اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠١ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: منتديات شبيك لبيك
لم تترك هبة أخت المعتقل مكانا إلا وذهبت إليه لتستدل على أخيها، سواء فى مباحث أمن الدولة أو فى المركز التابع لقريتهم، أو أى جهة يمكن أن تكون ذات صلة بموضوع الاعتقال، ولا تجد سوى إجابة واحدة "لا نعلم عنه شيئا"، حتى أن أحد معارف العائلة -ويعمل عقيدا- حاول استطلاع الأمر ووجد إجابة مختلفة عن التى تجدها هبة وهى "أمن الدولة يرفض فكر القرآنيين ويحاربه بشتى الوسائل، وأن الجهات الأمنية ليس لديها أى معلومات لتقدمها فى الوقت الحالى".
وفى دفاع من هبة عبد الرحمن عن الفكر القرآنى ومحاولة منها لإبعاد الشبهات عن "القرآنيين"، أكدت هبة على أنهم لا يمثلون جماعة معينة أو تنظيما له أهداف سوى أنهم يطبقون القرآن فقط بأحكامه، ولا تربطهم صلة ببعضهم إلا من خلال شبكة الإنترنت بأسماء مستعارة، إلا عائلة الدكتور أحمد صبحى منصور هى الوحيدة التى تعرف بعضها البعض بشكل شخصى بحكم صلة القرابة التى تربطهم ببعض، وذلك لا يعنى أنهم يمثلون تنظيما.
كما طالبت هبة بتوصيل صوتها لكل الجهات الأمنية بالإفراج عن أخيها أو الإدلاء بمعلومات عن مكانه، وأيضا طالبت بالرد على الفكر بفكر آخر باستخدام الحجج القوية والبراهين التى تثبت خطأ الفكر القرآنى وليس باستخدام سلاح القوة والظلم والاعتقال ضد القرآنيين.
وكشفت هبة عبد الرحمن بالوثائق، أن سبب اعتقال أخيها ليس مقالاته وموضوعاته التى ينشرها وتشرح فكر القرآنيين، وإنما الموضوع يسبق ذلك بكثير وحتى قبل بدايته فى كتابتها منذ عامين، وهذا ما يؤكد الظلم الذى تعرض له رضا فى وظيفته وتربص رؤسائه للإطاحة به لأنه أحد أقارب الدكتور أحمد صبحى منصور، وأن كتاباته تعد ستارا يختبئ وراءه الجهاز الأمنى للقضاء نهائيا على القرآنيين فى مصر.
الوثائق تؤكد حديث أخت المعتقل عن أن سبب اعتقاله لم يكن كتاباته ومقالاته المنشورة على الإنترنت، وتدور هذه الوثائق حول القرارات التعسفية التى واجهها رضا عبد الرحمن فى عمله فى فترة لم يكن قد بدأ فيها كتابة المقالات، فقد تم إيقافه عن العمل قبل توليه الوظيفة التى لا تتناسب مع مؤهله، فهو حاصل على بكالوريوس تربية رياضية، وتم تعيينه أخصائى اجتماعى بمعهد أبو حريز بنين، بمحافظة الشرقية.
استمرت المضايقات حتى وقت قريب، حيث تم استدعائه فى يوم 17/7/2008، للتحقيق معه بواسطة جهة العمل وهى مشيخة الأزهر، بسبب المقالات التى يكتبها على الإنترنت، وتمت معاقبته بالقرار رقم 4651 فى أغسطس الماضى بخصم عشرة أيام من الراتب الشهرى، والسبب كما ور
لم تترك هبة أخت المعتقل مكانا إلا وذهبت إليه لتستدل على أخيها، سواء فى مباحث أمن الدولة أو فى المركز التابع لقريتهم، أو أى جهة يمكن أن تكون ذات صلة بموضوع الاعتقال، ولا تجد سوى إجابة واحدة "لا نعلم عنه شيئا"، حتى أن أحد معارف العائلة -ويعمل عقيدا- حاول استطلاع الأمر ووجد إجابة مختلفة عن التى تجدها هبة وهى "أمن الدولة يرفض فكر القرآنيين ويحاربه بشتى الوسائل، وأن الجهات الأمنية ليس لديها أى معلومات لتقدمها فى الوقت الحالى".
وفى دفاع من هبة عبد الرحمن عن الفكر القرآنى ومحاولة منها لإبعاد الشبهات عن "القرآنيين"، أكدت هبة على أنهم لا يمثلون جماعة معينة أو تنظيما له أهداف سوى أنهم يطبقون القرآن فقط بأحكامه، ولا تربطهم صلة ببعضهم إلا من خلال شبكة الإنترنت بأسماء مستعارة، إلا عائلة الدكتور أحمد صبحى منصور هى الوحيدة التى تعرف بعضها البعض بشكل شخصى بحكم صلة القرابة التى تربطهم ببعض، وذلك لا يعنى أنهم يمثلون تنظيما.
كما طالبت هبة بتوصيل صوتها لكل الجهات الأمنية بالإفراج عن أخيها أو الإدلاء بمعلومات عن مكانه، وأيضا طالبت بالرد على الفكر بفكر آخر باستخدام الحجج القوية والبراهين التى تثبت خطأ الفكر القرآنى وليس باستخدام سلاح القوة والظلم والاعتقال ضد القرآنيين.
وكشفت هبة عبد الرحمن بالوثائق، أن سبب اعتقال أخيها ليس مقالاته وموضوعاته التى ينشرها وتشرح فكر القرآنيين، وإنما الموضوع يسبق ذلك بكثير وحتى قبل بدايته فى كتابتها منذ عامين، وهذا ما يؤكد الظلم الذى تعرض له رضا فى وظيفته وتربص رؤسائه للإطاحة به لأنه أحد أقارب الدكتور أحمد صبحى منصور، وأن كتاباته تعد ستارا يختبئ وراءه الجهاز الأمنى للقضاء نهائيا على القرآنيين فى مصر.
الوثائق تؤكد حديث أخت المعتقل عن أن سبب اعتقاله لم يكن كتاباته ومقالاته المنشورة على الإنترنت، وتدور هذه الوثائق حول القرارات التعسفية التى واجهها رضا عبد الرحمن فى عمله فى فترة لم يكن قد بدأ فيها كتابة المقالات، فقد تم إيقافه عن العمل قبل توليه الوظيفة التى لا تتناسب مع مؤهله، فهو حاصل على بكالوريوس تربية رياضية، وتم تعيينه أخصائى اجتماعى بمعهد أبو حريز بنين، بمحافظة الشرقية.
استمرت المضايقات حتى وقت قريب، حيث تم استدعائه فى يوم 17/7/2008، للتحقيق معه بواسطة جهة العمل وهى مشيخة الأزهر، بسبب المقالات التى يكتبها على الإنترنت، وتمت معاقبته بالقرار رقم 4651 فى أغسطس الماضى بخصم عشرة أيام من الراتب الشهرى، والسبب كما ورد ذكره فى قرار الجزاء هو " كتابة مقالات تمس الدين الإسلامى على شبكة الإنترنت لكونه غير متخصص فى هذا المجال، مخالفا بذلك التعليمات واللوائح".
يذكر أن قوات أمن الدولة اعتقلت رضا عبد الرحمن، ابن عم الدكتور أحمد صبحى منصور "الأب الروحى للقرآنيين" بقرية أبو حريز مركز كفر صقر بمحافظة الشرقية، صباح الاثنين الموافق السابع والعشرين من الشهر الماضى، وصادرت جهاز الكمبيوتر الخاص به، وبعض الكتب والاسطوانات دون إبداء أسباب للاعتقال.
د ذكره فى قرار الجزاء هو " كتابة مقالات تمس الدين الإسلامى على شبكة الإنترنت لكونه غير متخصص فى هذا المجال، مخالفا بذلك التعليمات واللوائح".
يذكر أن قوات أمن الدولة اعتقلت رضا عبد الرحمن، ابن عم الدكتور أحمد صبحى منصور "الأب الروحى للقرآنيين" بقرية أبو حريز مركز كفر صقر بمحافظة الشرقية، صباح الاثنين الموافق السابع والعشرين من الشهر الماضى، وصادرت جهاز الكمبيوتر الخاص به، وبعض الكتب والاسطوانات دون إبداء أسباب للاعتقال.
دعوة للتبرع
أحسن كل شىء خلقه: ما معنى الذى ( احسن كل شىء خلقه ) ؟ هل هو صفة للفعل...
عريس فرنسى لبنتى : عندي مشكلة محتار جداً فيها لي بنت مطلقه...
الأب النذل يرث: أب لم ينفق فى حياته على ابنه . طلّق الزوج ة ...
صالونات التجميل: ما حكم عمل وفتح صالون ات لتجمي ل ...
يثرب والمدينة : من غير اسم يثرب إلى مدينة ؟ ولماذ ا نحن...
more