هذه هى حرية العقيدة لمن لا يفهمون أوباما بصلاة جماعية لمسيحيين ومسلمين ويهود

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٣ - يناير - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً.


هذه هى حرية العقيدة لمن لا يفهمون أوباما بصلاة جماعية لمسيحيين ومسلمين ويهود

المجتمع الإسلامى هو المجتمع الذى يسع هؤلاء ليمارسوا طقوسهم وشعائرهم الدينية بحرية مطلقة .

أوباما بصلاة جماعية لمسيحيين ومسلمين ويهود

الأربعاء، 23 كانون الثاني/يناير 2013، آخر تحديث 14:45 (GMT+0400)

واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- حضر الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، جلسة صلاة مشتركة بين الأديان الثلاثاء، في أول مناسبة يختار المشاركة فيها بعد أداء قسم اليمين لولايته الثانية، وذلك وسط ترحيب الحضور الحاضرين للصلاة التي ضمت ممثلين عن عدة طوائف مسيحية، إلى جانب يهود ومسلمين وسيخ.

وجرت الصلاة في الكاتدرائية الوطنية بالعاصمة الأمريكية واشنطن، ورحب القس آدم هاملتون، كبير قساوسة الكنيسة الميثودية البروتستانتية في كنساس بأوباما داعيا الناس إلى "الإكثار من تقديم الشكر" لمن يخدم في مراكز عالية، مشيدا بما قدمه الرئيس الأمريكي رغم الانتقادات.

وحضر أوباما الصلاة إلى جانب زوجته ونائبه جو بايدن، واستمرت المراسم ساعة ونصف الساعة، وشملت قراءات لنصوص دينية من قساوسة يتبعون الطوائف الكاثوليكية والأرثوذكسية والبروتستانتية، إلى جانب المسلمين واليهود والسيخ.

وحضر المراسم أكثر من 2200 شخص، على رأسهم القس كيربيجون كولدويل، الذي كان مستشارا روحيا للرئيس السابق، جورج بوش الابن، علما أن تقليد الصلاة الجماعية يعود إلى عهد جورج واشنطن، الرئيس الأول للولايات المتحدة.

اجمالي القراءات 5082
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد حسن     في   الأربعاء ٢٣ - يناير - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[70930]

لهذا فمشروع أهل القرأن فرص نجاحة أكبر في أمريكا

 لهذا فمشروع أهل القرأن فرص نجاحة كبيرة جدا في أمريكا أكثر من الدول العربية  بل أن البلد الطبيعي لمشروع أهل القرأن هو أمريكا  .


أمريكا لو يتحرك أهل القرأن ويستطيعوا التخطيط وحشد التأييد الشعبي من الناس هناك مسلمين وغير مسلمين يبحثون عن بديل  سوف تكون امريكا بلد إسلامي في فترة وجيزة 


عملية الإصلاح في أمريكا أسهل من أي مكان في العالم  وبالإمكان تحويلها إلى صديق ومركز إنطلاق لنشر التنوير والعدل الإسلامي في العالم  وتغيير المنظومة الدولية في العالم . 


ستكون دولة إسلامية بمشروع أهل القرأن بأقل الأدوات والوسائل وأيضا في وقت قصير مقارنة بالدول العربية التي غاصت عقول أبنائها في وحل التخلف والوهابية والإستبداد  بشكل يحتاج وقت اكبر لإعادة بنائه .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق