سامر إسلامبولي Ýí 2007-01-15
إن الموسيقى لغة تخاطب الناس ، تحرك في نفوسهم الأفراح والأحزان وتثير الشجاعة والإقدام, فهي لغة وجدانية لا تعرف الحدود الجغرافية أو الفروق الطبقية ، أو الاختلاف العقيدي أو اللوني ..
الموسيقى ثقافة ووعي وتفاعل مع الواقع . وانطلاقاً من الأصل القرآني العظيم [الأصل في الأشياء الإباحة إلا النص ] يكون حكم الموسيقى كممارسة واستماع هو الإباحة حسب الأصل, ولا علاقة لذلك بنوعية الأداة كونها ذو وتر أو غير ذلك ,والتفريق في حكم الموسيقى حسب الأداة هو من أقبح التفريقات لأن الحكم موجه إلى الموسيقى ذاتها وليس إلى أداتها . فلذا من العبث ذهاب بعض الفقهاء إلى إباحة الدف فقط دون سائر الأدوات بل وتقييد ذلك في الأعراس فقط !! فالموسيقى حكمها الإباحة ممارسة واستماعاً بكافة الوسائل والأدوات .
أما الموسيقى التي تخاطب الجانب الغريزي في الإنسان مثل الجنس والعنف فهي تمثل مستوى الممارس والمستمع لها ، وينبغي على المجتمع كمؤسسات أن يمنع تداولها حفظاً على قيم وأخلاق الأفراد .
العيش المشترك: المسلمون في أوروبا
بئر تلقى فيها الحيض ولحوم الكلاب والنتن!!!
دعوة للتبرع
أكابر مجرميها : الآية 123 من سورة النسا ء تقول ان الله جل وعلا...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : سأل إمام المسج د عندنا عن...
الحرية الدينية: ما معنى مشيئة الله فى الهدا ية فى آية ( مَا...
الموت أفضل ..: قرأت أن بعض المجر مين اختطف وا رجلا فى الليل...
more