعاذنا الله من شر الإختلاف ، وهذه القضية مازالت عالقة بيني وبينه .
أما بالنسبة للدكتور / احمد ، فمن خلال معايشتي له برواق ابن خلدون أجده دائما يشجع على عرض كافة الرؤى والأفكار ، ولا يتبرم من فكر أحد ، فأنا أرى أن هذا من شيمته .
لذا وجب علينا أن نتقبل منه بروح طيبة في مجمل الأمور ، والأخرى يمكننا نقدها ، مع الإلتزام التام بروح المحبة والأخوة الخالصة .، مع التأكيد على " جل من لا يخطئ " .
يكفي هذا الرجل فخرا أنه أتاح لنا جميعا الفرصة لكي نتجمع ، ونتناقش في أجل مافي الكون ، ونتعاون معه في توصيل الرسالة الحقيقية للإسلام كما نراها من خلال نقد الآخرين لرؤانا .
وفي النهاية لي رجاء من الجميع أن نعتبر مافات قد فات ، ونبدأ صفحة جديدة من الحب والوئام .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
نقول استلمنا رسالة مرسلة ( بفتح السين ) من الوزارة , وقد تكون الوزارة قد بعثت الكثير من الكتب الرسمية المرسلة ( بفتح السين) الى دوائر عديدة اخرى , ففي هذه الحالة تكون الوزارة هي مصدر هذه الكتب المرسلة ( بفتح السين ).
لقد بعث الله جلت قدرته بالرسل , اذن هؤلاء الرسل مرسلون ( بفتح السين ) من الله جلت قدرته , وبالطبع فان الله وحده هو رب كل المرسلين ( بفتح السين ) وسيدهم وخالقهم . اذن الله سيد المرسلين ( بفتح السين ) صحيحة حسب معلوماتي المتواضعة باللغة العربية ومن الجائز ان اكون مخطئة واعتذر للخطأ.
فالعبارة الواردة في تعليق الاخ عمرو لا ادري اين وردت وهل كتبت بكسر السين ام فتح السين , ولكن مجرد رأيي الشخصي :
هل يصح أن نقول أن الله هو سيد المرسلين سواء بفتح السين أو كسرها .( كما جاءت في اخر تعليق )::
1- يصح ان نقول الله سيد المرسلين ( بفتح السين )
2-ولا يصح ان نقول الله سيد المرسلين ( بكسر السين)
.
أخي العزيز الدكتور الأستاذ عمرو بك الكبير إثبت وما تتراجعش أبدا كلامك مزبوط وموزون 100% لا يجوز أبدا نعت الله بصفة أو مخاطبته بإسم لم يصف أو يسمي به نفسه هل قال الله عن نفسه أنه السيد؟ الجواب: لا إذن نقف ونقول بثقة تامة: لا يجوز .. لا يجوز .. لا يجوز لا يمكننا أن نتحدث عن الله تعالى إلا بما قاله هو عن نفسه الله الذي وسع كرسيه السموات والأرض أنى لنا أن نعرف عنه إلا ما أخبرنا به تعظيم الله ليست مسابقة للإبداع وكل واحد جاي بيحاول أن ياتي بإختراع أو بدعة جديدة يبزّ بها أنداده السيد يكون من جنس من سادهم أو على الأقل يشترك معهم في صفات معينة ويتفوق عليهم في أخرى الله ليس كمثله شيء فسيد الأسود هو أسد أو إنسان تخضع له الأسود وسيد الرجال هو رجل يخضع له الرجال (وسيدة الأعمال هي "عمل" ما يعلم بيه إلا ربنا ههههههه) مفهوم أن الله هو خالق الخلق وهو مالك يوم الدين وهو القاهر فوق عباده فلا داعي لوصفه بما لم يصف به نفسه "ويحذركم الله نفسه" قد يختار الله سيدا للمرسلين (من بينهم) وقد لا يختار فهذا شأن إلهي لا مجال لمعرفته إلا بوحي مباشر من الله (حاجة زي بلاغ التكليف الوزاري الذي يصدره الرئيس ولله لامثل الأعلى) السؤال إذن يكون كالتالي: هل إختار الله تعالى رسولا سيدا للمرسلين؟ الجواب: في القرآن لا يوجد مثل هذا الإختيار طيب هل يوجد خارج القرآن ما يشير إلى ذلك؟ الجواب: يوجد في كتب الحديث والسيرة الآن هل هذه الأحاديث المنسوبة للنبي هي صحيحة ويقينية النسب إلى النبي عليه الصلاة والسلام؟ الجواب: بغض النظر عن حجية الأحاديث وصحتها فإن مسألة مراتب الرسل ومكانتهم مسألة خلافية متروكة "للراسخين في العلم!!" كي يبحثوا فيها ويختلفوا فيها كما يشاؤون ولكنها ليست من أركان العقيدة (مش مهمة كتير في يوم الحساب) طب هل يوجد في المبدأ القرآني العام ما يتناقض مع إمكانية وجود سيد لرسل الله؟ الجواب: لا يوجد ما يمنع وجود سيد للمرسلين بل يوجد في القرآن أدلة كثيرة تشير إلى أن الرسل يفضلون بعضهم بعضا في المكانة والمنزلة طيب الدكتور منصور يقول: لا يجوز لنا نحن كبشر أن نفاضل بين الرسل نعم الدكتور منصور محق في ذلك ولكن لم يقل أي من المسلمين أنه هو من يفاضل بين الرسل!! كلهم يرجعون هذا التفضيل إلى الله ويقولون: هذا من عند الله وليس من عند أنفسنا أي أنهم يعتقدون أنهم يتبعون ما قال الله بحذافيره لا أكثر ولا أقل!! لكن الدكتور منصور يقول: لا تفرقوا بين الرسل أيضا الدكتور هنا محق لكن التفريق شيء والتفضيل شيء آخر وكلا المصطلحان موجودان في القرآن ولم ترد آية واحدة تقول: لا تفاضلوا بين الرسل في حين وردت آيات عديدة تمنع التفريق بين الرسل
الآن سؤالنا للدكتور هو: إذا كان التفريق هو المفاضلة فلماذا لم ترد آية واحدة تقول: لا تفاضلوا بين الرسل!!!!؟؟؟؟ أعتقد يجب على الدكتور أن يعترف بأن كلمة تفريق ليس لها نفس معنى كلمة تفضيل التفريق هو الفصل بين الأشياء تبعا لصفة محددة كاللون أو العمر أو الحجم أو الدين كأن تفصل الأمريكيين إلى قسمين/فريقين: الأمريكيين البيض والأمريكيين السود (نظام الفصل/التفريق اللوني اللاعنصري) أما التفضيل فهو أن تضع تراتبية للأشياء حسب معيار يقيس مدى الفرق في الجودة بين هذه الأشياء في صفة محددة تجمع هذه الأشياء كأن ترتب تلامذة الفصل بترتيب تنازلي من الطالب الأول إلى الطالب الأخير حسب درجة الإمتحان هنا لا يوجد تفريق بل ترتيب والترتيب هو التفضيل الله تعالى نهانا عن التفريق ولم ينهنا عن الترتيب/التفضيل للتوضيح أكثر أقول: التفاح أطيب من البرسيم هنا التفضيل تم بين نباتين (أطيب هو ترتيب/تفضيل للطعامين حسب درجة الطيبة ونبات صفة مشتركة) أما لو قلنا: التفاح فاكهة والبرسيم عشب فهنا نكون قد فرقنا بين التفاح والبرسيم حسب نوع النبات بالنسبة للأنبياء والمرسلين نهانا الله عن التفريق بينهم حسب الدين فكل الأنبياء مسلمون ولا فرق بينهم في الدين والعقيدة يعني لا يجوز أن نقول: إبراهيم ومحمد مسلمان ولكن موسى يهودي وعيسى نصراني (عليهم جميعا السلام) أما لو قلنا: إبراهيم ومحمد من أفضل الرسل فإننا لا نخالف القرآن وهذا ما فعله الدكتور منصور بنفسه في المقالة فكان واضحا من كلامه أنه يرى فضل إبراهيم على غيره من الرسل طبعا قد يخرج علينا الدكتور بتفريعة من تفريعاته فيقول: أنا لم أحدد أسماء بعينها!! يعني يقصد أنه لم يقل أن إبراهيم أفضل من موسى أو عيسى أو محمد فهو فقط يفاضل بين الأفكار ولا يفاضل بين الأشخاص (حاجة زي تكفير الأفكار وعدم تكفير الأشخاص)!! خلاصة الكلام: المفاضلة بين الرسل جائزة ولكن التفريق بينهم غير جائز المفاضلة بين الرسل تتم من قبل الله تعالى وحده والمسلمون الذين يفضلون محمد على غيره من الرسل يعتمدون على نصوص يعتقدون أنها من كلام النبي وأن الله تعالى أوحى له بهذا العلم هنا مربط الفرس وحسب تقديري ومبلغي من العلم فإن البت في هذا الخلاف غير ممكن وأن الله تعالى سيحكم بين المختلفين فيه يوم القيامة لكننا نقول: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام هم من أفضل الرسل وأعلاهم منزلة ومكانة عند الله تعالى والقرآن الكريم هو مصدرنا السلام عليكم
وهو مايقوله بعض المسلمين:
http://www.al-yemen.org/vb/showthread.php?t=258004
إقراء المشاركة قبل الأخيرة في هذا العنوان, الإسم رقم ٣٣
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الذي يؤمن بأن "السيد" من أسماء الله أو صفاته يمكنه عندها أن يستخدمه في دعائه وأدبياته يعني لدينا قاعدة ثابتة عامة نعمل وفقها تنص على أنه لا يجوز وصف الله أو مخاطبته إلا بما وصف أو سمى به نفسه من صفات وأسماء إذا كان الدكتور منصور يعتقد أن السيد من أسماء الله أو صفاته فعندها يكون الدكتور محقا ومنسجما مع نفسه ولا يسعنا إلا أن نقبل منه مقالته نحن طبعا نقدر أنه لا يقول بهذا لأن "السيد" لم يرد في القرآن وعلى هذا الأساس بنينا نقاشنا وحوارنا قرأنا عن وجود خلافات على حصر الأسماء الحسنى ولكن القاعدة السابقة يلتزم بها جميع المسلمين أنا عن نفسي ليس لدي مشكلة في هذا الموضوع لدينا القرآن وفيه كثير من صفات الله وأسمائه الحسنى وهي محل إجماع نعم قد يقول البعض إن "ذو الجلال والإكرام" ليس من أسماء الله الحسنى ولكنه لا يستطيع أن ينكر أن مخاطبة الله عند الدعاء ب "يا ذا الجلال والإكرام" أمر مباح ومشروع أما من أراد أن يضيف إسم "السيد" إلى أسماء الله الحسنى بناء على حديث منسوب للنبي فهذا أمر يعود له ولعقيدته ولقلبه وكل نفس بما كسبت رهينة ليس الدين علما فقط بل هو عمل ونية بالدرجة الأولى يعني الجنة تحتاج علما قليلا وعملا كثيرا وقلبا سليما السلام عليكم
لم أفهم ما تقصد بالضبط أرجو ان توضح كلامك أكثر وضحه هنا قبل مقالتك القادمة أريد ان أفهم التعليق إذا سمحت ولكم الشكر مقدما
ووو.....أتفق معك في كل كلمة قلتها
لكني أقولو بأنو المسيح هو سيد المرسلين, أيه رأيك بقى.
ان الله اصطفى ادم ونوحا وال ابراهيم وال عمران على العالمين (آل-عمران 33)
ولو يعني أنا مش من "الراسخين في العلم", لكن معلش يعني تحملني شوية
في النهاية الأمر كما قال حضرتكمو الكريمو (مش مهمة كتير في يوم الحساب)
خالص تحياتي
١-هناك تفضيل بين الرسل أخبرنا الله تعالى عنه.
٢-من القرآن يمكن إستنتاج آيات قرآنية توضح من هم هؤلاء الرسل.
٣- ولكن نحن نحب و نقدر جميع الرسل و الأنبياء بنفس الدرجة.
فلا يصح مثلاً أن نقول بأننا نحب سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام بنسبة 100% , أما سيدنا عيسى عليه الصلاة و السلام فلا نحبه إلا بنسبة % 99,99 فقط.
ولايصح بالتالي أن نزعم بأن رسول الله محمد عليه الصلاة و السلام أفضل من رسول الله عيسى عليه الصلاة و السلام بنسبة واحد من ألف.
ملاحظة : إعتذر من الدكتور عمرو إسماعيل على الخروج من موضوع مقالته .
مرحبا يا استاذ عمرو
من أفضل الامور في هذا الموقع هي الحرية التي يتمتع بها الحرية على عكس المواقع الاخرى ولندخل في صلب الموضوع الذي لا أرى فيه أي نقد للدكتور أحمد بل هو عبارة عن تجميع لتعليقاتك السابقة المتفرقة هنا و هناك واعادتها مرة أخرى ولكن على شكل مقال ,
الاستاذ عمرو اسماعيل اقتطف آيتين فقط في موضوع الشفاعة وترك عشرات الآيات التي تبين أنه لا شفاعة لبشر والتي عرضها الدكتور في عدة مقالات فهذا لا يجوز اذا كنت تريد أن تنقد فكر شخص ما فيجب عليك محاججته بالادلة لا بما تعتقده انت ولا تريد أن تغيره . ولا أدري ربما أنت فعلا لا تقرأ كل ما يكتب حقا .
ثم تقول في موضوع الغيب ( فماذا يمنع أن يكون الله قد أطلع سيدنا محمد علي بعض هذا الغيب وهناك في القرآن مايؤكد أن الرسول قد علم بعض الغيب .. ) أين دليلك القرآني على هذا ؟ أم أنك مرة أخرى حجتك هي قناعتك ؟ ووجهة نظرك هي البرهان و لا شيء غيرها , ومع العلم أن هناك آيات واضحات تنكر علم الغيب للرسول محمد بالذات .
أما موضوع الشهادتين فالكفروالايمان لا يعلم به الا الله ولا يمكن لأحد تكفير أحد مهما كان الامر .
لا ننكر أن الدكتور أحمد هو باحث وعالم قرآني ولا يستطيع أحد أن ينكر ذلك وهو أعلم منا جميعا ولكن لا يجوز له تزكية نفسه أبدا ومع ذلك فهذا لا يضر و ينفي أنه صاحب علم كبير وتمكن
الاختلاف بين القران و الكتب السابقة هي اممي و ليس ديني القران لا يميز بين الكتب فالتوراة والنجيل في القران كتب سماوية مثلها مثل القران
الايات عن الرسل هي الايات عن الكتب السماوية. القران جاء ليصدق التوراة و الانجيل
و باعتقادي الاختلاف الاممي هو التلمود, الكنيسة(تقديس المسيح) والسنة المزعومة
القران حتى حت النبي باتباع الكتب السابقة و الاستدلال بهم . لا يوجد علم عن الانبياء و الرسل الا من الكتب. لا نفرق بين احد من رسله معناه لا نفرق بين الكتب .
انا اقبل القران و التوراة و الانجيل و كل الرسل لدي سواء و من يومن بما جاء به الرسل فهم عندي مؤمنين. هذا ما اجده في التوراة و الانجيل و القران. اما التلمود و الكنيسة و السنة هذا شيء اخر
مثل القران الانجيل انتقد التلمد و صدق التوراة . القران يقول ان الكتب السماوية هي الهداية
يوجد بعض الروايات في التلمود صدقه القران مثل قصة ابراهيم و النار و رفع جبل التور و سليمان و الهدهد و نار حهنم. انا اتكلم عن الامور الذي انتقده القران مثل سب المسيح و امه و اكل اموال الناس و التعالي على الاخرين و ان الجنة لهم من دون الناس و زعمهم بقتل المسيح. القران بين للنبي ليس كل ما يؤمن به بني اسرانيل هي من التوراة و الكتب السماوية. التلمود مثل السنة المزعومة وحي شفوي لم يجمع الا فيما بعد. كثير منها ضالة. الانجيل انتقد التلمود بشدة و هذا السبب الرئيسي لعداء اليهود للمسيح
يبدو ان القران حث علي طاعة التوراة و لكن في اختلاف عن معنى "مصدقا" حيث بعض القرانيين لا يفسرونه بان المقصود هو كل التوراة و لكن جوهره . انا باعتقادي ان المقصود هو الفكر الديني السائد في التوراة. التوراة ليس كتاب ديني فقط فهو ليس القران.اي التوراة ليس كتاب ثيولوجي و لكن فيه من الحكمة وسيرة الانبياء
ومن القرانيين من يقول ان التوراة و الانجيل محرف. ثم تسالهم هل هذا ما قاله القران؟ لا يعرفون الاجابة. ومنهم من يقول الكتب المذكورة في القران ليست الكتب الموجودة اليوم. و اذا سالتهم اي الكتب هي اذا؟ لا يعرفون الاجابة.
قضايا المسلمين التي تستحق النقاش
الحل الباكستاني البنجلاديشي ..
Why Israel and the Jews Prevail?
دعوة للتبرع
من تانى .التسليم : اسمح لي أ/ أحمد فلا زلت أفكر في الأمر , وما الفرق...
كافر سلوكيا وقلبيا: ما هى نوعية الكفر هنا : ( أَلَم ْ تَرَ إِلَى...
الإعراض عنهم واجب: • في بعض الأحي ان يجري بيني و بين أصدقا ئي ...
الحج اشهر معلومات: من ما جاء في القرا ن الكري م وايضا ما كتبته...
سلمويه الطبيب: هل ساد التعص ب ضد المسي حيين كل العصر...
more
كررت الترحيب بالدكتور عمرو ، وأؤكد أننى أتغاضى عن إساءاته الشخصية لى . وأضيف الآتى :
1 ـ أنا على خلاف أساس معه فيما يخص العقيدة ، وكل منا مسئول عما يكتبه أمام الله جل وعلا ، هل يكتب جهادا فى سبيل الله جل وعلا ، أم يكتب صدّا عن سبيل الله جل وعلا . والله جل وعلا هو الذى سيحكم بيننا يوم القيامة فيما نحن فيه مختلفون ، وأعلن براءتى وعدم رضاى عما يكتبه د. عمرو فى هذا الموقع مخالفا لى فى الأمور العقيدية. وكل من يكتب معلقا علينا هو أيضا مسئول أمام رب العزة فيما يكتب .
2 ـ وجهة نظرى الشخصية فيما يكتبه عنى د. عمرو أنه لا يقرأ معظم ما أكتب ، ولو قرأ فانه يقتطع ما يشاء ويتجاهل ما يريد لينتقد ، وبالتالى فلا فائدة لى من النقاش معه ، ووقتى لا يتسع لنقاش لا يجدى و لا يفيد . وكل ما أطلبه ممن يعلق أن يرجع الى كتاباتى التى ينقدها د. عمرو ليقرأ السياق كاملا فيما أكتب . وهى فرصة لشباب أهل القرآن فى القراءة واعادة القراءة والموازنة بين الآراء ، وكل منهم حرّ فيما يعلق ، وكلنا كما أقول مؤاخذ بما يكتب وبما يقول .
3 ـ بسبب اتباعى لمنهج التدبر فى القرآن دون فكرة مسبقة فان الآيات الكريمة هى التى تقودنى الى موضوعات متشعبة أضطر للتعمق فيها فأكتشف من القرآن ما لم أعلم من قبل .قد يكون الهدف فى البداية كتابة مقال واحد أو ردا على تعليق أو فتوى ولكن تتبع الايات يجعل المقال الواحد يتحول الى سلسلة ، ونظرا لضيق الوقت وكثرة المستجدات والأسئلة والفتاوى تتلاحق السلاسل ، منها مقالات نصف أو شبه مكتملة ، وأخرى مجرد فكرة قرآنية تحتاج الى بلورة ثم إكتمال ، هذا بالا ضافة الى إعادة نشره المنشور من قبل فى صحف وكتب ، ولا أجد الوقت لمراجعته ونشره على الموقع. هذه مشكلتى التى أدعو الله جل وعلا أن يعيننى على حلها. والتى يسخر منها د. عمرو . أقول هذا توضيحا للأحبة ، فحين أقول أن هناك أبحاثا لم تنشر وفيها الاجابة فأنا لا أكذب . والمستقبل ـ بعونه جل وعلا ـ سيؤكد هذا ، فى حياتى وبعد موتى.