تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن |
محتجون أكراد يحرقون مكاتب الأحزاب السياسية في السليمانية

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٨ - ديسمبر - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: BBC


محتجون أكراد يحرقون مكاتب الأحزاب السياسية في السليمانية

أضرم محتجون أكراد غاضبون النار في مكاتب الأحزاب السياسية قرب مدينة السليمانية، مطالبين باستقالة حكومة إقليم كردستان شبه المستقلة شمال العراق.

واحتشد ثلاثة آلاف متظاهر كردي على الأقل في وقت سابق في السليمانية في مظاهرات احتجاج على حكومة الإقليم بعد سنوات من التقشف وعدم دفع رواتب العاملين في القطاع العام.

وأظهرت لقطات على وسائل التواصل الاجتماعي محتجين وهم يضرمون النار في مكتب للحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم الاثنين. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن متحدث باسم الاتحاد الوطني الكردستاني، المشارك في الحكومة، قوله إن محتجين أحرقوا أيضا مكتبا تابعا للحزب.

كما أفادت تقارير بإشعال النيران في مكاتب حزبين آخرين. وقال التلفزيون العراقي الرسمي إن مكاتب أحزاب سياسية أخرى أضرمت فيها النيران، دون أن يذكر أسماءها.

وحمل رجال ونساء لافتات مكتوبة باللغات الكردية والعربية والإنجليزية تطالب برحيل المسؤولين التنفيذيين، وأعضاء الفروع التشريعية في حكومة الإقليم، رافعين بطاقات حمراء لتأكيد ما يريدونه.

وقالت لافتة "أنهوا 26 عاما من السرقة والقرارات الخاطئة".

وطالب المدرسون والعاملون في المستشفيات وغيرهم من العاملين في القطاع العام بأجورهم من حكومة الإقليم. وقال بعضهم إن أجورهم لم تصرف منذ ما يزيد على ثلاث سنوات.

وكانت الفقاعة التي أفضت إلى الانفجار في أوائل عام 2014 هي الخطوة التي اتخذتها الحكومة المركزية في بغداد بتخفيض تمويل حكومة الإقليم بعد أن أنشأ خط أنابيب نفط منفصلا يصل إلى تركيا سعيا إلى الاستقلال اقتصاديا.

وقد ازداد التوتر في المنطقة بعد فرض الحكومة المركزية في بغداد إجراءات صارمة عقب إجراء حكومة إقليم كردستان استفتاء من جانب واحد على انفصال الإقليم في 25 سبتمبر/أيلول، صوتت فيه الأغلبية بالموافقة على الانفصال.

خارطة

متظاهرون في السليمانية

وقد أثارت تلك الخطوة، التي كان فيها تحد لبغداد، قلق تركيا وإيران، الدولتين المجاورتين، اللتين تعيش في كل منهما أقلية كردية.

وردت الحكومة العراقية على إجراء الاستفتاء بالسيطرة على كركوك التي كانت تحت سيطرة الإقليم وأراض أخرى متنازع عليها بين الأكراد والحكومة المركزية. وأوقفت رحلات الطيران المباشرة إلى كردستان وطلبت السيطرة على المعابر الحدودية.

وكان إقليم كردستان قد نأى بنفسه، على مدى عشر سنوات منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003، عن العنف الذي غرقت فيه بقية أرجاء البلاد وتمتع بازدهار اقتصادي مدعوم بارتفاع إيرادات النفط العراقي التي يحصل الإقليم على حصة منها.

اجمالي القراءات 1627
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق