الأحاديث المتناقضة مع القرآن العظيم.

Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2007-09-16



الأحاديث المتناقضة مع القرآن العظيم.

يقول تعالى في محكم التنزيل: سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ. أبعد هذا البيان الواضح و الحكم على الزانية و الزاني يمكن لمخلوق أن يعقب عليه فيبدل قولا غير الذي قيل!!! لأن الله تعالى قد حكم فقال: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ الللَّهِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ(2). النور.

المزيد مثل هذا المقال :


فبعد تبيين الله لعظمة السورة التي انزل وفرض فيها آيات بينات وحكم حكمه بجلد الزانية والزاني مائة. يأتي البخاري فيورد الآتي:

باب رجم المحصن وقال الحسن من زنى بأخته حده حد الزاني 6427 حدثنا آدم حدثنا شعبة حدثنا سلمة بن كهيل قال سمعت الشعبي يحدث عن علي رضي الله عنه حين رجم المرأة يوم الجمعة وقال قد رجمتها بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم 6428 حدثني إسحاق حدثنا خالد عن الشيباني سألت عبد الله بن أبي أوفى هل رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم قلت قبل سورة النور أم بعد قال لا أدري 6429 حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا يونس عن بن شهاب قال حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن عن جابر بن عبد الله الأنصاري أن رجلا من أسلم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فحدثه أنه قد زنى فشهد على نفسه أربع شهادات فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجم وكان قد أحصن
صحيح البخاري ج: 6 ص: 2498

يقول العليم الحكيم:
كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ(180)فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(181)فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(182). البقرة.
فهل هذه الآية العظيمة التي قال المولى تعالى فيها " كتب عليكم" أي فرض عليكم كما جاء في بضع آيات أخر بمعنى فرض عليكم، أنظر "246" ، "216" ، "183" " 178" البقرة.

ثم يأتي البخاري هذه المرة صادقا في ما نسخ في كتابه فيقول: كان المال للولد وكانت الوصية للوالدين فنسخ الله من ذلك ما أحب. أهـ. لكن أتباع البخاري وعبّاده لم يفهموا معنى النسخ وظنوا أن الله تعالى قد حذف و ألغى الوصية للوالدين و الأقربين، بينما الواقع هو العكس تماما فقد نسخ الله حكمه فقال: كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ. 180 البقرة.

2596 حدثنا محمد بن يوسف عن ورقاء عن بن أبي نجيح عن عطاء عن بن عباس رضي الله عنهما قال ثم كان المال للولد وكانت الوصية للوالدين فنسخ الله من ذلك ما أحب فجعل للذكر مثل حظ الأنثيين وجعل للأبوين لكل واحد منهما السدس وجعل للمرأة الثمن والربع وللزوج الشطر والربع.
البخاري ج 3 ص 1008.

فهل بعد هذه الآيات البينات يمكن أن نقول لا وصية لوارث!!!!

هيا بنا لننظر ما قيل عن راو واحد من رواة هذا الحديث المتناقض مع أحسن الحديث:
5954 محمد بن محمد بن يوسف أبو أحمد الجرجاني روى الصحيح عن الفربري قال أبو نعيم ضعفوه.
المغني في الضعفاء ج 2 ص 630.

1185 محمد بن محمد بن يوسف أبو أحمد الجرجاني راوي صحيح البخاري عن التبريزي قال أبو نعيم ضعفوه انتهى وقد روى عنه أبو نعيم وأبو محمد الأصيلي صحيح البخاري ومحمد بن الحسن الأهوازي وروى هو أيضا عن علي بن محمد الصائغ الجرجاني وقال الخطيب قال لي أبو نعيم سمعت منه بعض كتاب الصحيح بأصبهان ولقيته ببغداد وقد تكلموا فيه وضعفوه وذكره علي بن أحمد الجرجاني في تاريخ جرجان وقال مات سنة ثلاث وأربع وسبعين وثلاث مائة وذكره بن عساكر فقال محمد بن محمد بن مكي بن يوسف أبو أحمد الجرجاني القاص سمع أبا الطيب أحمد بن إبراهيم وعبد الله بن إسماعيل الدغولي وإبراهيم بن خريم الشامي وطاهر بن يحيى النيسابوري ويحيى بن محمد بن صاعد وغيرهم روى عنه أبو نعيم وأبو تمام عبد الملك بن أحمد بن علي بن عبدوس الأهوازي ومحمد بن علي بن الحسن بن صخر البصري وغيرهم وقال الخطيب لم يحدث عنه أحد من شيوخنا البغداديين وذكره حمزة بن يوسف في تاريخ جرجان فقال روى عن البغوي وابن صاعد وحدث بصحيح البخاري بالبصرة وشيراز عن الفربري وقال حمزة مات سنة ثلاث أو أربع .
لسان الميزان ج 5 ص 363.

1057 حديث إن الله تعالى أعطى كل ذي حق حقه ألا لاوصية لوارث الأربعة إلا النسائي من حديث أبي أمامة وإسناده قوي وأخرجه أحمد وصححه الترمذي وفي الباب عن عمرو بن خارجة أخرجه الأربعة إلا أبا داود وأخرجه أحمد والبزار وأبو يعلي والطبراني وأخرجه ابن هشام في أواخر السيرة وأخرجه الطبراني من وجه آخر فقال عن خارجة بن عمرو وهو مقلوب وعن أنس نحوه أخرجه ابن ماجة وعن ابن عباس رفعه لا تجوز الوصية لوارث إلا أن يشاء الورثة أخرجه الدار قطني ورجاله لا بأس بهم وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده بلفظ لا وصية لوارث إلا أن تجيز الورثة أخرجه الدارقطني وابن عدي بدون الزيادة وفي إسناد الدارقطني سهل بن عمار وهو ساقط وأخرجه ابن عدي من حديث جابر بلفظ لا وصية لوارث ومن طريق أبي إسحاق عن زيد بن أرقم والبراء قالا كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم يوم غدير خم ونحن نرفع غصن الشجرة عن رأسه صلى الله عليه وسلم فقال إن الصدقة لا تحل لي ولا لأهل بيتي الحديث وفيه وليس لوارث وصية أخرجه ابن عدي في ترجمة موسى بن عثمان الحضرمي من روايته عن أبي إسحاق وضعفه وأخرجه من طريق ناصح الكوفي عن أبي إسحاق فقال عن الحارث عن على نحوه ومن طريق عاصم بن ضمرة عن على رفعه الدين قبل الوصية ولا وصية لوارث وأخرجه الحارث بن أبي أسامة من حديث ابن عمر مثل هذا وإسناده ضعيف قوله ويروى فيه إلا أن يجيزها الورثة تقدم في حديث ابن عباس وغيره 1058 حديث أفضل الصدقة على ذي الرحم الكاشح أحمد وإسحاق وابن أبي شيبة وأبو يعلي والطبراني من رواية حجاج عن الزهري عن حكيم بن بشير عن أبي أيوب بهذا قال الدارقطني تفرد بهذا حجاج عن الزهري وحجاج مدلس وخالفه سفيان بن حسين فرواه عن الزهري عن أيوب بن بشير عن حكيم بن حزام أخرجه أحمد أيضا وكذا أخرجه الطبراني من رواية حجاج أيضا عن الزهري وخالفهم إبراهيم بن يزيد المكي فقال عن الزهري عن سعيد عن أبي هريرة أخرجه أبوعبيد في الأموال قال ورواه.
الدراية في تخريج أحاديث الهداية ج 2 ص 290.

39 ت س ق الترمذي والنسائي وابن ماجة عمرو بن خارجة بن المنتفق الأشعري ويقال الأنصاري ويقال الأسدي حليف أبي سفيان بن حرب وقيل خارجة بن عمرو والأول أصح روى عن النبي صلى الله عليه وسلم إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه الحديث روى شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غنم الأشعري عنه وقيل عن شهر عن عمرو ورواه ليث بن أبي سليم عن مجاهد عن عمرو بن خارجة مختصرا لا وصيه لوارث قلت ذكر له العسكري والطبراني حديثا آخر من رواية الشعبي عنه ثم أورد المذكور هنا وقال ولا يصح سماع شهر منه قلت وفي معجم الطبراني التصريح بسماع شهر منه لحديث آخر .
تهذيب التهذيب ج 8 ص 23.

4355 ت س ق عمرو بن خارجة بن المنتفق الأشعري ويقال الأنصاري ويقال الأسدي حليف أبي سفيان بن حرب وقيل خارجة بن عمرو والأول هو الصحيح له البغوي نزل الشام روى عن النبي صلى الله عليه وسلم ت س ق حديثا واحدا إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه رواه شهر بن حوشب ت س ق عن عبد الرحمن بن غنم عنه وقيل عن شهر عن عمرو بن خارجة نفسه ورواه ليث بن أبي سليم عن مجاهد عن عمرو بن خارجة مختصرا لا وصية لوارث روى له الترمذي والنسائي وابن ماجة وقد وقع لنا حديثه بعلو أخبرنا به أبو إسحاق بن الدرجي قال أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني وداود بن ماشادة وعفيفة بنت أحمد قالوا أخبرتنا فاطمة بنت عبد الله قالت أخبرنا أبو بكر بن ريذة قال أخبرنا أبو القاسم الطبراني قال حدثنا محمد بن النضر الأزدي قال حدثنا خالد بن خداش ح قال أبو القاسم وحدثنا أبو خليفة قال حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي قالا حدثنا أبو عوانة عن قتادة عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غنم عن عمرو بن خارجة قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على ناقته الجدعاء وأنا آخذ بجرانها وهي تقصع بجرتها فقال إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه لا وصية لوارث والولد للفراش وللعاهر الحجر من ادعى أبيه أو انتمى مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل رواه الترمذي والنسائي عن قتيبة عن أبي عوانة فوقع لنا بدلا عاليا وقال الترمذي حسن صحيح ورواه بن ماجة من وجه آخر عن قتادة. تهذيب الكمال ج 21 ص 599 ومابعدها.


والسلام على من هداه الله الصراط المستقيم واتبعه.

اجمالي القراءات 45552

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   دعاء أكرم     في   الأحد ١٦ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10989]

سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَآ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُون

في مستهل آيات سورة النور يقول الله سبحانه وتعالى (سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَآ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) ويفهم منها أن الآيات التي سترد فيها ستكون واضحة ولعلها من محكم التنزيل.

ثم تتابع الآيات لتبدء بسرد العقوبات والإجراءات المتعلقة بوقوع الزنا. بطريقة علمية قانونية واضحة لا مجال للبس فيها.

ورغم ذلك، وجدت في إحدى مصاحف التفسير نصا يحدد أن العذاب المذكور في آية الملاعنة هو (حد الرجم حتى الموت) بطريقة أذهلتني تماما.

سألت أحد كبار العائلة وهو أستاذ جامعي في الشريعة حول هذه الآية، فقال ببساطة، نعم هناك أحاديث تدل على هذه العقوبة، فالقرآن لم يفصل كل شيء ولهذا جاءت السنة النبوية!

"ولكن يا عم، أتتعارض السنة النبوية في نصوصها مع نص واضح وقاطع كنص هذه الآيات؟؟"

"أتنكرين السنة؟؟؟؟" "لقد جاء في السنة تفاصيل ما لم يذكر في القرآن. وعودي إلى علم الفقه قبل التشدق بما لا تعرفين!"

ولا يسعني أن أقول إلا سبحان الله في خلق طوروا علوما تتناقض مع محكم وصريح آي الكتاب!!

تحيتي للأستاذ إبراهيم.

2   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الأربعاء ١٩ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11079]

يَانِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ

شكرا أختي العزيزة دعاء أكرم، على التعليق أكرمك الله تعالى وزادك فضلا وعلما،

ـ نعم الآيات الأولى من سورة النور التي جاءت بعد أن ذكّرنا سبحانه فوصف بدايتها أنها منزّلة من عنده وفرض فيها آيات بيّنات ( لا ريب فيها) ثم أصدر حكمه الذي لا معقب له، فحكم على الزانية و الزاني بمائة جلدة لكل واحد منهما بدون رأفة، ثم في الآية الثانية يقول سبحانه: الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ. "3" النور. فما معنى " الزَّانِي لَا يَنكِحُ؟ ما معنى النكاح في القرآن؟

ـ ثم يحكم سبحانه على نساء النبي إن هن آتين بالفاحشة ضعفين من العذاب، يقول سبحانه: يَانِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا(30). الأحزاب. ـ والعذاب ليس الموت، لأن الموت راحة من عذاب الدنيا ـ فكيف يمكن مضاعفة رجم أزواج النبي إن هن اقترفن الفاحشة ضعفين من العذاب؟

ـ ثم يحكم الحكيم العليم حكما آخر على المحصنات مما ملكت اليمين بنصف العذاب، يقول: فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنْ الْعَذَابِ. "25" النساء. فكيف ينصف العذاب بالرجم ؟ !!! هل بعد الأحجار التي يرجم بها المحكوم عليها بنصف العذاب أم يكون ذلك بالوصول به بين الحياة و الممات؟

وكل هذه الآيات والأحكام المفروضة تلغى بحديث في البخاري يقول: باب رجم المحصن وقال الحسن من زنى بأخته حده حد الزاني 6427 حدثنا آدم حدثنا شعبة حدثنا سلمة بن كهيل قال سمعت الشعبي يحدث عن علي رضي الله عنه حين رجم المرأة يوم الجمعة وقال قد رجمتها بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم 6428 حدثني إسحاق حدثنا خالد عن الشيباني سألت عبد الله بن أبي أوفى هل رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم قلت قبل سورة النور أم بعد قال لا أدري 6429 حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا يونس عن بن شهاب قال حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن عن جابر بن عبد الله الأنصاري أن رجلا من أسلم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فحدثه أنه قد زنى فشهد على نفسه أربع شهادات فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجم وكان قد أحصن.
صحيح البخاري ج: 6 ص: 2498

تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال والسلام عليكم.
مع تحيات إبراهيم دادي.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-11
مقالات منشورة : 527
اجمالي القراءات : 10,859,346
تعليقات له : 2,000
تعليقات عليه : 2,891
بلد الميلاد : ALGERIA
بلد الاقامة : ALGERIA