تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | خبر: ابتكار ثوري لإزالة الجلطات الدموية من الجسم | خبر: مصر: 10 آلاف مواطن أمام محاكم الإرهاب خلال 8 أشهر | خبر: مصر: 10 آلاف مواطن أمام محاكم الإرهاب خلال 8 أشهر | خبر: مصر: السيسي يطرح 175 كيلومتراً على البحر الأحمر للبيع لسداد الديون | خبر: الجريدة الرسمية تنشر القرار الجمهوري بتنظيم إصدار الفتوى الشرعية فى مصر | خبر: العراقيون بلا كهرباء رغم إنفاق 80 مليار دولار | خبر: من الكاكاو إلى الشوكولاتة: قصة التحول الصناعي في غرب أفريقيا | خبر: بعد نشر الجيش.. إلى أن يتجه صدام ترامب مع ولاية كاليفورنيا؟ | خبر: رئيس جامعة سوهاج يعيّن 43 معيداً بالواسطة ويتستر على مخالفات جسيمة | خبر: دعوة البرلمان البريطاني إلى رفض قانون الموت الرحيم | خبر: حصاد قهر سجون مصر: 426 انتهاكاً حقوقياً في مايو 2025 | خبر: أفضل 10 جامعات لتوظيف الخريجين عالميا.. أين تقف الجامعات العربية؟ | خبر: تغيظ الأعداء.. مقتدى الصدر يدعو لمليونية لمبايعة علي بن أبي طالب في عيد الغدير | خبر: نزوح عمالة مصر... هروب إلى الخليج والربح السريع يُفرغ السوق من المهارات | خبر: 44 مليار دولار وقوة ناعمة تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب |
مجلة تايم الأميركية .. ما الذي يخيف من إسلاميي مصر؟

  في الثلاثاء ٢٣ - نوفمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


تناولت مجلة تايم الأميركية في مقالة رئيسية الانتخابات المصرية، واستهلت بالسؤال: ما الذي يخيف إلى هذه الدرجة من الإسلاميين في مصر؟
 
وقالت المجلة إن المصريين عندما يتوجهون للتصويت في 28 نوفمبر/تشرين الثاني لن يجدوا أكبر جماعة معارضة في البلد -الإخوان المسلمون- عند صناديق الاقتراع، لأن مرشحيها سيخوضون الانتخابات مستقلين، تلك الحيلة التي سمحت للجماعة بالفوز بخمس مقاعد البرلمان منذ خمس سنوات.
 
ولجعل الأمور أكثر صعوبة للإخوان المسلمين هذه المرة رجع الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم، الذي يعد إلى حد كبير مليئا بالفساد والمحسوبية، عن بعض الإصلاحات التي جعلت انتخابات 2005 الأهدأ لحكم الرئيس حسني مبارك الذي دام 29 عاما.
 
وهذه المرة لن يكون للجهاز القضائي المستقل إشراف على الانتخابات، كما أن الحملة الأخيرة للحكومة على عدد من وسائل الإعلام قد فسرت بأنها محاولة لمنع أي نقد للحزب الحاكم. وتبرر الحكومة حظرها لجماعة الإخوان المسلمين بأن الدين ليس له دور في السياسة المصرية.
 
وبعد أن استعرضت المجلة تاريخ قيام الجماعة والمواجهات التي حدثت مع النظام الحاكم على مر الزمن تساءلت عن مدى الخوف الذي ينبغي أن نشعر به من جماعة الإخوان المسلمين المصرية.
 
وقالت إنها لا تشكل تهديدا كبيرا وعضويتها تقدر بمئات الآلاف وفي انتخابات نزيهة من غير المتوقع أن يفوز الإسلاميون. وكثير من الذين يصوتون للإخوان المسلمين يفعلون ذلك للتصويت ضد الحزب الحاكم، كما يقول السيد البدوي زعيم حزب الوفد.
 
وبما أن كتلة الإخوان في البرلمان حققت القليل في السنوات الخمس الماضية من المحتمل الآن أن تتعرض لبعض النقد العام الذي كان حكرا على الأحزاب الرسمية. وكما يقول حسام بهجت، ناشط بحقوق الإنسان، قد يقلل الاعتراف القانوني من إغراء الإخوان، "وبمجرد السماح لهم في السباق السياسي سيصيرون سياسيين وسيحكم عليهم كسياسيين". والوضع القانوني سيقوض أيضا زعم الإخوان بأنهم ضحية.
 
ويشير أعضاء الإخوان المسلمين إلى أنهم يتنافسون هذا العام، كما كانوا في العام 2005، على أقل من ثلث مقاعد البرلمان وهو ما يعد غير كاف للحصول على الأغلبية المطلوبة لتعديل الدستور. ويقولون إن أهدافهم الفورية هي تنظيم قاعدتهم الشعبية والمشاركة السياسية وليس تغيير النظام.
اجمالي القراءات 8467
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق