تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
نواب البرلمان المصرى مُحاربون لله ورسوله ومُفسدون فى الأرض .

عثمان محمد علي Ýí 2025-07-02


نواب البرلمان المصرى مُحاربون لله ورسوله ومُفسدون فى الأرض .
تعقيبا على إصدار البرلمان المصرى وموافقته على قانون يقضى بقتل وتشريد وتهجير وتجويع أكثر من 40 مليون مصرى ،وكُلهم من كبار السن والمعاشات والأرامل والمُطلقات والعجائز ومن يقومون على مسئوليتهم .فهذا القانون هو قانون يُنهى علاقة المواطنين بأماكن سكنهم ومعيشتهم كسُكان ، وبمحلات وأبواب ومصادر أرزاقهم من عيادات ومكاتب محاسبة ومحاماة وهندسية وووووووو وصيدليات وسوبر ماركت وجزارة وخضروات وووووو . فالنتيجة الحتمية للقانون هى طرد المواطنين فى الشارع وقطع أرزاق وإغلاق أبواب أصحاب المهن ولمن يعملون معهم فيها .......
فأنا من وجهة نظرى وبضمير راض تمام الرضى أقول أن نواب البرلمان ورئيسه ونوابه ومن اشار عليهم بهذا القانون ومن وافق عليه من الرئاسة والحكومة وأبواق وحناجر إعلامهم كُلهم يُصنفون من الذين (يُحاربون الله ورسوله ) ولو كانت الدولة إسلامية حقيقية لوجب تطبيق حد الحرابة عليهم من قتل وصلب وتقطيع أوصالهم وأطرافهم من خلاف فى ميادين عامة فى بقاع الجمهورية...
فلو نظرنا للحرابة والإفساد فى الأرض لوجدنا أنها الإتيان بأفعال تكون نتيجتها قتل للمعتدى عليهم ، وسرقة أموالهم ، وتشريدهم وخطف ممتلكاتهم وترويعهم وتحويلهم لمُشردين غى الشوارع ..سواء تمت هذه الأفعال بالقوة (عصابات تعتدى إعتداءا مُباشرا عليهم ) أو بخداع المجنى عليهم ووعدهم بوعود لم توفى إليهم ،أو بإصدار قوانين وتشريعات ستؤدى حتما لضياع السلم والسلام والآمان الإجتماعى وتشريد فئات وطبقات من المُجتمع وضياع حياتهم وتحويلهم لمُشردين عُراة فى الشوارع ،وغلق أبواب أرزاقهم مما سيؤدى حتما لقتل بعضهم ومته بالبطىء نتيجة للإكتئاب والإحباط والأمراض النفسية التى ستُصيبهم جراء هذا الترويع والتشريد .........هذا فضلا عن إحتمال 5 مليون % من قيام ثورة جياع ستحرق البلد كُلها من قمة هرم السلطة وحصونه وقلاعة إلى أصغر خفير من زُمرته ، وستُدمر كل ممتلكات رجال الأعمال ومصانعهم ووووووووو ........
فنقول ناصحون للدولة ونظامها وبرلمانها بضرورة ووجوب وفرضية التراجع عن هذا القانون السىء المعيب الذى سيُدمر مصر كلها آجلا أو عاجلا ، وإصدار قانون يُعالج الوضع برفع قيمة إيجارات المسكان والمحاال التجارية والإدارية المعنية به بنسبة معقولة سنويا مع عدم طرد سكُانها منها نهائيا إلا بما يستوجب الطرد من إحداث تغييرات ستؤثر على سلامة المبنى ...... مع التوسع فى بناء مساكن لمتوسطى الدخل وبيعها لهم بسعر التكلفة على أقساط تمتد ل40 سنة بدون فائدة نهائيا وعلى أن تتحمل الدولة الفائدة لإقرار السلم والأمن الإجتماعى ..... أما سياسة إصدار قانون مثل الذى أصدروه اليوم لطرد الناس من مساكنهم ومحلات أرزاقهم هم والعاملين معهم فهى كارثة الكوارث على مصر ولا تصدر إلا من حمقى وأغبياء وسُفهاء يلعبون بسلام وأمان المجتمع ، ويستحقون عليها المحاكمة العلنية وتطبيق (عقوبة الحرابة لله ورسوله)عليهم .. فالحرابة لله ورسوله ليست على الإيمان القلبى بالله ورسالته فهذا حسابه عند الله يوم القيامة ولا شأن لأحد به فى الدُنيا .ولكن لمحاربتهم للسلام والأمن والأمان والعدل الذى أمر به رب العالمين جل جلاله المُجتمعات لتعيش به .
(((إِنَّمَا جَزَٰٓؤُاْ ٱلَّذِينَ يُحَارِبُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَسۡعَوۡنَ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوٓاْ أَوۡ يُصَلَّبُوٓاْ أَوۡ تُقَطَّعَ أَيۡدِيهِمۡ وَأَرۡجُلُهُم مِّنۡ خِلَٰفٍ أَوۡ يُنفَوۡاْ مِنَ ٱلۡأَرۡضِۚ ذَٰلِكَ لَهُمۡ خِزۡيٞ فِي ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِن قَبۡلِ أَن تَقۡدِرُواْ عَلَيۡهِمۡۖ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ (34))) المائدة.
===
اللهم بلغت اللهم فأشهد ..
اجمالي القراءات 282

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق