تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: تسخير الشياطين للنبي سليمان عليه السلام | تعليق: مقال ممتاز دكتور مصطفى | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: ربنا يبارك فى عمرك عمى العزيز وأستاذى . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | خبر: مائة عام على روز اليوسف: تكريم باهت | خبر: بعد تهديدات ترامب... ما هي الطبيعة الديمغرافية والدينية لنيجيريا وما واقع المسيحيين فيها؟ | خبر: هناك احتمالية لوجود الكائنات الفضائية، ومع ذلك فإنها لن تزورنا قريباً... لماذا؟ | خبر: الجزائر تعلن الانتهاء من عمليات استعادة الأموال المنهوبة في الداخل | خبر: كيف أصبح أكثر من 40 مليون أميركي مهددين بالجوع؟ | خبر: دعوة لدعم المركز القرآني العالمي (IQC) والتبرع له . | خبر: د. منى مينا تنتقد طرح وحدات صحية للاستثمار: خصخصة الخدمات الصحية تصرف خاطئ يزيد معاناة المرضى | خبر: انتقادات لإخراج حفل افتتاح المتحف المصري الكبير | خبر: كاتب إيطالي: هل تحقق القاعدة سابقة وتسيطر على دولة مالي؟ | خبر: يونسكو: المتحف المصري علامة فارقة في مسيرة مصر التاريخية | خبر: ترامب: وجهت البنتاغون بالاستعداد لعمل عسكري محتمل ضد نيجيريا.. ما السبب؟ | خبر: منظمات حقوقية تدين استمرار حبس متضامنين مع فلسطين في مصر | خبر: في حدث تاريخي... افتتاح المتحف المصري الكبير بالقاهرة السبت | خبر: بعد سنوات من التأجيل، المتحف المصري الكبير يفتتح أبوابه لزواره أمام العالم | خبر: مجلس الأمن يصوت لصالح خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية |
محتجون أكراد يحرقون مكاتب الأحزاب السياسية في السليمانية

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٨ - ديسمبر - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: BBC


محتجون أكراد يحرقون مكاتب الأحزاب السياسية في السليمانية

أضرم محتجون أكراد غاضبون النار في مكاتب الأحزاب السياسية قرب مدينة السليمانية، مطالبين باستقالة حكومة إقليم كردستان شبه المستقلة شمال العراق.

واحتشد ثلاثة آلاف متظاهر كردي على الأقل في وقت سابق في السليمانية في مظاهرات احتجاج على حكومة الإقليم بعد سنوات من التقشف وعدم دفع رواتب العاملين في القطاع العام.

وأظهرت لقطات على وسائل التواصل الاجتماعي محتجين وهم يضرمون النار في مكتب للحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم الاثنين. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن متحدث باسم الاتحاد الوطني الكردستاني، المشارك في الحكومة، قوله إن محتجين أحرقوا أيضا مكتبا تابعا للحزب.

كما أفادت تقارير بإشعال النيران في مكاتب حزبين آخرين. وقال التلفزيون العراقي الرسمي إن مكاتب أحزاب سياسية أخرى أضرمت فيها النيران، دون أن يذكر أسماءها.

وحمل رجال ونساء لافتات مكتوبة باللغات الكردية والعربية والإنجليزية تطالب برحيل المسؤولين التنفيذيين، وأعضاء الفروع التشريعية في حكومة الإقليم، رافعين بطاقات حمراء لتأكيد ما يريدونه.

وقالت لافتة "أنهوا 26 عاما من السرقة والقرارات الخاطئة".

وطالب المدرسون والعاملون في المستشفيات وغيرهم من العاملين في القطاع العام بأجورهم من حكومة الإقليم. وقال بعضهم إن أجورهم لم تصرف منذ ما يزيد على ثلاث سنوات.

وكانت الفقاعة التي أفضت إلى الانفجار في أوائل عام 2014 هي الخطوة التي اتخذتها الحكومة المركزية في بغداد بتخفيض تمويل حكومة الإقليم بعد أن أنشأ خط أنابيب نفط منفصلا يصل إلى تركيا سعيا إلى الاستقلال اقتصاديا.

وقد ازداد التوتر في المنطقة بعد فرض الحكومة المركزية في بغداد إجراءات صارمة عقب إجراء حكومة إقليم كردستان استفتاء من جانب واحد على انفصال الإقليم في 25 سبتمبر/أيلول، صوتت فيه الأغلبية بالموافقة على الانفصال.

خارطة

متظاهرون في السليمانية

وقد أثارت تلك الخطوة، التي كان فيها تحد لبغداد، قلق تركيا وإيران، الدولتين المجاورتين، اللتين تعيش في كل منهما أقلية كردية.

وردت الحكومة العراقية على إجراء الاستفتاء بالسيطرة على كركوك التي كانت تحت سيطرة الإقليم وأراض أخرى متنازع عليها بين الأكراد والحكومة المركزية. وأوقفت رحلات الطيران المباشرة إلى كردستان وطلبت السيطرة على المعابر الحدودية.

وكان إقليم كردستان قد نأى بنفسه، على مدى عشر سنوات منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003، عن العنف الذي غرقت فيه بقية أرجاء البلاد وتمتع بازدهار اقتصادي مدعوم بارتفاع إيرادات النفط العراقي التي يحصل الإقليم على حصة منها.

اجمالي القراءات 1756
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق