Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2006-10-10
روي عن أبي هريرة أن رسول الله قال:
511 وحدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا المخزومي حدثنا عبد الواحد وهو بن زياد حدثنا عبيد الله بن عبد الله حدثنا يزيد عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب ويقي ذلك مثل مؤخرة الرحل.
صحيح مسلم ج 1ص 365.
1. هل صحيح و هل فعلا قال رسول الله " عليه أصلي و أسلم" أن المرأة و الحمار و الكلب يقطعون الصلاة؟
2. هل يقصد الكلب الأسود؟ لأنه شيطان حسب رواية أخرى، أم حتى لو كان الكلب أبيضا؟؟؟
3. هل هذا القول المنسوب إلى الرسول "عليه أصلي و أسلم" مما أوحى الله إليه من الكتاب والحكمة؟ و الذي أمر الله نساء النبي أن يذكرن في بيوتهن ما يتلى عليهن من آيات الله و الحكمة؟
4. إذا كان هذا القول المنسوب إلى الرسول من الوحي، فلماذا تعترض عليه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، بقولها: عدلتمونا بالكلاب والحمر. إلى أن قالت: كنت أنام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجلاي في قبلته فإذا سجد غمزني فقبضت رجلي وإذا قام بسطتهما.
5. هل كان الرسول قائما يصلي خاشعا لربه، أم كان يغمز زوجه لتقبض رجلها ثم تبسطها ليغمزها مرة أخرى لتقبض؟؟؟!!!
6. ما بال الهرة التي تمر بين يدي المصلي خاصة إذا كانت نافس، ألا تقطع الصلاة هي الأخرى؟ وهذا بالقياس...
7. ماذا يحدث لو مر بين يدي المصلي حمارا يحمل أسفارا؟
إِنَّ وَلِيِّي اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ (196). الأعراف.
تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا.
ينفي الله تعالى عن الرسول محمد أنه تقول عليه أو أن له وحيا ثانيا مع القرآن.
إنذار من الله تعالى ومصير الذين يكتمون ما أنزل الله تعالى في الكتاب.
هل يُعقل أن يُنسب إلى الرسول أنه ينهى عبدا إذا صلى؟
هل غسل الميت وتكفينه والصلاة عليه وحفر قبره وقراءة القرآن عليه، مصدر ل
ولا تجعلوا مع الله آلهة أُخرى.
فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ
دعوة للتبرع
لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ : اريد فكرة عن سورة قريش ( لِإِي لَافِ ...
الزمن و 6 أيام : كيف تتفق نظريه الانف جار العظي م مع خلق الله...
سؤالان : السؤا ل الأول : اعمل بالاج رة واحيا نا لا...
سجن المطربات: هل يجوز قرآني ا أن تحاكم الدول ةوتسج ن ...
خرافات الجنازات : في مجتمع نا بعد ان يموت الانس ان يتم قراءة...
more