تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية |
اتهامات للجيش السوداني بتنفيذ “مسرحية” لجرِّ المتظاهرين للعنف بعد حرق مقر أمني

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢١ - نوفمبر - ٢٠٢١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


اتهامات للجيش السوداني بتنفيذ “مسرحية” لجرِّ المتظاهرين للعنف بعد حرق مقر أمني

اتهم تجمُّع المهنيين السودانيين، السبت 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2021، الجيش السوداني بتنفيذ ما وصفه بـ"مسرحية واضحة" لجرِّ الشارع والمتظاهرين من العمل السلمي إلى دوائر العنف، و"صنع مبرر واهٍ للقمع المفرط".

جاء ذلك في بيان لـ"التجمع" الذي يقود الحراك الاحتجاجي ضد قرارات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، رئيس المجلس السيادي السوداني، نشره على "تويتر".

قال التجمع: "منذ أن بدأنا حراكنا ضد النظام البائد (نظام الرئيس السابق عمر البشير)، كان قرارنا إسقاطه مستخدمين الوسائل السلمية رغم العنف المفرط والقتل والاعتقال، ولكننا مؤمنون بأن إرادة التغيير ستتحقق بالسلمية".

أضاف: "الانقلابيون بدأوا مسرحية واضحة للإيحاء بأن مقاومة المواطنين بمدينة بحري (شمال العاصمة الخرطوم) ضد انقلاب البرهان غير سلمية".


في المقابل تعهد "التجمع" بكشف "الخطة" قريباً بالأسماء والمستندات، متهماً قوات الشرطة بالانسحاب من قسم شرطة النجدة بالشعبية بحري تقاطع المؤسسة، وترك القسم خالياً حتى من أفراد الحراسة.

ادَّعى "التجمع" أن مجموعة من قوات الشرطة التي انسحبت من القسم في بحري، "تسللت وقامت بأعمال تخريبية وحرائق؛ لجرِّ الثوار والشارع من السلمية، وصنع مبرر واهٍ لاستباحة الأحياء والبيوت والقمع المفرط".

اتهامات للمؤسسة العسكرية
اتهم "التجمع"، "بشكل واضح وصريح، المؤسسة العسكرية بإحداثها هذه الفوضى المقصودة"، مضيفاً: "كما نُحمِّلهم تبعات مايحدث جراء ذلك في أحياء بحري وعموم مدن السودان".


كانت الشرطة السودانية، اتهمت يوم السبت متظاهرين بحرق أحد مقارها في مدينة الخرطوم بحري، إحدى مدن العاصمة الثلاث، لكن نشطاء من المحتجين وصفوا ما حدث بـ"المسرحية".

قال المتحدث باسم قوات الشرطة إدريس عبد الله ليمان، لمراسل الأناضول: "تعرَّض قطاع (مقر) ارتكازات قوات الشرطة بمنطقة المؤسسة بمدينة الخرطوم بحري، اليوم، لاعتداء من المتظاهرين وحرقه بالكامل".

أوضح أن "المقر لا يفتح بلاغات، ولا يضم حراسات، ويقدم خدماته الأمنية للمواطنين عبر خدمة الاتصال الهاتفي، لكن المتظاهرين هجموا عليه وأحرقوه بالكامل، وتعرض لأذى جسيم رغم أن سيارة الدورية كانت في مهمة خارجية".

في المقابل، نفت "لجان مقاومة" أحياء الخرطوم بحري (المكونة من نشطاء)، في بيان، صحة الرواية الشرطية.

تكونت "لجان المقاومة" في المدن والقرى، عقب اندلاع احتجاجات 19 ديسمبر/كانون الأول 2018، وكان لها الدور الأكبر في إدارة المظاهرات بالأحياء والمدن حتى عزلت قيادة الجيش الرئيس آنذاك عمر البشير، في 11 أبريل/نيسان 2019.

أما يوم السبت، فأعلنت لجنة أطباء السودان ارتفاع حصيلة قتلى احتجاجات البلاد منذ 25 أكتوبر/تشرين الأول2021، إلى 40، إثر وفاة متظاهر متأثراً بإصابته بالرصاص في تظاهرات الأربعاء الماضي.

إطلاق النار على المتظاهرين
كذلك وفي يوم الخميس، قالت الشرطة إنها لم تطلق الرصاص على المتظاهرين السلميين، وإنها التزمت بتفريق الاحتجاجات "وفق المعايير الدولية".

يُذكر أنه منذ 25 أكتوبر/تشرين الأول 2021، يعاني السودان أزمة حادة، حيث أعلن البرهان حالة الطوارئ، وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين وإعفاء الولاة، عقب اعتقال قيادات حزبية ووزراء ومسؤولين، مقابل احتجاجات مستمرة ترفض هذه الإجراءات باعتبارها "انقلاباً عسكرياً".

مقابل اتهامه بتنفيذ انقلاب عسكري، يقول البرهان إن الجيش ملتزم باستكمال عملية الانتقال الديمقراطي، وإنه اتخذ إجراءات 25 أكتوبر/تشرين الأول؛ لحماية البلاد من "خطر حقيقي"، متهماً قوى سياسية بـ"التحريض على الفوضى".
اجمالي القراءات 360
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق