تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: اكتشاف علمي جديد.. خريطة دماغية تكشف آلية اتخاذ القرار | خبر: دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية | خبر: العام الدراسي الجديد في العراق... عائلات تشكو صدمات الغلاء | خبر: عمدة لندن يتهم ترامب بإشعال نار الانقسام السياسي المتطرف في العالم | خبر: مارك هاس للجزيرة نت: الشيخوخة قتلت الدول العظمى ولا شباب ليحارب | خبر: مغاربة ينتفضون ضد مستشفى الموت بأكادير، ويرددون شعارالصحة أولاً، لا نريد كأس العالم | خبر: الاجتياح الإسرائيلي يحوّل غزة إلى مدينة أشباح... تدمير الأسواق والأبراج | خبر: مصر... مخاوف من زيادة الغلاء والإنفاق العسكري بعد اجتياح غزة | خبر: قمة الدوحة تدعو لاتخاذ التدابير الممكنة للتصدي لانتهاكات إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ونتنياهو لا | خبر: قتل المطلوبين أمنياً خارج القانون في مصر: ظاهرة متكرّرة بلا رقابة | خبر: نيبال: بين رفاهية فاحشة وفقر مدقع...جيل زد ينتفض ويقود مظاهرات أسقطت الحكومة | خبر: الدول الإسلامية تملك مفاتيح الاقتصاد العالمي.. فهل توحد جهودها للتأثير السياسي؟ | خبر: قمة الدوحة تدعو إلى مراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل | خبر: خريطة السعادة وجودة الحياة والعيش الأفضل في 2025.. الخليج يتقدم وأوروبا تتراجع | خبر: مشروع قانون يمنح روبيو سلطة سحب الجوازات من أمريكيين استنادا لآرائهم السياسية |
فلسفة توفير الراتب

سامح عسكر Ýí 2018-09-14


طريقة مجربة لتوفير مئات الجنيهات من مصروف الشهر

بما إن الغلاء تفشى في مصر وبعض الدول العربية الآن فالوقت أصبح غير مناسب لإلقاء اللوم اللي كلنا عارفين سببه، ولن أجتهد في بيان الأسباب وعلاجها على مستوى الدولة، تحدثت فيها عبر 5 مقالات على مدار 12 شهرا..

الطريقة خاصة بفلسفة التسوق والشراء اللي كنا محتاجين نفهمها عشان نقدر نوفر، وهذه النصائح من واقع التجربة لتوفير جزء كبير من المرتب

1- لا تخلط بين الرغبة والحاجة، ليس كل ما ترغب فيه أنت بحاجة إليه، حدد أولوياتك ولو على حساب رغبتك ورغبات الأسرة ، أما كيف يحدث ذلك، فالبشر تزيد عنده الرغبات مع إفراز الدوبامين (هرمون السعادة) أي احرص على عدم التسوق وأنت سعيد..وقتها هاتشتري أغلب ما تريد من السلع خصوصا اللي عليها تخفيضات.

معلومة: الإنسان يفرز الدوبامين أكثر في الرحلات ومع الأصدقاء والأحباء ، وبعد الأكل والجنس، يعني بعد الشقاوه إوعى تروح السوق ..مش هاترجع بولا مليم..

2- لا تجعل ذهابك للسوق عادة، أي قنن ذهابك للسوق عند الحاجة فقط، وقتها هاتشتري ما يلزمك بشكل أساسي، بعض الناس يذهبون للسوق كل أسبوع، وبعضهم كل 3 أيام ، وبعضهم يشتري كل يوم ..هذا غير صحيح، لا تشتري إلا عند الحاجة فقط، والأساسيات حسب النقطة الأولى..

3- لا تذهب إلى السوق إلا وأنت في كامل تركيزك، يعني لو تعبان نفسيا أو عضويا أو لم تأخذ قسط كافي من النوم أو جوعان أو عطشان أو سكران ستفقد السيطرة على نفسك، وهاتصرف فلوسك مش عارف ازاي..

4 – لا تُراكم الفواتير عليك..ادفع كل فاتورة في معادها، لأن التراكم يخصم من حصة الشهر القادم أو اللي بعده، وقتها لو كنت هاتصرف 100 جنيه هذا الشهر فواتير ولم تدفعهم ثم تراكموا عليك هاتدفعهم 200 الشهر القادم مما يخصم من رصيد ذلك الشهر وتضطر للسَلَف/ القروض.

5 - أخيرا طبق هذا البرنامج ولا تفكر فيه مرة أخرى ، لأن مقاومتك للبرنامج ستعيدك للوضع السابق، وكل العادات السيئة في السوق هاتعيشها كأنها شئ طبيعي رغم إنها في الأخيرة عادة سيئة..خصوصا في أيام الغلاء..

على الهامش: تلك النصائح غير موجهة لأصحاب الطبقة الغنية، ورجال الأمن والقضاء والإعلام والمخابرات والمخبرين..عيش حياتك ياعم واصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب،، البلد بلدكم والجنيه اللي هاتصرفه هايجيلك مكانه عشرة..!

هامش تاني (غير الأولاني) مصاريف الأولاد خصوصا في الدراسة لا تدخل ضمن هذا البرنامج، هذا قدر مكتوب عليك، والدرس الخصوصي هاتدفع يعني هاتدفع، ولو كنت أتمنى أن يجتهد الآباء والأمهات في تعليم أطفالهم أكثر هذه الأيام وتوفير جزء من الدروس الخصوصية، لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه.

اجمالي القراءات 5411

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2012-09-25
مقالات منشورة : 788
اجمالي القراءات : 8,849,872
تعليقات له : 102
تعليقات عليه : 410
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt