البرادعي بعد مذبحة العباسية: الحل انتخاب رئيس يشكل لجنة توافقية لكتابة الدستور
اضيف الخبر في يوم السبت ٠٥ - مايو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل
البرادعي بعد مذبحة العباسية: الحل انتخاب رئيس يشكل لجنة توافقية لكتابة الدستور
البرادعي بعد مذبحة العباسية: الحل انتخاب رئيس يشكل لجنة توافقية لكتابة الدستور
انتخاب رئيس بصلاحيات يحددها العسكري لن يحل الأزمة.. ولابد من انتخابات أخرى بعد صياغة الدستور
مقالات متعلقة
:
- لجنة الفتوى بالأزهر والفتنة الطائفية
- هــل فعـلا الزراعة هي الحل ..؟؟
- من انتخاب زنجى نصف مسلم إلى حلم قبطى
- انتخاب أوباما: من ثورة أمريكية إلى ثورة كونية
- مؤامرة للإخوان مع النظام لإستبعاد البرادعي كرئيس للوزارة
- سأكون معارضا للرئيس " مرسى "
- حرب الشائعات والانفلات الإعلامي
- توابع موقعة العباسية " العبثية "
- القاموس القرآنى : ( الملأ ) : ( كوميديا أهل الحلّ والعقد )
كتب:
أكد محمد البرادعى وكيل مؤسسي حزب الدستور تحت التأسيس انه في ظل غياب دستور، فانتخاب رئيس بصلاحيات سيحددها العسكري في إعلان دستوري لم يوافق عليه الشعب وتحصين انتخابه من الطعن قد لا يخرجنا مما نحن فيه.
وأوضح الرئيس السابق لهيئة الطاقة الذرية والحاصل على جائزة نوبل للسلام عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر إن المخرج هو انتخاب رئيس بصلاحية تشكيل لجنة توافقية من أصحاب الفكر تمثل كافة الأطياف لكتابة دستور لكل المصريين يعقبه انتخابات برلمانية و رئاسية.
اجمالي القراءات
3376
التعليقات
(1)
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
هل هى طالق أم لا ؟: واحدة طلقت مرة واحدة أمام مازون طلاق رسمى فى...
ألأذان فى مالطة : أصبح البحر المتو سط مقبرة لمئات الألو ف من...
الأذان للصلاة: لماذا لم يؤذن( يناد )الرس ل ولا الخلف اء ...
عمل غير صالح : شيخ الجام ع خطب في موضوع ابن نوح وقرأ الاية 46...
الزواج فى المسجد: أنا سورية وحالي ا لاجئة في ألمان يا منذ سنة...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)
أرجو أن يكون هناك أي حلول توافقية ، لإنهاء حالة الفوضى في العباسية ، وما يعقبها من محاكمات عسكرية دائرة مفرغة يعقبها مظاهرات على الحكم ثم اعتقالات ومحاكمات .. إلى متى ؟ ومن المستفيد من كل هذا أصبح الأمن مفقودا في البلاد ونضبع نبعه ، وفاضت أعين الأمهات بالدموع ، بل ودموع النساء عندما تؤخذ حقائبهن في الشارع ؟ فهل أصبحنا في كابوس . اللهم إني أسألك التوفيق والتوافق ، وأن تبعد عنا الضغائن والأحقاد التي تظهر في إصرار كل المرشحين على التمسك بالمنصب وكأنه القائد الملهم الذي يقتل الناس أنفسهم عليه كمدا إذا اعتزل الترشيح !