آحمد صبحي منصور Ýí 2019-07-31
فضفضة ..تشهد على هذا العصر الردىء
أولا :
1 ـ فى وطن المستبد تسود الأغانى فى حب الوطن . أغانى من النفاق الرخيص يحتضنها المستبد ، وهو الخائن الأكبر للوطن. ليس هذا حبا للوطن ، هو نفاق للمستبد خائن الوطن .أعاشنا حسنى مبارك سنوات طوالا على حافة الجوع وهو الذى سرق 70 بليون دولار من مصر . من هو المٌحبُّ لمصر ؟ أنا أم هو ؟ .!.
2 ـ الحب الحقيقى للوطن أن تقف داعيا الى الاصلاح السلمى لا تبتغى مالا ولا جاها ، تريد فقط إنقاذ الوطن وأنت تراه يسير فى طريق مفروش بالدماء ينحدر الى هاوية لا قرار لها ، ثم تتعرض الى الإضطهاد ومحاولات القتل والاتهامات والسّبّ والشتم والاهانات والاغتيال المعنوى للشخصية ، ثم تضطر الى الهرب لتواصل جهادك السلمى خارج الوطن ، تاركا خلفك الأهل والأحباب تحت نير الاضطهاد .
3 ـ منذ تركت مصر قبيل القبض علىّ يوم الثلاثاء 16 اكتوبر 2001 كان هذا آخر العهد بها ، إستحال علىّ رؤيتها طالما يعشّش فيها الاستبداد ويتحكم فيها الرعاع والغوغاء . فى غيبتى عن مصر ماتت والدتى وبكيتها فى غربتى ، مات شقيقى د محمد علاء الدين منصور ( رئيس قسم اللغات الشرقية فى آداب القاهرة ) وبكيته فى الغربة . مات شقيقى الطبيب د .السيد رفعت منصور ، وبكيته فى الغربة . الآن تعيش شقيقتى مريضة . أتمنى رؤيتها قبل أن يأتى الأجل . من سنتين قدمت شقيقتى مرتين تطلب تأشيرة لتأتى الى أمريكا لأراها وترانى ، ورفضتها السفارة الأمريكية بالقاهرة ، مع أننى كتبت الى الخارجية الأمريكية إستجدى إعطاءها تأشيرة لأراها قبل الموت . أمريكا لا قلب لها .!
ثانيا :
1 ـ د عثمان محمد على ، والده ابن عمى ، وقد مات رحمه الله جل وعلا فأصبح عثمان من طفولته أكبر أبنائى قبل أن أتزوج وأنجب ، ووقف معى فى طريق النضال . بعد لجوئى الى امريكا واجه د عثمان مع أولادى فى مصر إضطهادا ، فلجأ الى كندا عام 2005 . ثم بسبب ظروف خاصة أصبح فى مرضه يعيش وحيدا فى كندا ، ولا يمنعه مرضه من الإشراف على موقع أهل القرآن . أكرمه الله جل وعلا. توفيت فى مصر شقيقته الوحيدة وبكاها فى الغربة عاجزا عن حضور جنازتها . أمس كان زفاف إبنته الكبرى ( نورهان عثمان ) فى القاهرة . دعوته لنحتفل معا فى غربتنا بزواج نورهان . أتى الينا فى بيتنا فى فيرجينيا لنشهد الزفاف عبر الفيس بوك ، ونتواصل مع العروس وعريسها وأم العروس والأهل والأحباب ، فى فرح ملىء بالشجن والحزن . بالمناسبة أقدم الشكر لزميل الكفاح والتنوير د سعد الدين ابراهيم ، فقد حضر مشكورا الزفاف ، واشكر من حضر معه من الأصدقاء : د مصطفى النبراوى و أ . حمدى البصير وأ . أحمد شعبان ، والمستشار شريف الجندى وأ. عبد الرءوف عبد الحميد . أكرمهم الله جل وعلا .
2 ـ نادرا ما يأتى الينا د عثمان . يأتى فى المناسبات الهامة . إنتهزت فرصة وجوده مع أولادى القائمين على الموقع وعلى قناة ( أهل القرآن ) . وطرحت عليهم السؤال الذى نتفاداه دائما : ماذا يحدث لقناة ( أهل القرآن ) على اليوتوب وموقع أهل القرآن بعد وفاتى؟ . يقوم ابنى محمد منصور بالاشراف على قناتنا على اليوتوب ، و د . عثمان يساعدنى فى الإشراف على الموقع بينما يقوم الأمير منصور بالإشراف التقنى . لا بد من آلية مؤسسية ليستمر بها الموقع بعدى ، ولا بد من المحافظة عليها ـ وهو يتعرض للهجوم ـ حتى لا نُفاجأ بإختفائه . على الأقل لا بد من حفظ ما أكتب فى الموقع من آلاف المقالات والكتب والفتاوى . فبقدر حرصنا على المحافظة عليها يحرص خصومنا على تدميرها وتغييبها .
3 ـ قال محمد منصور المشرف على قناة ( أهل القرآن ) إنه يهدف بعد إتمام ألف حلقة من برنامج ( لحظات قرآنية ) الى البدء بحلقات جديدة ( قصيرة ) عن التاريخ المسكوت عنه للصحابة والتابعين . وطاما هى على اليوتوب فلا خوف عليها . قال الأمير منصور إن الموقع مكتظّ يكتاباتى ، وهى تحتاج الى تقسيم موضوعى ، ليسهل البحث فيها ، قسم للدراسات القرآنية وقسم للدراسات المقارنة بين القرآن وتاريخ المسلمين وتشريعاتهم ، وقسم للكتابات السياسية والاجتماعية ، وفى داخل كل قسم منها تقسيمات فرعية ، ويدخل فى هذا جميع الكتب والمقالات والفتاوى . قلت إنه لا وقت عندى ولا جهد لأن أفعل هذا . قيل : نطلب هذا من بعض الأحبة من أعمدة أهل القرآن ، قلت : لقد طرحت نداءات كثيرة للمساعدة وبلا فائدة . البعض يتحمس ثم يفتر حماسه . عملنا التطوعى يحتاج إلتزاما ، والظروف تمنع الاستمرار فى العمل التطوعى ، ونحن نعذر الأحبة ونشكر مشاعرهم الطيبة ونقدّر الظروف . قلت : ماذا عن إنشاء مواقع أخرى تتخصص فى نشر كتاباتى ، تنقلها ما سبق نشره فى موقع أهل القرآن ، وتوالى النشر فيما يستجد . قالوا الفكرة رائعة . ولكنه نفس السؤال : من يتطوع بهذا ؟ قال الأمير منصور : من المهم أن ننشىء موقعا بإسم ( مكتبة أحمد صبحى منصور ) يتم فيه نشر الكتابات من الكتب والأبحاث والمقالات والفتاوى ، وفق تقسيم موضوعى كما يحدث فى المكتبات ، ويكون لها آلية سهلة للبحث ، بحيث يمكن الوصول سريعا الى الموضوع المطلوب . ويعود نفس السؤال : من يتطوع بهذا ويقوم بالاشراف عليه ؟ قلت لهم : إن الغائب الحاضر هو الفقر الذى يكبّل حركتنا . يكفينا أننا بهذا الفقر لا زلنا صامدين منذ تأسيس الموقع عام 2006 ، وبجهد تطوعى ، تمويل ضئيل من بعض الأحبة ومعاونة صادقة من بعضهم . ونحن نتحرج من طلب المعونة المالية ونتحرج أكثر فى قبولها ، وعُذرنا أننا جميعا متطوعون بالمال وبالجهد والوقت والمعاناة ، وكل منا يقدم خيرا لنفسه ينفعه يوم الدين ، وأنه جل وعلا لا يضيع أجر من احسن عملا ، وأنه جل وعلا لا يكلف نفسا إلا وسعها .
4 ـ نحن الآن على مفترق الطُّرُق . أحلامنا عريضة وإمكاناتنا ضئيلة .
ثالثا :
1 ـ الحل الأمثل فى موضوع (المال ) ليس فى التبرع على الإطلاق . الحل الأمثل هو بيع السيناريوهات التى كتبتها وهى لأفلام درامية و سهرات ومسلسلات تليفزيونية ، منها التراثى ومنها الذى يتناول العصر الراهن .
2 ـ أحاول النجاح في بيع ما لدى من عام 1989 حين كنت فى مصر أواجه وحيدا وفقيرا الاستبداد والكهنوت ، ولا يزال الوضع كما هو . فى مصر حاولت ونجحت فى بيع واحد منها إشتريت بثمنه شقة فى حى المطرية ، ولم يتيسر له الظهور فيلما حتى الآن . بعد الهجرة لأمريكا واصلت الكتابة فى السيناريوهات وتكاثرت بحيث أصبح لدى ما يمكن أن يمكّن دولة ما من ريادة الانتاج الدرامى فى الشرق الأوسط . وقدمت مشروعات للإصلاح السلمى بالحرب الفكرية الناعمة بإستغلال الدراما بجانب الحرب الفكرية التى نقوم بها . بل قام أولادى بتكوين شركة إنتاج ( إبن رشد ميديا ) وأنتجنا فيلما دراميا نشرناه على الانترنت عن أنه مباح زواج المسلمة بمن هو خارج دينها ما دام مسالما . ومع أن موضوع الفيلم يهمُّ الكثيرين فى المهجر فلم يهتم به أحد .
3 ـ لم يهتم أحد بالمشروعات التى قدمتها ، إتضح فى أمريكا أن هناك من يكره الاسلام بالاضافة الى من يُشوّه الاسلام ، وهم معا ضدنا . الذين يكرهون (إسم الاسلام ) لا يحبون أن ننشر ما يؤكد أن الاسلام هو دين الرحمة والحرية والعدل والسلام وحقوق الانسان ، وهم يفضلون ما يقدمه الذين يشوهون الاسلام من الارهابيين والمتطرفين والمستبدين والكهنوتيين . نقف بينهما فى حالة عجز ، نسعى لطلب الرزق ونسعى فى الاصلاح نواجه قوى طاغية بسواعد عارية .
4 ـ أقترب من الموت ولا زلت أعمل متوكئا على آلامى ومرضى ، ولا زلت أعيش فى الأحلام ، أتمنى لو إستطعت بيع بعض السيناريوهات لأعين من يقوم بمساعدتنا فى الموقع وتأسيس مواقع أخرى . عرضت بيع السيناريوهات بأسماء مستعارة ، بل وعرضت أن أبيع بعضها لمن يضع إسمه عليها وتنقطع صلتى بها ، وعرضت أن أبيع ما يكون فى الاصلاح وفضح المسكوت عنه ، وعرضت بيع ما يكون فقط للمتعة الدرامية دون رتوش إصلاحية ، ويكفى أن عائد البيع سيكون فى مواصلة الاصلاح ، والإستغناء عن التبرعات . لم أنجح حتى الآن ، بعد محاولات إمتدت من عام 1989 وحتى الآن .
أخيرا
1 ـ هى فضفضة لا أعتذر عنها .
2 ـ هى فضفضة تشهد على هذا العصر الردىء .
3 ـ وحسبنا الله جل وعلا وهو جل وعلا نعم الوكيل ، وهو جل وعلا ــ وحده ــ المستعان .
مبروك زفاف ابنتكم يا دكتور عثمان
و ادعو الله لك بشفاء من المرض
و اتمنى و ادعو الله ان تتمكن من رؤية شقيقتك فى امريكا او كندا يا دكتور احمد
و رحم الله كل من توفى من ال منصور
وربنا يبارك فيك وعقبال افراحكم إن شاء الله .
ألف مبروك ياد عثمان لزفاف كريمتك ،صدقنى لوكنت أستطيع السفرلسافرت وقد حرصت على حضور كريمتى،ولكن عملها فى مستشفى السلام الدولى عاقها فى آخر لحظة ،حزنت جدا لذلك ولكن البركة فى القادم من الأفراح أدامها الله عليكم وعلينا،وعسى أن نعوض تقصيرنا،وأدعو لك بالشفاء العاجل فضلا من الله. بخصوص تألمكم و الدكتور صبحى من الغربة وفراق الأحباب دون وداع أقول لكم بأن الله تعالى ٌقال (وبشر الصابرين)
بخصوص مستقبل الموقع أرى من الضرورة بمكان الحفاظ على إبداع الدكتور صبحى،لصالح الإسلام واليشرية والتاريخ،لدى الوقت والعزيمة لأؤدى ما أكلف به ولكن تنقصنى الخبرة ،حبذا لو حدد لى دعثمان ما يمكننى فعله ،على استعداد لعمل التقسيم الموضوعى (لفائدة الجميع)إذا ما علمنى أحدهم ماذا أفعل.والله المستعان.
ماذا يحدث لقناة ( أهل القرآن ) على اليوتوب وموقع أهل القرآن بعد وفاتى؟
مع ثقل هذه الجملة التى كانت لها الأثر الشديد على نفسى وأنا تخطيت وعبرث الزمن الثمانينات وما زلت أكتب وأناقش لإيمانى الراسخ فى دعوة القرءآن وكفى.
بعد وفاتى... بالرغم أنى أؤمن أن هذا سنة الله فى الخلق الشيئ وضده، الحياة والموت ضدان متلازمان على كل خلق الله. ولكن كإنسان مادى لم أستريح لسماع ما قلته سيادتكم ولكن ما باليد حيلة. تطرقت لهذا الحديث قبل عامين مع د.عثمان وربما هو لا يتذكر ولكن الفكرة فى مخيلتى إلى الآن.
أقترح وأنا فى العقد الثمانين من العمر أن نشكل لجنة من ثلاث إلى خمسة أشخاص ليقوموا بهذه المهمة حين تأتى الفرصة ويُجَهزوا من الآن بكل الوسائل والإمكانيات العلمية لتواصل المشوار رحلة الجهاد بالقرءآن وكفى. وحتى يأتينى اليقين أرجو أن أكون مما له الشرف فى هذه اللجنة المقترحة.
كل التقدير واإحترام.
زبنا يسعدهم و يهميهم و الف مبروك لهما و للأهل جميعا .
وربنا يبارك فيكم وعقبال افراح عائلاتكم وافراح كل أحبابنا من أهل القرءان .
ردا على إستفسار الدكتور مصطفى . اكرمه الله .. هذا ليس من إختصاصى . ولكن ما فهمته من الأستاذ (أمير منصور ) أن المطلوب سيكون بسيطا للغاية وهو أنه سيضع عدة تصنيفات وتقسيمات تحتها لكل مقاال وفتوى وكتاب ومن سيتطوع للعمل سيكون دوره مقصوراعلى قراءة المقال بعناية ثم يختار له التصنيف الذى تحدث عنه المقال مثل هل هو مقال ( إيمانى ،ام تشريعى وتحت أى نوع من النشريعات عبادات أم معاملات ، أم مقال تاريخى وعن حقبة تاريخية تحدث ،ام إصلاح سياسى ، أم إجتماعى وهكذا وهكذا ) ليسهل الوصول إليه عند البحث سواء بحث فى الموقع أو فى مكتبة استاذنا الدكتور منصور -الإلكترونية أو على جوجل ,,
والله المُستعان .
وربنا يبارك فيك وعقبال أولادك إن شاء الله .
مقال (فضفضة ....) طافح بالهم والحزن .يكثف ويختزل الارهاصات الصعبة للمخاض العسير لتاسيس وولادة موقع اهل القرءان المبارك ،بعد الهجرة القسرية من الوطن الام الى الوطن المتبني .هنيئا لك استاذنا احمد ،هنيئا لمن سبقك ولمن لحق بك .لن تسالك الملائكة (الم تكن ارض الله واسعة فتهاجروا فيها ) .انت فطنت بسرعة بديهة ايمانية ان ارض الله واسعة فسحت فيها وضربت .وجدت فيها مراغما كثيرا وسعة .قد تبدو السعة قليلة لكن القليل من عطاء الله كثير وان لم نحط بكثرته !!.
اصعب فقرة استوقفتني هي قولك:( نحن الان في مفترق الطرق .احلامنا عريضة وامكاناتنا ضئيلة ). الى ان تصل لمسالة السيناريوهات الكاسدة بفعل الحرب الاقتصادية المفروضة عليك وعلى اتجاهك .لماذا لا يكون اخفاقك في بيعها مرده ،هبوط وتدني ذائقة المنتجين وهم اعداء لما جهلوا ! ومنصاعون لجماهيرهم العوام وشركات الاشهار التي تفرض انماطا من الدراما نمطية بايعاز من مشاهدين ( عايزين كدة) .ناهيك استاذي العزيز انه لا يكفي كون كاتب السيناريو جيدا ان لم يكن خبيرا بالعلاقات العامة وله اذرع ومعارف ترجح كفته في موازين الساحة الفنية ومتغلغلا في شبكة العلاقات الفنية اللعينة كي يحسب على جهة او جهات متنفذة تؤشر لمرور منتوجه وتفرض حصاده على السوق الفني وترفع اسهمه .ولعل هذا يكشف سر اخفاق شركة انتاج (ابن رشد ميديا ) في جذب اهتمام اي احد رغم كون فيلمك الدرامي من صميم اهتمام الجالية في المهجر .
ماذا سيحدث للموقع بعد وفاتك ؟-بارك لنا الله في عمرك- للاسف لا اعرف اي مشاريع استباقية لتفادي حجب الموقع او توقفه لا سمح الله ،لكني كلي ثقة في الله عز وجل انه سيحدث امرا ويهبنا من لدنه يسرا .اليس الموقع مكرس لنصرته عز وجل ؟!.
بورك فيك استاذنا .اطمئن وقر عينا واهنا بالا فباذن الله لن تخلف ( ذرية ضعافا ) لانك تفانيت ولم تال جهدا في تنوير وتدريس اجيال سياخذون المشعل بعدك .هاهي ابقار الاديان الوضعية المقدسة تذبح تباعا .والله متم نوره ولو كره الكافرون(الوهابيون ) والويل والثبور لكهنوت السامري!!! .
بارك الله فيك أخي الحبيب و استاذي الجليل علىكلماتك الحانية.
همومي هي همومك وإحباطاتك هي احباطاتيفنحن قد وهبنا أنفسنا لله مدافعين عن كتابه الكريم ونحن في إنتظار نصرته حتى يأتينا اليقين.
ومن رأيي أن نتجمع كلنا على الفيسبوك فيمجموعة كتبك و على صفحتي مركز القرآن بالعربية و الإنجليزية و نقوم بـLike and Share
كي يتازيد إنتشار أفكارنا بين معارفنا و أصدقائنا.
تم التعاقد مع شركة متخصصة في تنشيط جمعالتبرعات و سوف تقوم بإعادة تصميم موقع thequranists.org في محاولة لتنشيط جمع التبرعات.
أرجو من جميع الأخوة أن يشاركونا بارائهم واقتراحاتهم و جهدهم و مالهم فنحن نجاهد في سبيل الله و كل مطالب بالمساهمة بقدر استطاعته.
"انما المؤمنون الذين امنوا بالله و رسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا باموالهم وانفسهم في سبيل الله اولئك هم الصادقون" سورة الحجرات - سورة 49 - آية 15
تحياتي للدكتور احمد والدكتور عثمان وكل القائمين على موقع اهل القرأن.
واتمنى ان تقبلوني ضمن الفريق المتطوع، حيث انني مصمم جرافيك وليس لدي اى مانع من المساعدة فى تجميع اوتطوير الموقع.
كما ان لدي اقتراح لجذب مشاهدات اكثر للموقع ولتسويق الكتب.
فيمكننا ان نجمع قناة اليويتوب والموقع والفيس، واتمنى ان يكون لدي اهل القرأن حساب على تويتر، ليتم ربطهم جميعاً بأعلان تصميمي لكل كتاب، وكل اعلان به كل الروابط
وتنشر الاعلانات على مواقع التواصل الاجتماعى (فيس بوك + تويتر) بفترات زمنية نحددها مسبقأ، وسواء كان الاعلان لبيع كتاب او الاعلان على قناة اليوتيوب، او لزيادة زوار الموقع ..... الخ، فبمجرد الضغط على الاعلان يستطيع مشاهد الاعلان الوصول الى محتوى الكتاب او المقال او البحث،،،،،، وبالطبع هذة فكرة مبدئية ولكن تستطيع تطويرها فى حالة قبولكم الفكرة.
وتحياتي لكم جميعاً
بخصوص ما يمكننى المساهمة به فهو مراجعة الكتب لتجنب الأخطاء المطبعية وسبق أن تساءلت عن كيفية ذلك ، وأرى إذا أمكن أن يُفتح لى مربع التعليق أسفل الكتاب ليتسنى لى وضع ملاحظاتى والتى بدورها ستراجع من قِبل الدكتور صبحى لينتقى منها ما يراه صوابا.
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5117 |
اجمالي القراءات | : | 56,870,555 |
تعليقات له | : | 5,451 |
تعليقات عليه | : | 14,828 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
جريمة الإبادة الجماعية بين ( إسرائيل ) والعرب والمحمديين
القاموس القرآنى : ( البشر والانسان )
( من مات قامت قيامته ) تلك الأُكذوبة السلفية الكافرة بالقرآن الكريم
دعوة للتبرع
لا يقع هذا الطلاق: إذا طلقت زوجتي ولم أحضر لاشاه دي عدل...
الاحتراف الدينى: منشور على الانت رنت ان انجلت رة أعطت عمرو...
سؤالان : السؤ ال الأول : قرأت الآية الكري مة (...
تابت ولكن !!: ضبطت زوجها مع الخاد مة ....فان تقمت منه...
كان الله معك : أنا تعرضت للايذ اء بسبب تأييد ي لأفكا رك ...
more
وربنا يبارك فى حضرتك وفى عُمرك . وشكر من حفيدتكم (نورهان عثمان ) لسيادتكم وللأسرة الكريمة على امشاركتها فرحتها وفرحها (أون لاين عبر الفيس بوك ) وعلى التأريخ لزفافها وما حدث فيه , ونُشارككم استاذى الشكر لكل الأهل والأحباب والأصدقاء الذين حضروا حفل زفافها . ونسال الله أن يجعل ايمها وأيامكم وأيامهم خير وبركة وأفراح .