علماء يفندون نظرية داروين ويشككون فيها

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٢ - أكتوبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


علماء يفندون نظرية داروين ويشككون فيها

ذكرت إحدى المجلات العلمية أن علماء آثار من البرازيل والولايات المتحدة توصلوا لنتائج تشكك في فرضية تطور الجنس البشري.

مقالات متعلقة :

ففي حين اعتبرت الحجارة أدوات العمل الأساسية عند الإنسان القديم فقط، اكتشف علماء للآثار أن الحجارة المسننة الحواف استخدمت من قبل قرود تشبه بسلوكياتها سلوك الإنسان.

وخلال متابعة الباحثين لبعض أنواع القرود كالشمبانزي، اكتشفوا أن تلك القرود تقوم بتكسير الحجارة وتستخدم قطع الحجارة المكسورة المسننة الحواف كأدوات للقطع.

وبعد الحفريات التي أجروها وجدوا أن بعض الأدوات الحجرية التي كانوا يظنون أنها تعود لإنسان "العصر الحجري" تشبه تلك التي تستخدمها قرود الشمبانزي.

ومن خلال متابعتهم لسلوكيات قرود أخرى كقرود "الكبوشي" التي تعيش في البرازيل، لاحظوا أيضا أن تلك القرود تقوم بتكسير الحجارة ولكنها لا تستخدمها لأغراض معينة.

وتوصل العلماء إلى نتيجة مفادها أن ليس كل الأدوات الحجرية التي عثر عليها سابقا تعود لإنسان العصر الحجري، وإنما يعود بعضها لأنواع من القردة، وطالما أن تلك القردة موجودة في يومنا الحاضر بشكلها ذاته التي كانت عليه منذ ملايين السنين، فإن الفرضية القائلة بأن أصل الإنسان هو من القرد مشكوك بأمرها

اجمالي القراءات 6573
التعليقات (9)
1   تعليق بواسطة   مراد الخولى     في   الإثنين ٢٤ - أكتوبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83490]

شيء جميل أن ينكر العلماء هذه الأكذوبة


إننى سعيد بظهور علماء من الغرب ينكرون هذا الهراء الذى يعلمونه لأولادنا فى المدرسة. قلت لأولادى/بناتى أن لا يصدقوا هذه القاذورات. المدعو داروين يريد أن يقول لنا أن الله تعالى عمل غلطة بخلق قرد ثم طوره إلى بشر لإصلاح الأمر!! الحمد لله أن القرءان حسم هذا الموضوع عدديا عندما سمى أبو البشر ءادم فجمله 46 أى كروموسومات الإنسان الطبيعى. أى طفل عنده كروموسومات غير 46 يصبح متخلف عقليا. والقرد كروموسومه 48 وهو قريب من البشر ولكن قريب معناها صفر على الشمال.  



2   تعليق بواسطة   مكتب حاسوب     في   الثلاثاء ٢٥ - أكتوبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83496]



ما عدا ما يصرح به كاتب المقال، لا يوجد أي شيئ في المعلومة "قدرة بعض الحيوانات على صنع بعض الأدوات و استعمالها" ما يوحي بالتشكيك في نظرية التطور لا عند علماء الأحياء و لا في أية مجلة علمية



و المهم، عند علماء الأحياء، الإنسان يصنف في فئة القردة الكبيرة التي تعتبر أقرب الأخوال إليه و يجتمع معها في سلف مشترك



يستطيع الشخص أن ينكر نظرية التطور من منطلق عقائدي، أما علميا فهو أمر مستبعد كليا



3   تعليق بواسطة   مراد الخولى     في   الإثنين ٣١ - أكتوبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83553]

لا يهمنى ما يقوله علماء كدابة


لم أقرأ فى القرءان ءاية تقول لى ( يا بنى قرد/ءادم لا يفتننكم الشيطن كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ...) ءادم وزوجه كانا فى أحسن خلق أيام الجنة ثم عصيا الرحمن كما كلنا نعلم ثم نزلا إلى الأرض. داروين يقول إن الإنسان كان قرد كيف? ءادم عندما خلق كروموسوماته هى 46 كيف يتغير إلى 48 (قرد) ثم يتطور إلى إنسان مرة أخرى 46 ???? كلام فارغ!! 



4   تعليق بواسطة   مكتب حاسوب     في   الثلاثاء ٠١ - نوفمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83562]



بعض الناس من البيض (white supremacy) يرفض حتى أن يكون منحدرا من أصول إفريقيا سوداء، فهل هذا سيغير من حقيقة العلم شيئا؟ بالطبع لا

نحن ننتمي للعائلة الكبرى المسماة القردة العليا، لنا معهم جد مشترك، كما لنا سلف مشترك مع كل ما هو حي على شجرة التطور

https://fr.wikipedia.org/wiki/Hominidae

الإنسان العاقل الذي هو نحن (homosapiens) و منه سلالة آدم فخلقه أو ظهوره جد متأخر بين 140.000 و 200.000 ألف سنه فقط

و بالطبع لكل شخص الحق بأن يرفض مفهوم التطور و لكن علميا لن يقدر على دحضه



5   تعليق بواسطة   مراد الخولى     في   الثلاثاء ٠١ - نوفمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83565]

لقد كان لى جولة مع واحد عنصرى


لى زميل/صديق عنصرى قال لى مرة السود دول أولاد كذا وكذا فجادلته بالمنطق والقرءان فقلت له هذا الرجل الأسود حيواناته المنوية لونها تماما مثل حيوانات كل رجل وأيضا دمنا لونه أحمر سواء كنت أبيض البشرة أو أصفر أو أسود. وأضفت أيضا أن الفارق بينى وبينه هو أعمالنا فى الدنيا ومدى إيمان الفرد بالخالق، قد يفوز هذا الأسود البشرة بالجنة بينما أنا وصديقى مثلا بنتحرق فى النار!! فقلت له يا فرحتنا بالبشرة البيضاء الذى يتفاخر بها!! فى النهاية لم يستطع المجادلة وإنتهى الأمر على ذلك.


أما بالنسبة لموضوع التطور فأنا أرى أن القرءان يدحض ما يسمى بالعلم.

6   تعليق بواسطة   Forat Al Forat     في   الثلاثاء ٠١ - نوفمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83566]

نظريه التطور والقران الكريم


مع احترامي للجميع ارجو ان تسمحوا لي بهذه المداخله قال رب العالمين جلا وعلا في سوره الاعراف 69 (أوعجبتم ان جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح وزادكم في الخلق بسطه فاذكروا الاء الله لعلم تفلحون) هنا الايه تذكر ان الناس الذين خلفوا قوم نوح قد زيدوا بسطه في الخلق وهي من نعم الله تعالى علينا. حسب فهمي المتواضع لهذه الايه ارى انه ادم ليس قمه التطور البشري بل قد حدث تطور في السلاله البشريه على الاقل مره واحده كما ذكر في الايه. وذكر هذا التطور مره واحده لا ينفي تكرار حدوثه قبل نوح او بعده بمرات عديده. ارجو من له فهم اخر ووجهات نظر اخرى للايه طرحها لنا  فهذه من الايات الي لا ازال احاول ان اتدبرها ،ومن بعضنا البعض نتعلم انشاءالله جلا وعلا.



7   تعليق بواسطة   Forat Al Forat     في   الثلاثاء ٠١ - نوفمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83567]

نظريه التطور


يوجد نوعان من التطور evolution الاول microevolution والثاني macroevultion 



الفرق بينهما بتبسيط شديد هو انه ال micro هو تطور ضمن الفصيله نفسها ويؤدي الى تنوعها وتطورها ضمن نفس الفصيله بينما ال macro فهو تطور يؤدي الى فصيله مختلفه. كمثال على ذلك التطور اكتساب فصيله من الحشرات او النباتات القدره على مقاومه المبيدات الحشريه مع استمرار تعرضها لها وهذا تطور micro. في حين ال macro مثال عليه ان الطيور تطورت من الديناصورات. ملاحظه هذا التقسيم للتطور لا يعني ان اختلافهما بالاليات فكلا النوعين يستخدمان نفس الاليات للتطور ولكن الmacro يستقرق حدوثه زمنا اطول بكثير. ملاحظه هذا شرح وامثله مبسطه جدا لمن يرد الاستزاده عليه البحث في الانترنت لانه موضوع كبير ويصعب اختصاره ببضعه اسطر. 



8   تعليق بواسطة   مكتب حاسوب     في   الأربعاء ٠٢ - نوفمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83568]



يصعب على الإنسان تحديد الزمن الذي عاش فيه النبي نوح، لكن صنعه للسفينة يأخذنا لزمن صار فيه الإنسان قادر على فعل ذلك

فهل نحن زمن الإنسان الصياد-القاطف "Hunter-gatherer" أو بعده؟ في فترة قبل الإستقرار "sedentarism" أو بعده؟ قبل أو بعد  بناء القرى؟ قبل إكتشاف الزراعة و ترويض الحيوانات أو بعدها؟  قبل إنتاج الغذاء و تربية المواشي أو بعدها؟ قبل بناء المدن أو بعدها؟ قبل بناء الحضارة أو بعدها، قبل إكتشاف الكتابة أو بعدها؟



للمعلومة أول المستعمرات أو القرى الصغرى المبنية ترجع لحوالي 10.000 سنة قبل الميلاد،

 إكتشاف الزراعة و بداية ترويض الحيوانات بين 8.000 إلى 6.000 قبل الميلاد،

أنتاج الغذاء و تربية المواشي حوالي 6.000 قبل الميلاد،

المدن الأولى حوالي 4.500 سنة قبل الميلاد،

الكتابة حوالي 3.500 قبل الميلاد



علميا، حجم جسم الإنسان، بما فيه حجم الجمجمة، تراجع بعد إستقراره و تحوله لمزارع

http://phys.org/news/2011-06-farming-blame-size-brains.html

https://www.sott.net/article/229880-The-Devastating-Effects-of-Agriculture-We-re-Getting-Shorter-NOT-Taller-and-Our-Brains-are-Shrinking-So-is-Farming-to-Blame



9   تعليق بواسطة   مكتب حاسوب     في   الأربعاء ٠٢ - نوفمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83569]



بالنسبة للقران و نظرية التطور،



إما أن المرئ المسلم يقول أن القران لم يتطرق لهذا الموضوع لا دحضا لا  تثبيتا و لا نفيا و و إنما دعى الإنسان للإستكشاف في هذا الأمر "قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْق" ليفهم و يستخلص النتائج التي تترتب عليه



إما أن يقول بأن القران ينفيها و في هذه الحالة على القائل بهذا الرأي أن يواجه العلم علميا و هو أمر لن يقدر عليه، فالتطور صار حقيقة علمية



أو أن يفسر الآيات القرانية حسب ما يقول به العلم في حدود معقولة تسمح به النصوص "من نفس واحدة و خلقها منها زوجها" "سلالة من الطين" "خلقا من بعد خلق" إلخ



و الله أعلم، شخصيا أنا أميل للرأي الأول



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق