تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي |
حظر النقاب في مدارس مصر.. جدل بمواقع التواصل واستدعاء للأزهر

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٣ - سبتمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


حظر النقاب في مدارس مصر.. جدل بمواقع التواصل واستدعاء للأزهر

لا تزال مسألة حظر النقاب بين طلاب المدارس تثير جدلا عبر مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بعد قرار وزير التعليم رضا حجازي بمنع غطاء الوجه ضمن التوجيهات الجديدة التي أعلنها، والمتعلقة بالزي المدرسي للعام الدراسي الذي يبدأ بعد أيام في البلاد.
مقالات متعلقة :


وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر قد أصدرت يوم الإثنين قرارا حددت فيه مواصفات الزي المدرسي، وتضمن "حظر ارتداء النقاب في المدارس"، وذلك بالتزامن مع بدء العام الدراسي الجديد. وجاء القرار على شكل كتاب دوري أرسلته الوزارة إلى المديريات التعليمية في جميع المحافظات.

ووفقا للقرار، فإن ارتداء غطاء الرأس للطالبات اختياري، بشرط ألا يحجب الوجه، ولا يعتد بأي نماذج أو رسوم توضيحية تعبر عن غطاء الشعر، بما يخالف ذلك، مع الالتزام باللون الذي تختاره مديرية التربية والتعليم المختصة.

وشددت الوزارة على أنه في حال ارتداء الطالبة للحجاب يجب أن يكون ولي الأمر على علم باختيار ابنته، وأن اختيارها لذلك قد تم بناء على رغبتها دون ضغط أو إجبار من أي شخص أو جهة غير ولي الأمر.

وأثار القرار جدلا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ففي الوقت الذي اعتبره المؤيدون جريئا ومميزا من الحكومة، عبر كثيرون عن رفضهم له، معتبرين أنه لا يجب على السلطات أن تمنع النقاب في المدارس، باعتباره مظهرا إسلاميا يتمسك به العديد من البنات، بينما أيد آخرون القرار، معتبرين أنه تأخر كثيرا، وأن حجب الهوية عبر النقاب يتعارض مع أمن العملية التعليمية.
واعتبر آخرون، بعيدا عن جدلية النقاب دينيا، أن القرار تعسفي يمس حرية المرأة في اختيار ملابسها، ويفرض معايير اجتماعية معينة على الفتيات، وأنه قد يساهم في التمييز ضد الفتيات المحجبات.

وسخر مغردون من القرار واعتبروا بتهكم أن "النقاب كان من أكبر العقبات التي تواجه التعليم في مصر"، و"حظره سينقل التعليم إلى مكان مختلف".

من جهة أخرى، رأى أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن قرار وزارة التربية والتعليم "صائب".

وأشار إلى أن النقاب لا يعتبر واجب أو سنة ولكن الواجب هو تغطية شعر المرأة بالحجاب وليس الوجه.

ولم يصدر عن الأزهر الشريف أي تعليق على الموضوع، إلا أن البعض أعاد نشر مقطع فيديو قديم يظهر فيه شيخ الأزهر أحمد الطيب وهو يعلق على موضوع النقاب قائلا: " النقاب ليس فرض ولا سنة ولا مندوب ولا مستحب بل هو مباح وليس عليه ثواب ولا عقاب وليس أمر شرعي، بل هو من الزينة مثله مثل الخاتم".

جدل النقاب ليس جديدا
الجدل حول النقاب ليس جديدا في مصر، فقد سبق أن سمحت محكمة القضاء الإداري للجامعات بمنع الطالبات المنقبات من أداء الامتحانات النصفية عام 2010، وزعمت حينها أن النقاب يسمح للطالبات بالتنكر في زي طالبات أخريات، لذلك فإن حظره في الامتحانات يضمن المساواة في الفرص لجميع الطالبات.

وقوبل هذا القرار باحتجاجات من بعض الطالبات ومجموعات حقوق الإنسان، الذين جادلوا بأنه انتهاك لحق المرأة في حرية الدين، كما تم انتقاد القرار من قبل بعض العلماء.

وكانت محكمة القضاء الإداري قد أصدرت حكما، في يناير/كانون الثاني 2016، بتأييد قرار رئيس جامعة القاهرة آنذاك، جابر نصار، حظر ارتداء النقاب على عضوات هيئة التدريس.
اجمالي القراءات 523
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق