تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة |
للنقاش:
قضية

سامى ناصر Ýí 2010-07-06


بسم  الله   أبدأ    

 

 

 قضية للنقاش

 

 

إخواني  كنت أتابع إحدي حلقات "المعجزة الكبري" وهي حول ""التعدد""  مع المهندس عدنان الرفاعي، تعرض خلالها إلي مفهوم اليتيم في القرآن الكريم، ومنه توصل إلي أن الأمر بالتعدد من

خلال القرآن له وجهين اثنين، وكلا الوجهين له غرض إنساني واجتماعي،وليس لإشباع رغبات الرجل الجنسيه فقط،

 

 

 

 

تطرق إلي الآيات  وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْ&Oacutotilde;قْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوامَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْأَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰأَلَّا تَعُولُوا  (3) (النساء) أيضا ويستفتونك في النسآء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتب في يتمى النسآء الاتى لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن...127 (النساء)

فقال إن لهذه الايات وجهان (أ)-- كفالة اليتيم من الأب بالزواج من أمه، وتربية هذ اليتيم أوهؤلاء الأيتام، في حضن رجل يعيلهم وبالتالي تعويضهم عن فقدان الأب     (ب)— كفالة

العوانس بالزواج منهن "يتامي النساء" كما فسرها... وبما أن هذا التفسير معروف عند "أهل القرآن " من خلال كتب ومقالات الشيخ الدكتور/أحمد صبحي منصور، وقد استوفاه شرحا وتفصيلا جزاه الله عنا خيرا، وعالجه المهندس/عدنان الرفاعي معالجة المتفهم المتمكن، فأنا بالتالي لا أستطيع أن أتطاول وأفكر-مجرد التفكير-أن أضيف علي الأستاذين وأنا من أنا إنما من خلال المتابعة،استنتجت فكرة ربما تكون موضوعا جيدا للنقاش، في موقعنا "موقع أهل القرآن".

 

 

كانت ظاهرة التبني سائدة في الجاهليه،وبعد ماحصل في قصة زيد رضي الله عنه،والتي وردت في القرآن الكريم،أقفل باب التبني وإلي الأبد بصورته الجاهليه، لكن الإسلام حسب فهمي- طبعا-خلق مجالا للتبني في القرآن، ويسمو علي الطريقة المسيحية بكونه شرعيا محافظا علي النسب.. مثلا  في الغرب تعمد أسرة ميسورة الحال إلي تبني طفل لتعوض من وجوده عن حرمان متعمد أومزمن من الأطفال،وتسعي لتربيته ودمجه في المجتمع، ولها ينتسب بقوة القانون، وتتبناه كولد!! له مالها وعليه ماعليها،

 

 أما ماتوصلت إليه من خلال المقابلة ، فهوفتح المجال للزواج ثانيا، وثالثا، ورابعا، من نساء مترملات لدينهن أولاد، وهذا شكل من أشكال التبني بفارق حفظ النسب لهؤلاء الأولاد، في كثير من الأحيان، فهذه أسرة كانت قائمة ومكتملة الشروط، ضمت إليها طفلا أومجموعة من الأطفال، بزواج أب ما من أم ما ليتيم ما، وأصبحت تعيلها وتشركها في خصوصيتها المعيشيه.

 

 والزواج من نساء عوانس تخطاهن قطار الزواج، وبقين وحيدات لا معيل ولا أولاد لهن أصلا ، أليس في انضمام هذه المرأة إلي بيت يعج بحركة ألأولاد فيه نوع من التعويض لغريزة الأمومه لتلك المرأة،وفي حالة وهن منها العظم، وبلغت من الكبر عتيا، ستجد من يرعاها ويقوم عليها لأنه بمجرد عقد الأب عليها أصبحت أما لأولاده، والشرع والعرف يلزم أولاده بمعاملتها كأم لهم لافرق بينها والأم الفعليه، وهذ إن حصل سيكون تبني عكسي من هؤلاء الأولاد لتلك المرأة إذا أدركها الكبر،الشيء المفقود في الثقافة الغربية

 

 ذلكم كان هوموضوع النقاش المقترح وأرجو من الجميع المشاركة فيه للإثراء ويهمني كثيرا رأي الشيخ الدكتور/ أحمد صبحي منصور لما له من علم وفهم للقرآن

اجمالي القراءات 10707

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2010-06-05
مقالات منشورة : 10
اجمالي القراءات : 102,221
تعليقات له : 27
تعليقات عليه : 15
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt