تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: انقضاء محكومية السياسي المصري أحمد الطنطاوي دون أن يفرج عنه بعد | خبر: لماذا تحاول أميركا ترحيل مهاجرين لجنوب السودان؟ وما قصتهم؟ | خبر: مصر فى طريقها لترك المرضى الفقراء يموتون دون علاج . | خبر: لماذا الملك تشارلز في كندا الآن؟ وما هو خطاب العرش؟ | خبر: سودانيون في تشاد... لاجئون يفرون من الموت إلى الموت | خبر: مصر: الأطباء والصيادلة والمهندسون يرفضون إخلاء الوحدات المستأجرة | خبر: 10 دول تسمح بالإقامة والعمل بعد الدراسة الجامعية | خبر: حرائق تلتهم قمح العراق.. من أشعلها؟ | خبر: بعد تراجع منسوب دجلة والفرات مخزون المياه العراقي بأدنى مستوى في 80 عاما | خبر: معركة الوثائق السرية في مواجهة التاريخ الاستعماري المظلم لبريطانيا | خبر: هجرة 76٪ من الأطباء المصريين تهدد بانهيار المنظومة الصحية الوطنية | خبر: استطلاع: أكثر من نصف الأمريكيين يشكون من التأثير السلبي لرسوم ترامب | خبر: العراق يكشف اتفاقاً مع تركيا لإطلاق كميات من المياه في نهر الفرات | خبر: 500 مليون دولار حجم عمليات غسل الأموال سنويا في مصر | خبر: وصمة المجتمع تزيد الانتحار في العراق |
تعويم جديد.. بلومبرج: صندوق النقد ينتظر انتهاء "دراما الانتخابات" في مصر

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٧ - سبتمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


تعويم جديد.. بلومبرج: صندوق النقد ينتظر انتهاء "دراما الانتخابات" في مصر

قال تقرير نشرته وكالة "بلومبرج" الأمريكية إن الانتخابات الرئاسية المقررة بمصر في ديسمبر/كانون الأول المقبل ستزيد من الدراما المتعلقة باتفاق صندوق النقد الدولي مع البلاد ومسألة تخفيض العملة المرتقب.

ومع تحديد موعد التصويت في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر/كانون الأول، فمن غير المرجح أن تمارس السلطات المصرية المزيد من الضغوط على المستهلكين الذين يعانون من ضائقة مالية من خلال خفض قيمة الجنيه في الفترة التي تسبق الانتخابات، مما يترك توقيت أي اتفاق نهائي في الهواء، كما يقول التقرير الذي ترجمه "الخليج الجديد".

ومع ارتفاع التضخم بالفعل إلى مستوى قياسي، فمن غير المرجح أن تخفض مصر قيمة العملة قبل الانتخابات الرئاسية في ديسمبر.

لكن البلاد لا تملك الوسائل اللازمة للحفاظ على الوضع الراهن لفترة أطول.

وبعد التصويت، إما أن تسمح السلطات للجنيه بالضعف، أو تفرض قيودًا صارمة على الاستيراد، وفقا لتوقعات "بلومبرج إيكونوميكس".

تضييق نافذة الفرص
ويشير التقرير إلى أن تأخر مراجعة الصندوق بسبب الانتخابات يعني تضييق نافذة الفرص لتحقيق اختراق هذا العام، موضحا أن الاتفاق الذي يشكل أهمية بالغة لاستعادة ثقة المستثمرين في الاقتصاد الذي تبلغ قيمته 470 مليار دولار، والذي لا يزال عالقاً في أزمة العملة الأجنبية المنهكة بعد عام تقريباً من توصل صندوق النقد الدولي ومصر إلى اتفاقهما، أصبح على المحك.

وتبدو وتيرة برنامج صندوق النقد الدولي بمثابة مؤشر لقدرة مصر على الخروج من أسوأ أزماتها منذ سنوات.

ومن شأن المراجعة الناجحة أن تطلق نحو 700 مليون دولار من شرائح القروض المؤجلة، وتسمح بالوصول إلى صندوق المرونة بقيمة 1.3 مليار دولار، وربما تحفز استثمارات خليجية كبيرة، كما يقول التقرير.

وقالت المصادر إن الحكومة وصندوق النقد الدولي يناقشان الخيارات، ويحرص الجانبان على مواصلة الحوار لإرسال إشارة إيجابية إلى السوق.

الجنيه والدولار
وبينما قال المسؤولون المصريون لـ"بلومبرج" إنهم واثقون من إمكانية إحراز تقدم في المراجعة هذا العام، إلا أنهم لم يحددوا ما إذا كان سيتم السماح للجنيه بالانخفاض أو متى.

وقد تم بالفعل تخفيض قيمة العملة ثلاث مرات وفقدت نصف قيمتها منذ أوائل عام 2022، مما أدى إلى ارتفاع معدل التضخم السنوي إلى مستوى قياسي بلغ 37.4%.

لكن على الرغم من الالتزام بالانتقال إلى "نظام سعر صرف مرن بشكل دائم"، فقد تم تداول الجنيه عند مستوى مستقر في البنوك المحلية عند حوالي 30.9 للدولار خلال الأشهر الستة الماضية.

وتتطلع السلطات إلى بناء احتياطيات كبيرة من النقد الأجنبي قبل تخفيض قيمة العملة، مما سيسمح لها بتصفية طلبات العملة المتراكمة والقضاء على السوق السوداء، حيث يتوفر الجنيه بحوالي 40 جنيهًا للدولار.

اقتراحات لتفادي تباطؤ المفاوضات
ومن بين الاقتراحات التي تم طرحها خلال المحادثات الأخيرة أن تتوصل مصر وصندوق النقد الدولي إلى اتفاق على مستوى الموظفين بشأن المراجعة – وهي الخطوة الأولى في العملية – مما يشير إلى حدوث تحرك، وفقًا لما ذكره مصدران.

وأضافوا أن إصلاح العملة سيتم بعد التصويت، مما يمهد الطريق لموافقة مجلس إدارة صندوق النقد الدولي على المراجعة ومن ثم صرف شرائح القرض.

بيع أصول الدولة
وبحسب التقرير، يعتقد صندوق النقد الدولي أن السلطات أكثر جدية بشأن تنفيذ عملية بيع طموحة لأصول الدولة بعد عدد من الصفقات البارزة، حسبما قال الأشخاص الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لأن المداولات لم يتم الإعلان عنها.

وأعلنت الحكومة في يوليو/تموز أنها ستبيع أصولا بقيمة 1.9 مليار دولار لشركات محلية وصندوق أبو ظبي للثروة (ADQ)، رغم أنها لم تحصل بعد على جميع الأموال. وفي وقت سابق من سبتمبر/أيلول، باعت 30% من أكبر شركة سجائر في مصر إلى مستثمر إماراتي مقابل 625 مليون دولار.
اجمالي القراءات 512
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق