شبكة سي ان ان الاخبارية:

 تتواصل المظاهرات المناوئة لاحمدي نجاد في شوارع نيويورك حيث يطالب المتظاهرون مدير الفندق طرد احمدي نجاد.. وأضافت سي ان ان: لجنة لا لاحمدي نجاد تنوي تنظيم تظاهرة يوم الخميس ضد احمدي نجاد حيث سيلقي احمدي نجاد كلمته أمام الجمعية العامة للامم المتحدة. وقال طالب ايراني: «اننا نرفض سياسة المساومة والتسامح مع الحكومة الإيرانية.. الناس خرجوا الى الشوارع وطالبوا بتغيير النظام ولكنهم واجهوا مشاهد الاعدامات فقط». وتابعت سي ان ان تقريرها تقول: احمدي نجاد يواجه حملات ضده في هذا الأسبوع.. فمن وجهة نظر حكومة أوباما فان المواجهة الحقيقية هنا ستكون حيال البرنامج النووي الايراني. وأشارت سي ان ان الى تصريح اوبام بأنه يأمل في فاعلية العقوبات الصارمة ونقلت عنه أن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة.

كما نقلت وكالة أنباء رويتر تقريراً عن مظاهرة الايرانيين وأنصار المقاومة ضد حضور احمدي نجاد وقالت: المتظاهرون أعربوا عن احتجاجهم لزيارة احمدي نجاد لنيويورك.. مجاميع مختلفة ممن ينادون بتغيير النظام الايراني ووقف انتهاكات حقوق الانسان في ايران، شاركوا في هذه التظاهرات. وقال مواطن مشارك في التظاهرة لتلفزيون رويتر: اننا صوت الشعب الايراني ونريد تغيير النظام واننا نعتقد أن الشعب الايراني والمعارضة الايرانية الرئيسية قادرون على اسقاط النظام الايراني وتحقيق الديمقراطية في بلدهم.

كما كتبت وكالة أنباء الاسوشيتدبرس تقول:

 ما ان وصل رئيس النظام الايراني الى نيويورك للمشاركة في اجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة حتى قامت مظاهرة بالقرب من المتنزه المركزي قام المشاركون فيها بتكميم أفواههم في عمل يرمز إلى طبيعة النظام الإيراني القمعية. ونقلت الوكالة عن أحد المشاركين في التظاهرة قوله: «نرى أن النظام الايراني سيسقط على أيدي مواطنيه وحركة المعارضة الرئيسية الايرانية حتى تتحقق الديمقراطية في ايران.. ان هذا الشريط الذي كممت به فمي تعبير عن كون أي معارض لأحمدي نجاد يتعرض للقمع.. اننا جئنا هنا للتضامن مع الشعب الايراني الذي لا يسمع صوته».

وقالت قناة «الجزيرة»:

 احتشد متظاهرون وسط مدينة نيويورك للاحتجاج على زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الذي يشارك في افتتاح أعمال القمة في نيويورك.. وقال المتظاهرون الذين ينتمون لعدة جماعات معارضة للنظام الإيراني انهم سيواصلون احتجاجاتهم خلال القمة التي تستمر لثلاثة أيام للتعبير عن معارضتهم للحكومة الايرانية وادانتهم لانتهاكات حقوق الانسان. وقد وضع المتظاهرون أشرطة لاصقة على أفواههم تضامناً مع من قالوا انهم ضحايا قمع حرية التعبير في ايران.

كما قالت قناة «الحرة»:

 تظاهر نشطاء من مجموعات مدنية وحقوقية مختلفة احتجاجا على وجود الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في نيويورك ورفع المتظاهرون لافتات منددة بانتهاك حقوق الانسان في الجمهورية الاسلامية وقاموا بتكميم أفواههم في اشاره رمزية الى ما يتعرض له المناهضون للنظام في ايران.. وقال المتظاهرون انهم سيواصلون الاحتجاج الى حين مغادرة الرئيس الايراني نيويورك.

كما قالت شبكة بي بي سي العربي:

 تجمع العشرات من الاشخاص المنضوين تحت ألوية منظمات مختلفة تجمعوا في نيويورك للتظاهر ضد زيارة احمدي نجاد.. وتقول منظمات عدة انها ستواصل التظاهرة في نيويورك أثناء زيارة احمدي نجاد الذي يتهم نظامه بتكميم حرية التعبير وقمع الاقليات وانتهاك حقوق الإنسان.

وقالت قناة «بي بي سي» العالمية:

 تواجه زيارة احمدي نجاد لنيويورك تظاهرة المعارضين له.. المتظاهرون وضعوا أشرطة لاصقة على أفواهمم للتعبير عن موقفهم تجاه السياسة التي يعتمدها احمدي نجاد خاصة ضد المعارضين.

وقال تلفزيون روسيا الموجه باللغة الانجليزية:

 التظاهرات والاحتجاجات قائمة على مدى اسبوع ضد احمدي نجاد.. وفي عموم نيويورك هناك لوائح كبيرة نصبت ضد احمدي نجاد.. انه سيلقي كلمته في الامم المتحده وسيقوم مندوب أمريكا كالعادة بمغادرة القاعة أثناء كلمته.

وأما تلفزيون الأمريكيين من أصل صيني في نيويورك فقد قال:

 المتظاهرون رفعوا أصواتهم لتصل إلى الجميع عند وصول احمدي نجاد إلى نيويورك.. إنهم ينشطون من أجل اسقاط النظام الايراني حتي يتوقف انتهاك حقوق الانسان في إيران. وبث التلفزيون مقابلة مع احد المتظاهرين الذي قال: هذا هو صوت الشعب الايراني المطالب بتغيير ديمقراطي في ايران.. نرى أننا نستطيع تغيير النظام وتحقيق الديمقراطية عن طريق الشعب الايراني وبمساعدة من معارضة هذا النظام.

وقالت قناة «المستقبل» اللبنانية:

 نظمت تظاهرة في نيويورك احتجاجًا على زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى المدينة للمشاركة في مداولات الجمعية العامة للامم المتحدة   وأضافت: هذا التحرك هو واحد من سلسلة احتجاجات مقرر تنظيمها في نيويورك قبل أن يغادر احمدي نجاد المدينة يوم الجمعة المقبل.

قناة اي ان بي هي الاخري بثت خبراً عن وصول احمدي نجاد وقالت ان وصولها لاقى تظاهرة ضده.

السجين السياسي الإيراني محمد علي حاج آقايي على وشك الإعدام

أصبح السجين السياسي الإيراني محمد علي حاج آقايي على وشك الإعدام وهو بالغ من العمر 62 عامًا وكان قد اعتقل خلال انتفاضة يوم عاشوراء في العام الماضي. وأصدر النظام الإيراني الحكم عليه بالإعدام بسبب تعاونه مع مجاهدي خلق. يذكر أن محمد علي حاج آقايي هو من السجناء السياسيين في ثمانينات القرن الماضي في إيران.

النظام الإيراني يعدم 6 سجناء شنقًا في مدينتي يزد والأهواز الإيرانيتين

أعدم نظام الملالي الديكتاتوري الحاكم في إيران يوم الاثنين الماضي (20 أيلول – سبتمبر) 2010) 6 سجناء شنقًا. وتفيد تقارير وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية ومنها وكالة أنباء «فارس» يوم 20 أيلول (سبتمبر) ووكالة أنباء «إيسنا» يوم 21 أيلول (سبتمبر) أن ثلاثة من هؤلاء السجناء أعدموا في السجن المركزي بمدينة يزد وأعدم الثلاثة الآخرون في سجن «كارون» بمدينة الأهواز (في محافظة خوزستان – جنوب غربي إيران).

النظام الإيراني يعدم أحد الشبان شنقًا في مدينة شرقي طهران بعد جلده 174 جلدة

وكالة أنباء «فارس» الحكومية الإيرانية وموقع «هيرانا» - 17 أيلول (سبتمبر) 2010:

أعدم نظام الملالي الديكتاتوري الإجرامي الحاكم في إيران يوم الخميس الماضي شنقًا شابًا بالغًا من العمر 25 عامًا بعد جلده 174 جلدة في باحة سجن مدينة ورامين (شرقي العاصمة طهران). وبهذا الصدد قال المدعي العام المجرم في النظام الإيراني إنه كان قد حكم عليه بالإعدام مرتين وبالسجن لمدة 25 عامًا وبالجلد 174 جلدة ودفع الدية.