Salma Amine Ýí 2016-01-23
اهلا بك دكتوره أوريا ....
اولا كما قال استاذنا الدكتور منصور -ننتظر المزيد من مقالاتك ، وخاصة بعد ما عرفنا خبراتك الطويلة فى العمل لدى الجهات الدولية فى بلاد وقوميات متعدده . فلا مجال ولا داعى ولا توجد اسباب للإنسحاب .......
ثانيا - تأكدى أن تعقيباتى انا وأخى الحبيب الدكتور محمد شعلان .ليست ضدك ولا ضد توجهاتك ،ولكن لمزيد من إلقاء الضوء على الموضوع ،وفتح المجال لأفكار وتحليلات ورؤى جديده حوله . وهى تصب فى خانة إستلهام همم شعوبنا وحُكامنا فى الإنتقال من خانة (المفعول به) إلى خانة الفاعل ،وأن يكون لنا تأثيرا قويا فى المجتمع الدولى والإنسانى بما نمتلكه من أدوات وموارد بشرية وطبيعية .
ثالثا ... هكذا تكون المناقشات المُجدية ،والمثمره فى أى حوار ،او كتعقيبات على أى منشور كتابى ... فمزيد من الصبر،والتحمل .. وأعدك بتخفيف التساؤلات فيما بعد بما لا يُخل بمضمون التعقيب (ههههه) .....
تحياتى .
أزول و سلام الله عليكم
أنا جد مهتم بما تقدميه من مواضيع جد حساسة .خاصة من خلال ربطك بين الواقع الحالي و ما أنزله الله في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه . إن مثل هاته المواضيع في وقتها نظرا لما يعيشه العالم الإسلامي من ظلام . أشكرك مرة أخرى على على ما تقدميه لكن ننتظر المزيد .
أنا لاحظت بأن المفكر الأمازيغي دائما يخشى الإنتقاد و يخافه ..السبب مجهول ؟؟
تنمرت
الاستاذة الكريمة أوريا ..
نظرية المؤامرة ليست جزء من الدين أو العقيدة سواء اكان الشخص من المؤيدين لها أو الرافضين .. لذلك فالنقاش حولها والانقسام بين مؤيد ومعارض ليس معتقد ديني .. بل هو رأي سياسي مبني على معطيات ورؤى وملاحظات ومعلومات ..
ونحن في هذا الموقع بقيادة الدكتور احمد صبحي منصور فصلنا بين التاريخ الاسلامي وبين الاسلام .. فالاسلام ممثل في كتابه القرآن الكريم حق لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه والايمان به عقيدة .. أما ما عداه فهو قضايا ثقافية يجوز الاختلاف حولها ..
هذا للتوضيج ..
اما بالنسبة للأراء حول ما تكتبين من انتقاد أو استقهام أو حتى رفص أو تأييد فهو أمر طبيعي وهو ليس بجديد .. وأرجعي لكتابات الدكتور احمد منصور التي تحمل رأيا سياسيا أو جتتى دينيا لا يمس العقيدة وكيفية رده على المختلفين له ..
دمتم بكل خير ..
اؤيدك تماما فيما قلت استاذ عبد الرحمن اسماعيل فغير من المعقول ان تتفق اراء البشر باختلافهم على شئ وافضل مثال كما قلت في كتابات الدكتور منصور وردوده
أختنا العزيزة علينا وإن كنا قد عرفناك منذ فترة وجيزة ، أختنا أوريا ، ونُذَكِرُكِ ونذكر أنفسنا بقيمة الصبر، كقيمة إيمانية، من روح الإسلام العظيم دين الله تعالى الذي ارتضاه لكل البشر.
نحن في هذا الموقع الطيب نبتغي وجه الله تعالى ورضاه علينا، ولانكتب للشهرة أو المجد الزائف الزائل، سواء كنا كاتبين أو محاورين معلقين فأرجوا ألا تخافي ولاتحزني ، والله سبحانه وتعالى لن يضيع جهدك وجهادك السلمي هباءاً .
فقد أحسنت العمل والنية لوجهه تعالى وللمؤمنين وللإنسانية، المعذبة في وطننا العربي والإسلامي، والله تعالى لايضيع أجر من أحسن عملا.
كوني على ثقة من أن أجركِ عند الله تعالى، ولهذا أطلب منكِ كما طلب الجميع هنا أن تواصلي مشوار النضال والجهاد المعرفي السلمي مستعينةٌ بالله تعالى وبكتابه العزيز، وبعرفاننا بالدور الذي تؤدينيه لوطنِكِ العربي والإسلامي ولإخوانك في الاسلام.
فرفقاً بنا وصبرٌ جميل منكِ والله الموفق وهو على ما نقول شهيد.
ملاحضاتك ليست في محلها، و إلا فمادة تقنيات التواصل التي ادرسها و افرض على طلابي منهجية الفكرة+الحجة+المثال وجب علي اعتزالها. لن أخوض في تبيان العكس، فما أكتب على العكس فهو يحترم كل الشروط التي تدعي أني لا أراعيها، و أركز على صلب الموضوع و لا أبتعد لكي لا يتيه القارئ، بالعكس تماما فأنا أستعمل الروابط المنطقية للربط بالأفكار. ثم الأكاديمي يميز بين مقال بحثي كما تفعل و مقال معلوماتي يستعرض خلاصة أبحاث مبنية على النظرية التطبيق حال مقالتي. و ان كان يشوبها ما يؤثر على القراء لكان الدكتور صبحي علق، غهو معروف بحزمه و ضبطه للأمور حفاظا على الموقع.
ان اسخف شيء لكاتب هو ان يجبر قاريئه على القبول برأيه، فكيف بي و انا التي لم اقتنع يوما بكتابات الدين السلفي، ما قصدت هو انه كنت أتوقع تعليقات مخالفة و لكن بمرحعيات و بنفاق لغوي...يعني "حنين شوية" ، رفقا بالقوارير!!
لقد تعودت على عزلة أكاديمية من حيث التغاعلات العلمية و هذا يعاب علي لأنه كان لزاما ان اجرب التغاعل الافتراضي مع القراء العرب قبل نشر في موقعكم. و أعزو ذلك ايضا لأني برمجت على انتقاء ألطف و أخف العبارات للتعبير عن الرأي المغاير. و هكذا عندما استشعرت عدم رضى القراء على نوعية المواضيع و لم اجد ألا أقل من قليل من وافقني و شكرا لهم ارتأيت ان انسحب و اعتذر علانية لأن الموقع ملك القراء و ليس لي. و بالتالي انا لست ضد الرأي المخالف و لكن ضد "الدوشة للوقع"
انا ضد الدوشة للموقع التي يمكن ان تتسبب مقالتي فيها.
يسشهد الله اني احب ديني و جد ساخطة على وضع العالم الإسلامي لذلك اكتب حول محور " تسيس الدين" الذي نجح فيه الآخرين و حكموا العالم الدنتوي و يتهمون كل من يريد تطبيق القرآن انه تسيس للدين في المجتمع.
حلال عليهم و حرام علينا
حميد، واشتة هادشي اللي كتبتي، حنا الأمازيغ خوافة؟ الله يعطيك الصحة. عمرك ما قريتي على أحمد عصيد متلا اللي علماني و كاينتقد الحكومة؟ و ايدر اللي كايكتب الشعر و يدافع على الأمازغية؟ و على بالك بللي عيب تنعت شي قوم بشي صفة علانية و تجمعهم كاملين تحيت راي واحد. انت تقبل يقول شي واحد " الدزايريين خوافة و يكتبها فهاد الموقع؟
حشومة و عيب. راحنا جيران، مغنية مابعيداش على داري فوجدة.
العزيزة الدكتورة اوريا موردخاي وفقك الله واسعدك الله في الدنيا والاخرة
انا شخصيا وكثير من امثالي من اعضاء ومرتادي الموقع استفدنا كثيرا من طرحك بصفتك متخصصة في الدراسات المقارنة بين الاديان وفي تحليلك للعقائد اليهودية والمسيحية . واحرص على متابعة مواضيعك فلا تحرمينا ارجوك
وكما قال الدكتور احمد ان كثرة التعليقات على الموضوع هذا دليل على اهمية الموضوع والكاتب وفي النهاية كلنا نحمل هدف واحد وهو ان نتعلم الحق ونصل الى الحقيقة وبحثنا عن الحق هو الذي عرفنا على بعض وجمعنا في هذا الموقع المعني اولا واخيرا باظهار الحق ... وفقك الله واتمنى ان تعدلي عن قرارك
الاستاذة الكريمة أوريا .
أننى من الذين يجدون متعة فى قرأءة مقالاتك التى تنم عن ثقافة عالية وإنفتاح على مواضيع عديدة ومتنوعة. أرجوك أن تعدلى عن قرارك بالإنسحاب من الكتابة ,اننى أضم صوتى إلى صوت الأخوة الذين أفاضوا وحسن تعبيرهم عن مطالباتهم لك أن تصمد فى وجه أى إنتقادات لإانت أستاذة وتعلمين دأئما عن تلقائية البعض لكل شئ جديد وخالف لما أعتدنا عليه.
بارك الله فيك وجزاك كل خير لمحوالتك لتقدي المعلومات التى تساعدنا على فهم القرأن الكريم. وبارك الله فى الإخوة والأخوات الذين يكلفون أنفسهم بعناء التمعن والتفكير والكتابة.
الغرابة ليست في أن مقالاتك جريئة ومباشرة وصادقة وجادة ، إنما الغرابة كيف حدث لك أستاذتي المحترمة أن ضاق بك الصبر إلى درجة الإنسحاب ؟
ألا تدرين أن المسلمين - أكاد أقول الغالبية - إنهم غير رياضييــن كما يريد الله منهم ذلك ؟
ألا نسيت أنهم ، أو أننا أحيانا وكثيرا من الأحيان ، نضيق صبرا بكل رأي مخالف ، مباشر، عندما يفضحما ؟ وعندما يتحول إلى أشعة كاشفة لا شفقة لها ولا رحمة ؟ وأننا نتحول من حيث ندري أو لا نقصد إلى ربانيين أكثر من الرب سبحانه وتعالى ؟
هل نسيت أننا لا نفرق بين الدين نفسه وبين العصبية ؟
* مع تحياتي الخالصة وهنا أتذكر قول مفكر ربما مبالغ فيه ولكنه قوله، حيث أنه قد استعار تلك المقولة المشهورة من ذلك الأوروبي المفكر الذي كان شاكا في كل شئ ، حتى في كونه موجودا بصفة حقيقية ؟ وأخيرا توصل إلى ما يطمئنه حيث قال ( أنا أفكر إذن أنا موجود ) وعلى هذا المنوال نسج مفكرنا ما نسج ، وخرج بنا بما يشبه هذا المعنى ( أنا لا أفكر إذن أنا ورع أو أنا مسلم أو لدي قابلية لأن أكون من المسملمين المؤمنين ) .
ومع هذا فإن رجوعك إلى الموقع سيكون له الأثر الإيجابي حتما أكثر من انسحابك . ودمت موفقة ....
ولا واحد ساعد المركز لحد الآن؟ عيب عليكم
قيمة التبرع 75$، ياللعيب ورغم ذلك تطلبون فتاوى
من هم اليهود السامريون؟ مدرسة صحيح البخاري و مسلم
دعوة للتبرع
زكاة الفطر: ما هي زكاة الفطر و ما مشروع يتها؟ ...
عن الصليب: كنت عايز اشتري لاخوي ا تيشرت لنادي برشلو نة ...
عقوبة حبسهن فى البيت: عقوبة ُ الحبس ِ في البيو ت حتى الموت لمن...
دماء صدام حسين: في مقابل ة متلفز ة مع مفتي الديا ر السني ة ...
عورة المرأة : أود الاست فسار عن حدود عورة المرأ ة ...
more
أقرأ ما تكتبين وسعيد بما تكتبين ، وهناك جديد فيما تكتبين ، والدليل هو هذا الاهتمام بما تكتبين . . هى سبع مقالات خلال عدة أيام ، نشاط هائل يعكس ثقافة متنوعة ، وأنتظر ومعى الأحبة فى الموقع أن يزداد هذا النشاط . مهما بلغت حرارة النقاش فليس نقاشا ( حولك ) بل على ما تكبين . والآراء الجديدة تستحق الاهتمام ، ويجب أن تسعدى بهذا لا أن تغضبى منه . انت متخصصة فى ميدان مهم ، نرجو أن تكتبى فيه وان نتعلم منك . كتاباتك الأولى أفادتنى علما عن اليهودية والكاثولوكية . وأكيد انه لا يزال معك الكثير مما نستفيد منه .
( لقد قررت أن أنسحب من الكتابة ) ؟؟؟ .. أرجو ألا تقوليها مرة ثانية .
انتظر مقالات سريعا وعاجلا من ابنتى اوريا موردخاى ..