تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 | خبر: الأمم المتحدة: أطفال الخرطوم الذين يتضورون جوعا باتوا جلدا على عظم | خبر: نبوءة أينشتاين تحققت.. كيف رصد العلماء أضخم اندماج بين ثقبين أسودين بالتاريخ؟ | خبر: 6 دولارات ثمن الصوت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري | خبر: ماذا سيحدث لو انهار الدولار؟ | خبر: البحوث الإسلامية» يعقد الملتقى العلمي حول النوازل الفقهية المستجدة لأحكام الفضاء | خبر: شيخ الأزهر يُحذر من التعليم فى مدارس اللغات فى مصر . | خبر: بعد تقرير البرلمان البريطاني.. هل تمنع لندن تهديدات المعارضين العرب على أراضيها؟ | خبر: اتفاق جديد بين رواندا والولايات المتحدة بخصوص ترحيل المهاجرين | خبر: دبور يرشد العلماء لـسرّ إبطاء الشيخوخة عند البشر | خبر: خطة ضغط أميركية من 3 مراحل خلال 120 يوماً.. نزع سلاح حزب الله على طاولة الحكومة اللبنانية | خبر: خبراء: التلوث البلاستيكي خطر جسيم يبدّد 1.5 تريليون دولار سنوياً |
الجزائر من حكم الجنرالات إلى محاكمة الجنرالات

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٢ - ديسمبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العرب


الجزائر من حكم الجنرالات إلى محاكمة الجنرالات

 
الجزائر من حكم الجنرالات إلى محاكمة الجنرالات
مراقبون يرون أن إزاحة كبار ضباط العسكر وهيكلة المؤسسة العسكرية هدفهما تحييد هذه المؤسسة ليحكم بوتفليقة البلاد بمفرده.
العرب صابر بليدي [نُشر في 03/12/2015، العدد: 10116، ص(1)]
 
بوتفليقة يستبعد حلفاء الأمس
 
الجزائر - تطرح محاكمة عدد من جنرالات المؤسسة العسكرية في الجزائر عدة استفهامات حول أسرار إقدام الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة على استهداف المؤسسة العسكرية التي كانت تصنع رؤساء الجزائر، وتدير شؤون البلاد خلف الستار.

وانطلقت في المحكمة العسكرية للناحية العسكرية الخامسة بقسنطينة، أمس، محاكمة مدير الأمن الرئاسي السابق الجنرال جمال كحال مجدوب وأربعة من الضباط العاملين معه، بتهمة “الإهمال ومخالفة التعليمات”.

ويرى مراقبون أن إزاحة كبار ضباط العسكر وهيكلة المؤسسة العسكرية، هما من طموحات بوتفليقة منذ وصوله إلى السلطة سنة 1999، أي تحييد هذه المؤسسة والحكم بمفرده، رغم أنها من جاءت به إلى السلطة وحافظت عليه رئيسا رغم وضعه الصحي الصعب. وسبق أن كرر في خطاباته أنه لا يقبل أن يكون “ربع رئيس”، في إشارة إلى تحدي النفوذ الذي كانت تضطلع به المؤسستان العسكرية والاستخباراتية.

وإذ كانت وتيرة الصراع بين الرئاسة والمؤسسة العسكرية قد عرفت تسارعا لافتا في الآونة الأخيرة، فإن جذورها تعود إلى انتخابات 2004، حين أقدم بوتفليقة على تنحية الجنرال الراحل محمد العماري من هيئة أركان الجيش وتعويضه بحليفه الحالي الفريق قايد صالح.

ولم يشفع الدور الذي لعبه المدير السابق لجهاز الاستخبارات الجنرال محمد مدين (توفيق) في دعم بوتفليقة طيلة حكمه، إذ تمت تنحيته منتصف شهر سبتمبر الماضي، ليتخلص بذلك رئيس الجزائر من أحد أبرز المؤثرين في المؤسسة العسكرية.

وجاءت إدانة الجنرال حسان بخمس سنوات سجنا، ومحاكمة مدير الأمن الرئاسي السابق الجنرال جمال كحال مجدوب لتؤكد خطة بوتفليقة لإنهاء عقود من هيمنة المؤسستين العسكرية والاستخباراتية.

ورغم تصريح الجنرال توفيق لمقرّبيه بأنه مستعد للإدلاء بشهادته بما يبرّئ القائد السابق لمصلحة مكافحة الإرهاب في جهاز المخابرات، فإن المحكمة العسكرية قضت بسجن الجنرال حسان، ما يؤكد استفادة بوتفليقة من ضرب نفوذ العسكر من خلال عدة عوامل داخلية وخارجية.

ولم تستبعد مصادر أن يتم جر وزير الدفاع وقائد أركان الجيش في حقبة التسعينات الجنرال خالد نزار إلى مسلسل المحاكمات، بعد ردة فعله على الحكم الذي صدر في حق الجنرال حسان، ووسمه له بـ”الجريمة”.

اجمالي القراءات 3660
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق