تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: اكتشاف علمي جديد.. خريطة دماغية تكشف آلية اتخاذ القرار | خبر: دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية | خبر: العام الدراسي الجديد في العراق... عائلات تشكو صدمات الغلاء | خبر: عمدة لندن يتهم ترامب بإشعال نار الانقسام السياسي المتطرف في العالم | خبر: مارك هاس للجزيرة نت: الشيخوخة قتلت الدول العظمى ولا شباب ليحارب | خبر: مغاربة ينتفضون ضد مستشفى الموت بأكادير، ويرددون شعارالصحة أولاً، لا نريد كأس العالم | خبر: الاجتياح الإسرائيلي يحوّل غزة إلى مدينة أشباح... تدمير الأسواق والأبراج | خبر: مصر... مخاوف من زيادة الغلاء والإنفاق العسكري بعد اجتياح غزة | خبر: قمة الدوحة تدعو لاتخاذ التدابير الممكنة للتصدي لانتهاكات إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ونتنياهو لا | خبر: قتل المطلوبين أمنياً خارج القانون في مصر: ظاهرة متكرّرة بلا رقابة | خبر: نيبال: بين رفاهية فاحشة وفقر مدقع...جيل زد ينتفض ويقود مظاهرات أسقطت الحكومة | خبر: الدول الإسلامية تملك مفاتيح الاقتصاد العالمي.. فهل توحد جهودها للتأثير السياسي؟ | خبر: قمة الدوحة تدعو إلى مراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل | خبر: خريطة السعادة وجودة الحياة والعيش الأفضل في 2025.. الخليج يتقدم وأوروبا تتراجع | خبر: مشروع قانون يمنح روبيو سلطة سحب الجوازات من أمريكيين استنادا لآرائهم السياسية |
مجلة تايم الأميركية .. ما الذي يخيف من إسلاميي مصر؟

  في الثلاثاء ٢٣ - نوفمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


تناولت مجلة تايم الأميركية في مقالة رئيسية الانتخابات المصرية، واستهلت بالسؤال: ما الذي يخيف إلى هذه الدرجة من الإسلاميين في مصر؟
 
وقالت المجلة إن المصريين عندما يتوجهون للتصويت في 28 نوفمبر/تشرين الثاني لن يجدوا أكبر جماعة معارضة في البلد -الإخوان المسلمون- عند صناديق الاقتراع، لأن مرشحيها سيخوضون الانتخابات مستقلين، تلك الحيلة التي سمحت للجماعة بالفوز بخمس مقاعد البرلمان منذ خمس سنوات.
 
ولجعل الأمور أكثر صعوبة للإخوان المسلمين هذه المرة رجع الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم، الذي يعد إلى حد كبير مليئا بالفساد والمحسوبية، عن بعض الإصلاحات التي جعلت انتخابات 2005 الأهدأ لحكم الرئيس حسني مبارك الذي دام 29 عاما.
 
وهذه المرة لن يكون للجهاز القضائي المستقل إشراف على الانتخابات، كما أن الحملة الأخيرة للحكومة على عدد من وسائل الإعلام قد فسرت بأنها محاولة لمنع أي نقد للحزب الحاكم. وتبرر الحكومة حظرها لجماعة الإخوان المسلمين بأن الدين ليس له دور في السياسة المصرية.
 
وبعد أن استعرضت المجلة تاريخ قيام الجماعة والمواجهات التي حدثت مع النظام الحاكم على مر الزمن تساءلت عن مدى الخوف الذي ينبغي أن نشعر به من جماعة الإخوان المسلمين المصرية.
 
وقالت إنها لا تشكل تهديدا كبيرا وعضويتها تقدر بمئات الآلاف وفي انتخابات نزيهة من غير المتوقع أن يفوز الإسلاميون. وكثير من الذين يصوتون للإخوان المسلمين يفعلون ذلك للتصويت ضد الحزب الحاكم، كما يقول السيد البدوي زعيم حزب الوفد.
 
وبما أن كتلة الإخوان في البرلمان حققت القليل في السنوات الخمس الماضية من المحتمل الآن أن تتعرض لبعض النقد العام الذي كان حكرا على الأحزاب الرسمية. وكما يقول حسام بهجت، ناشط بحقوق الإنسان، قد يقلل الاعتراف القانوني من إغراء الإخوان، "وبمجرد السماح لهم في السباق السياسي سيصيرون سياسيين وسيحكم عليهم كسياسيين". والوضع القانوني سيقوض أيضا زعم الإخوان بأنهم ضحية.
 
ويشير أعضاء الإخوان المسلمين إلى أنهم يتنافسون هذا العام، كما كانوا في العام 2005، على أقل من ثلث مقاعد البرلمان وهو ما يعد غير كاف للحصول على الأغلبية المطلوبة لتعديل الدستور. ويقولون إن أهدافهم الفورية هي تنظيم قاعدتهم الشعبية والمشاركة السياسية وليس تغيير النظام.
اجمالي القراءات 8659
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق