رضا البطاوى البطاوى Ýí 2024-10-16
نقد مقال السماء وردة كالدهان
المقال أو المنشور مكتوب على صفحة القرآن بين الإعجاز والأخطاء وهى صفحة على وجه الكتاب (الفيس بوك)مكتوب عليها لا دينية والمراد أن من يكتبون فيها ملاحدة والمراد منكرون لوجود الله
استهل المقال بذكر الآيات موضوع المقال فقال :
"فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ (37)(37) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُسْأَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلَا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ (41)
وأما المشكلة في نفوس القوم فهى أن بعض استغل نشر صورة نشرتها ناسا من صورها المزيفة التى لا وجود لها لما يسمونه سديم عين القطة ليقوا في مقال أن هذه الصورة تفسير واضح لما ذكر في آية الدهان
قال صاحب المنشور:
"في عام 94 نشرت ناسا صورة معالجة لسديم عين القطة سارع الكهنوت الديني كالعادة للقول ان القرآن ذكر ذلك قبل 1400 سنة.
قالوا شكل الصورة تشبه الوردة المنشقة ويجب أن يسمى سديم الوردة الدهنية وليس عين القطة وقد ذكر القرآن هذا الحدث في قوله فكانت وردة كالدهان."
وانتقد الملحد ذلك المقال أن مؤلفه ارتكب الأخطاء التالية:
"وتصوروا لو أن الكهنوت هو من امتلك الوسائل العلمية كم كان سيكذب ويغالط ويخون أمانته العلمية من أجل تمرير الأكاذيب الكهنوتية.
الشخص المحبط الذي يشعر انه لا يملك دليلا على ما يؤمن به يتعلق باية قشة.
تمت صناعة الاعجاز في هذه الاية عن طريق:
- تغيير معنى السجعية
- تغيير الحدث والسياق التي تتحدث عنه الاية
- تغيير معنى كلمة وردة الحقيقي المقصود في الاية والصاق معنى آخر للفظة ليس هو المقصود في السجعية.
- تحريف الحقيقة العلمية في الموضوع.
- التعسف والتكلف التاويلي المتعمد."
ورغم كل ما قاله الملحد من أخطاء فإنه ركز أولا على ما سماه الخيانة العلمية فقال :
"خيانة الامانة العلمية والتعسف التأويلي:
استغل الكهنوت هنا صورا معالجة رقميا لعدة سديمات وقالوا أنها صورة للسماء. وهي في الحقيقة صور معالجة لنجوم محتضرة (ما يعرف بالمستعرات العظمى)- ولموافقة قصة القرآن قالوا أن ذلك ما سيحدث في المستقبل(يوم القيامة كما يقول القرآن)بينما كل هذه المستعرات هي احداث من الماضي من آلاف السنين وتحدث باستمرار. حدثت في الماضي وتحدث اليوم وستحدث في المستقبل "
قطعا الملحد هنا يحدثنا على هواه فهو يتحدث عن أن الصور كان قبل وجودنا ووجود ناسا فهى تصور أحداث مرت عليها ألوف مؤلفة من السنين وهو ما يعنى أننا نرى شىءحدث من ملايين السنوات الآن بعد وقوع الحدث وانتهائه وهو نفسه الخطأ التى ارتكبه مؤلف المقالالمتحدث عن اعجاز القرآن حيث أرتنا الصورة ما سيحدث بعد ملايين السنين
يعنى من الأخر الاثنان من الكذبة فلا يمكن تصوير الماضى بعد وقوعه ولا يمكن تصوير المستقبل قبل وقوعه ولذا قال تعالى :
" لكل نبأ مستقر "
والمراد كل حدث له وقت يحدث وينتهى فيها ولا يمكن اعادته عن طريق من المخلوقات
قطعا كل ما يصدر عن ناسا هو كذب محض طالما تعلق بشىء لا يمكن رؤيته فكيف لناسا أو لغيرها أن تصور شىء على بعد ملايين الأميال مكانيا أو زمانيا كما يزعمون وتحت هنا ما زلنا على الأرض نحتاج كما يقولون إلى أقمار صناعية لنقل الصورة من بلد اخر ومع هذا ينقطع الإرسال ونحن على الأرض على مبعدة عدة كيلو مترات أو مئات الأميال أو آلافها الصغيرة
قطعا لا يوجد وسيلة لنقل تلك الصورة وهى نفس المشكلة التى بينت كذب ناسا في طلوع القمر وهى من صور العربة والرائدين ولم يكن هناك أحد ولن يكن هناك أقمار صناعية فوق القمر
قطعا المركبات التى يزعمون إرسالها للسماء لم ترسل ولا يوجد شىء يمكنه دخول السماء والاستمرار في تصويرها فكلها مشاريع وهمية الغرض منها سرقة الشعوب بطريقة علمية كما تتم سرقة شعوبنا عن طريق افتتاح نفس المشاريع التى افتتحت من قبل أو عمل جسور أو مساكن لا لزوم لها
الفارق بين حرامى متقدم وحرامى متأخر في الغالب هو أن الأول يستغل السماء والثانى يستغل الأرض
ناسا وأمثالها يستغلون أن لا أحد يقدر على الصعود للسماء لاكتشاف اكاذيبهم ومن ثم يقولون ويظهرون صورا من عمل الحواسب
واعتبر الملحد أن القرآن لو قصد تلك المستعرات لكان مخطئا فقال :
"في الحقيقة إذا كان القرآن يعني أن هذه المستعرات العظمى هي نهاية العالم وحدوث القيامة فقد أخطأ.
1. تغيير معنى الاية:
زعم الكهنوت أن السجعية تصف السوبرنوفا المستقبلي يوم القيامة السوبرنوفا هو نجم تبلغ كتلته اكثر من 10 شموس بكتلة شمسنا ينفجر بعد ان يعجز عن توليد طاقة حرارية تعادل طاقة جاذبيته ويقذف بمحتواه في الفراغ فيتكون السديم من بقايا النجم من هيدروجين وهيليوم وعناصر اخرى وصخور كونية تمثل الغبار الكوني.
الصورة المعالجة يشار اليها بالرمز ncg6543 ويعتقد انها حدثت قبل الف عام لنجم يحتضر على بعد 3000 سنة ضوئية في كويكبة دراكو.
الاية القرآنية لا تتكلم عن نجم بل عن السماء بأكملها. "
الملحد يعترف هنا أن الصورة ليست حقيقية بقوله صورة معالجة وأنها تصور حدث وقع قبل ألف عام
نفس خطأ صاحب الاعجاز هذا يستغل الماضى الذى لم يراه أحد وهذا يستغل المستقبل الذى لم يراه أحد
بالطبع الملحد يقول لنا شىء ليس علميا وهو أن الصورة تاخذ وقت حتى نراها لأنها على بعد مكانى وهو شلاء لا يمكن إثباته علميا فالأحداق التى تحدث أنامنا تستغرق ثانية أو دقيقة وتنتهى تماما ولا يمكن اعادتها
الان نتصل من على بعد آلاف الأميال في نفس الثانية والصوت والصورة يصلان في نفس اللحظة ومع هذا لا يتأخر الحدث ويتم تثويره ونقله في نفس اللحظة
قطعا
الكلام يتعارض مع المنهج العلمى وهو عاين وشاهد ثم قل وهنا لا نحن شاهدنا ولا احد شاهد كما قال تعالى :
" ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم "
فلو كان يمكن رؤية الماضى لرأينا عملية خلق السموات والأرض وهنا الرجل يقول أننا نرى موت خلق منهما ؟
وتحدث عن أن القرآن أخطأ في حديثه عن السماء فقال :
"فكرة القرآن عن السماء بحد ذاتها خطأ بالنسبة للقرآن السماء سقف مرفوع والنجوم ليست سوى مجرد مصابيح تزين الطبقة الدنيا منها فقط النجوم ليست السماء بل مصابيح الزينة.
السماء لدى القرآن هي بناء مادي يمكنه ان ينشق ويصير أحمر اللون كالدهان ويذوب كالمهل ويكشط ويسقط كسفا وفيه أبواب تفتح لينزل منها المطر.
كل ذكر للسماء في القرآن خطأ علمي. "
قطعا كل ما تحدث عن القرآن أخطأ فيه كلام مرسل فالقرآن لم يتحدث عن لون أحمر ولا عن أبواب للانزال المطر
القرآن يسمى شيئين باسم السماء :
السموات وهى البناء الذى فيه النجوم
السماء بمعنى السحاب وهو ليس موجودا في السماء كما زعم وإنما موجود في الجو وهو المنطقة بين السموات والرض كما قال تعالى :
" والسحاب المسخر بين السماء والأرض"
وصدق الملحد في كون آيات سورة الرحمن تتحدث عن القيامة وليس عن حدث دنيوى كما يزعم صاحب مقال الاعجاز فقال :
"وكما نرى السجعية القرآنية لا تتحدث عن حدث كوني يحدث على الدوام كالسوبرنوفا الذي كون السديم المذكور بل عن سيناريو يوم القيامة كما يوضح سياق السجعية."
وكذب الملحد في حديثه عن وجود سيناريوهات مختلفة ليوم القيامة في القرآن فقال :
وللساجع سيناريوهات متعددة مختلفة عن بعضها بخصوص يوم القيامة يغيرها حسب المزاج وبحكم اللحظة واستجابة لمتطلبات الوزن والقافية وهذه علامة ذهانية بارزة في القرآن."
ودليل كذبه أنه لم يذكر تلك الحداق المتناقضة في القرآن ومن ثم من يتكلم عليه قول البراهين وليس اتهام بدون براهين
وتحدث عن كلمة وردة مستشهدا بكلام بشر من اللغويين والمفسرين عن كونها اللون الأحمر فقال :
"كلمة "وردة" كما سنرى لاحقا لا تعني الزهرة المعروفة هنا بل تشير الى لون
كالدهان تعني ذوبان السماء التي لا وجود لها بهذا المعنى اصلا كما ورد في سجعيات أخرى تؤكد الذوبان كقوله: يوم تكون السماء كالمهل والمهل هو المعدن المنصهر السائل.
ذلك لان الساجع يظن السماء بناء ماديا صلبا له سمك سيذوب عندما تقترب منه نار جهنم الاسطورية.
وكلتا العبارتين خاطئة
التفسير الحقيقي للسجعية نجده في كتب التفسير الموثوقة كتفسير ابن كثير او الطبري او القرطبي:
يقول [ تعالى ] : ( فإذا انشقت السماء ) يوم القيامة ، كما دلت عليه هذه الآية مع ما شاكلها من الآيات الواردة في معناها ، كقوله : ( وانشقت السماء فهي يومئذ واهية ) [ الحاقة : 16 ] ، وقوله : ( ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا ) [ الفرقان : 25 ] ، وقوله : ( إذا السماء انشقت وأذنت لربها وحقت ) [ الانشقاق : 1 ، 2 ] .
وقوله : ( فكانت وردة كالدهان ) أي : تذوب كما يذوب الدردي والفضة في السبك ، وتتلون كما تتلون الأصباغ التي يدهن بها ، فتارة حمراء وصفراء وزرقاء وخضراء ، وذلك من شدة الأمر وهول يوم القيامة العظيم . وقد قال الإمام أحمد :
حدثنا أحمد بن عبد الملك ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الصهباء ، حدثنا نافع أبو غالب الباهلي ، حدثنا أنس بن مالك قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " يبعث الناس يوم القيامة والسماء تطش عليهم " .
قال الجوهري : الطش : المطر الضعيف .
وقال الضحاك ، عن ابن عباس في قوله : ( وردة كالدهان ) ، قال : هو الأديم الأحمر . وقال أبو كدينة ، عن قابوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس : ( فكانت وردة كالدهان ) : كالفرس الورد . وقال العوفي ، عن ابن عباس : تغير لونها . وقال أبو صالح : كالبرذون الورد ، ثم كانت بعد كالدهان .
2. تغيير الحدث والسياق :
كما راينا السجعية لا تتحدث عن نهاية نجم واحد من مليارات النجوم بل عن الكون باكمله ما عدا الارض(السماء القرآنية)
ولا تتكلم عن حدث كوني بل عن احد سيناريوهات يوم القيامة
3. تحريف معنى الكلمة واستبدالها بمعنى آخر للفظة لا يمت للسجعية بصلة:
كلمة وردة وورد عندما تاتي بشكل صفة فهي تشير الى اللون الاحمر الضارب للصفرة.
يقول المتنبي يصف اسدا بكلمة ورد:
ورد إذا ورد البحيرة شاربا ***ورد الفرات زئيره والنيلا.
ونجد كامل معانيها في لسان العرب في معناها ما يلي:
(قيل للأسد ورد ، وللفرس ورد وهو بين الكميت والأشقر . ابن سيده : الورد لون أحمر يضرب إلى صفرة حسنة في كل شيء ; فرس ورد ، والجمع ورد ووراد ، والأنثى وردة
وقال الشاعر:
تنازعها لونان ورد وجئوة**** ترى لأياء الشمس فيها تحدرا
المصدر: لسان العرب:
فمحمد يريد ان يقول ان السماء يوم القيامة تذوب كما يذوب الدردي والفضة في السبك ، وتتلون كما تتلون الأصباغ التي يدهن بها وذلك من شدة الأمر وهول يوم القيامة ."
وكل هذا الكلام ليس فيه دليل على أن الله قصد ما قاله الملحد أو من نقل عنهم فالمفروض لاثبات خطأ القرآن ان يكون الملحد حاضرا الحدث لكى يقول لنا انه مخطىء والحدث لم يحدث بعد فكيف يمكن إثبات أنه خطأ
الحقيقة هو ان كلام البشر هو الخطأ واللغويون والمفسرون أتوا بعد نزول القرآن بقرون فكيف سنصدق كلام تم تأليفه ونحله ووضعه لاثبات تناقضات القرآن
والسؤال لماذا اختار الملحد اللون الأحمر والورد في العرف متعدد الألوان وكلمة ورد لها معانى متعددة ؟
والظاهر من قوله ""يوم تكون السماء كالمهل" وقوله ""فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان" هو سخونة السموات كسخونة الزيت عندما يغلى فيصبح بينه وبين بعض فجوات بسبب الفقاقيع الهوائية التى تظهر عند غليانه وهو ما يفسره أن السماء تكون فيها فتحات كثيرة جدا في الآخرة كما قال تعالى ""وفتحت السماء فكانت أبوابا"
وذكر الله غليان الزيت كغليان الحميم وهو الماء فقال " كالمهل يغلى في البطون كغلى الحميم"
وتحدث عن تحريف صاحب مقال الاعجاز للحقيقة فقال :
4. تحريف الحقيقة العلمية في الموضوع:
السوبرنوفا ليس تشققا وليس تشكلا بشكل الوردة وليس تحولا الى زيت.
السوبرنوفا عملية ديناميكية في تطور النجوم وتكون المجموعات الشمسية ولا يمثل فقط نهاية نجم بل ايضا ولادة نجم آخر ونظام آخر هو شكل لتحول المادة والطاقة من حالة لاخرى.
فالمادة الموجودة قبل السوبرنوفا لا تفنى ولا تستحدث بعد السوبرنوفا بل تتحول من شكل الى آخر. ببساطة يتم تدويرها وإعادة تشكيلها.
اذا امتلكت شمسنا الكتلة الكافية لتصبح سوبرنوفا فلن يحدث اي تشقق في الكون بل ستنفجر وتختلط كل مادة المجموعة الشمسية وتتحول الى سديم من جديد يحتوي على الهيدروجين والهليوم والصخور الكونية وستنظم المادة نفسها من جديد.
شمسنا لا تملك الكتلة الكافية لذلك وستتحول الى قزم ابيض على أية حال.
لكن السوبرنوفا ليس انشقاق الكون وتلونه وذوبانه."
الملحد هنا يتحدث بمنطق غريب وهو أن يحكى عما حدث في السوبر نوفا والغريب أنه وغيره لم يروا أى شىء وهو ما يناقض المنهج العلمة شاهد وعايم ثم استنتج وهو وغيره لم يروا شىء وإنما هو يتخبلون ما حدث كما تخيل صاحب الاعجاز بالضبط ما سيحدث مع أنه لم يحدث
وتحدث عن تعسف أصحاب الاعجاز فقال :
5. التعسف والتكلف والاحباط:
اي تلسكوب فضائي يلتقط المعلومات على شكل موجات يقوم العلماء بتعديل المعلومات واضافة الالوان ودمج عدة صور مع بعضها لاعطاء صورة توضيحية وليست فعلية.
وهذا ما حدث بالضبط مع سديم عين القطة الذي يحتج الكهنوت بشكل مثير للضحك على تسميته ويقولون كان يجب ان يسمى سديم السماء المنشقة كالوردة"
ويبدو أن الملحد لا يعرف أن التلكسوبات على الأرض قدرتها محدودة ولا يمكن لها أن تصل لسديم بعيدة كما يزعمون لأن الصور التى تصدرها ناسا في الغالب تزعم أن مركباتها الفضائية كفوياجير وبايونير الذين غادروا كما يزعمون المجموعة الشمسية وبعضها تم انقطاع الاتصال بها وما شابه هى من التقطتها مع العلم أنهم يقولون أن تلك المركبات تنقل ذبذبات وليس صورا وتترجمها الحواسب على الأرض إلى ألوان وكل مخرف أى عالم فضاء يفسرها كما يهوى ومن ثم تجد اختلافات كثيرة بينهما في تفسير تلك الألوان
قراءة فى كتاب المعجزات النبوية بين الإيمان والجحود
نظرات في كتاب فتح الكريم المنان في آداب حملة القرآن
دعوة للتبرع
الطلاق قبل الدخول: تم عقد القرآ ن ، وحدثت مشاكل بيننا وفوجئ ت ...
ورود الجنة : ما معني قوله تعالي \"و ان منكم الا وارده ا " ...
لتكون باحثا قرآنيا: الأست اذ والمر بي الفاض ل الوال د ...
عن الدفن من تانى: ما قولك يا استاذ فى دفن المرأ ة فى قبر رجل غريب...
أضحية عيد الأضحى: السلا م عليكم عبد الاضح ى على الابو اب فما...
more