عثمان محمد علي Ýí 2021-12-08
كان هذا هو العنوان الذى اقترحته للندوة من 18 سنة وبالتأكيد المفهوم نفسه تغير عندى - ولكن انا وضعته هنا كماهو من باب الامانة العلمية وخاصة انى كتبت مضمونه ونشرته وقتها كما هو ---- وليس عيبا او ممنوعا أن نعتذر نحن المُسلمون اليوم للأُمم الأخرى عما أرتكبه المسلمون الأوائل بإسم الإسلام .فهو إعتذار رمزى لتبرئة الإسلام مما فعلوه وليس إعتذارا ماديا نحمل عنهم فيه حطاياهم ،والإعتذار هُنا يُعطى نوعا من تبادل الثقة والإطمئنان والسلام بين الشعوب ،ويُذهب الخوف من مُسلمين اليوم فيثق فيهم العالم فى عصر نحاول أن ندعوا فيه للسلام والإخاء والتقارب بين الشعوب ....فلتنظر للأمر كما أعنيه وليس بنظرة حرفية ومُعلبة فى قالب واحد له ...... تحياتى مرة أخرى .
الأخ عثمان :
وصل المعنى دمت بخير
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-24 |
مقالات منشورة | : | 840 |
اجمالي القراءات | : | 6,308,181 |
تعليقات له | : | 6,440 |
تعليقات عليه | : | 2,705 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | Canada |
باب Beyond Conflict: Decentralization and th
الفرق بين الباحث المُتدبر والحكواتى وخطورته .
إحتفالية عرض الأزياء الأخير فى السعودية وربط الإسلام بها .
هل عُرضت الأمانة (حرية الإختيار) على الملائكة والجن أيضا؟؟
هل إكتمال رسالة الإسلام كان مرتبطا بحياة النبى عليه السلام ؟؟
دعوة للتبرع
والد عاق.!!: ابى كان وحيد والدي ه فعاش مدلل ولم يكمل...
دعاء الجماعة: فى قصة موسى واخيه جاء الإست جابة ...
سؤالان : السؤ ال الأول عن : التوس ل بالنب ى عند...
رؤية الله فى المنام : قرأت فى كتاب أحياء علوم الدين وكتب الصوف يه ...
فتنة قائمة قاتمة: نحن الارد نيين نعبش الان في فتنه و صراع رهيب...
more
الأخ عثمان :
لست معك لا فى العنوان ولا فيما قلته عن اعتذار الإسلام فالإسلام دين وليس شخص يعتذر وكما تعرف فالمسئولية على من ارتكب الفعل " كل نفس بما كسبت رهينة" ومع أنى أعرف أن تاريخنا مكذوب علينا هو وتواريخ الأمم جميعا بنسبة تفوق التسعة والتسعين فى المائة فأنا أحدثك عن موضوعك فحتى لو كان حدث ما يزعمه التاريخ فلن نعتذر كمسلمين حاليين عما ارتكبه غيرنا فهذا منافى لكلام الله " ولا تزر وازرة وزر أخرى " وحكاية مطالبة الأحياء بالاعتذار عما فعله الأموات -خطأ عظيم لكونه مخالف لكلام الله- كما تفعل إسرائيل مع الألمان فى الهلو كوست المزعوم والذى سيكشف التاريخ أن من قاموا به هم اليهود أنفسهم وكما يطالب الأرمن الأتراك بالاعتذار عن مذابح القرن التاسع عشر وكما قال المثل الذى فات مات