اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٨ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع
حقوقيون وإعلاميون يشيدون بجهود عمرو أديب فى التنمية المجتمعية ومواجهة أزمة السيول.. ويطالبون بتنظيم
الأثنين، 8 فبراير 2010 - 22:27
ليس دفاعاً عن عمرو أديب شخصياً (وإن كان يستحق هذا) .ولكن إ‘حقاقاً للحق ، فعمرو أديب ومن خلال متابعتى لبرنامجه اليومى (القاهرة اليوم) لا يأخذ فلوساً من أحد ، وإن كل ما قام ويقوم به هو دعوتة للمشاهدين للتبرع لمنكوبى السيول ،وتوجيههم بتبرعاتهم إلى (بنك الطعام ) الكائن فى ميدان النافورة بالمقطم ، (إذا كانت تبرعاتهم خاصة بمستلزمات الأكل والشرب والملبس ) ، أو -للتبرع لحساب لجمعية المواساة بالبنك الأهلى (إذا كانت تبرعاتهم نقدية) ، أو التوجه بتبرعاتهم إلى الأستاذ الدكتور مهندس (ممدوح حمزة) إذا كانت تبرعاتهم (بمواد هندسية أو مواد للبناء وما شابه ذلك) ، .. ثم يقوم بالربط بين كل هذه الأماكن وإإذاعة أسماء المتبرعين ،وارقام وكميات تبرعاتهم على الهواء ، ثم يُرسل فريق عمل البرنامج لمصاخبة عملية تسليم التبرعات العينية إلى المنكوبين ،وتصويرها وإذاعتها على الهواء مباشرة، ونشر صور الشيكات وفاكسات التحويل على الهواء مباشرة ,,,, المهم أنه يتصرف بكل نظافة ونزاهة وشفافية ،ولا يلمس هذه التبرعات بيده لا من قريب ولا من بعيد ، وإنما يتعامل معها (كعامل السنترال ) الذى يحول المكالمات إلى الجمهور ، أو كرجل المرور الذى يشير للمارة بإتخاذ طريق السير الصحيح ... ويكفى انه ساعد بذلك فى جمع ما يكفى لبناء أكثر من ألف منزل (حتى الآن) لمتضررى السيول فى أسوان بفرشها وتسليمها تسليم مفتح لأولئك الفقراء المنكوبين .
.وإن كان لنا الحق أن نُشيد به وبجهوده الفذة فى حادثتى (مذبحة أم درمان ) ،و(نكبة السيول) ، فهو يستحق عليهما أن يحصل على لقب ( المواطن الأول ، أو المواطن المثالى) لعام 2009 ،و2010.- وهذه شهادة منى لرجل لا أعرفه ولا يعرفنى نهائياً...
أما عن الفلوس التى سُرقت ،والمواد التى تم توزيعها على غير مستحقيها، والتى إشتكى بها مواطنى العريش الجهات الحكومية للنيابة العامة فهى (مساعدات الدولة المتمثلة فى كم جنيه لكل ميت ،وكم قرش لكل عريان ) من منكوبى السيول ،وحملات البسطرمة بتاعة الحزن الوطنى اللى بعتوها قبل زيارة سوزان مبارك ،وأحمد نظيف - التى لم تستمر اكثر من 5 دقائق فى العريش ، وهروبه من امام (طوب المواطنين ) وتنديدهم به وبحكومته ، وعلى فكره هذه الأموال المُتهم فيها هم موظفو مجلس المدينة ،والحكم المحلى
. وبذلك تكون تلك الجريمة المؤسفة بعيدة كل البعد عن حملات وتبرعات وأموال (بنك الطعام ،والمصريين المُخلصين ) ....
دعوة للتبرع
الاختباروالاختيار: طالما وأن دين الاسل ام (القر ن ) منزل من عند...
قابيل وهابيل : هل حقا ان قابيل قتل أخاه هابيل ، حسب ما ذكر في...
العشق: نريد معرفة رأيك فى العشق الاله ى ...
تفسير: في سورة الرحم ن جاء قوله تعالى الرحم ن علم...
جهاد المناكحة : ما هو نظرك يا دكتور احمد ما هو المبر ر الشرع ى ...
more